ناظورسيتي: علي كراجي
دعا الاتحاد النقابي للشرطة الاسبانية، الى سن قانون جديد يسمح بمطاردة المجرمين في الحدود المشتركة بين إقليم الناظور (المغرب) واسبانيا، كاستراتيجية جديدة تروم الرفع من فعالية التعامل مع مختلف أنواع الجريمة المنظمة التي تنفذ انطلاقاً من الحدود مع مليلية المحتلة.
وقال الاتحاد، إن منح شرطة مليلية حق المطاردة الساخنة على الأراضي المغربية وتنظيم دوريات على الحدود المشتركة مع إقليم الناظور، سيمكن من تعزيز آليات مكافحة مختلف أنواع "الجريمة" بالمنطقة، لاسيما تلك المتعلقة بالإتجار بالبشر والهجرة السرية و الجرائم الخطيرة الأخرى.
واشتكت الشرطة الاسبانية، عدم تمكنها من إلقاء القبض على بعض المجرمين، حيث أن عدداً منهم يفرون خارج الخروج عند مطاردتهم من أجل توقيفهم.
ووفق تقارير اعلامية اسبانية، تأمل شرطة مدينة مليلية المحتلة، تفعيل إجراءات "المطاردة الساخنة" مع المغرب، بعد أن أثبتت هذه الاستراتيجية الأمنية نجاعتها في مكافحة الجريمة على مستوى الحدود بين إسبانيا و دولتي فرنسا والبرتغال.
إلى ذلك، أوضحت مصادر، أن الدعوة التي وجهها الاتحاد النقابي للشرطة بمدينة مليلية الخاضعة للتاج الاسباني، تبقى مجرد مقترح يدخل في إطار طرح البدائل لتعزيز التواجد الأمني على طول الحدود المسيجة و باقي المعابر الحدودية البرية. وذلك في أفق بحث امكانية ابرام اتفاقية ثنائية بين الطرفين.
دعا الاتحاد النقابي للشرطة الاسبانية، الى سن قانون جديد يسمح بمطاردة المجرمين في الحدود المشتركة بين إقليم الناظور (المغرب) واسبانيا، كاستراتيجية جديدة تروم الرفع من فعالية التعامل مع مختلف أنواع الجريمة المنظمة التي تنفذ انطلاقاً من الحدود مع مليلية المحتلة.
وقال الاتحاد، إن منح شرطة مليلية حق المطاردة الساخنة على الأراضي المغربية وتنظيم دوريات على الحدود المشتركة مع إقليم الناظور، سيمكن من تعزيز آليات مكافحة مختلف أنواع "الجريمة" بالمنطقة، لاسيما تلك المتعلقة بالإتجار بالبشر والهجرة السرية و الجرائم الخطيرة الأخرى.
واشتكت الشرطة الاسبانية، عدم تمكنها من إلقاء القبض على بعض المجرمين، حيث أن عدداً منهم يفرون خارج الخروج عند مطاردتهم من أجل توقيفهم.
ووفق تقارير اعلامية اسبانية، تأمل شرطة مدينة مليلية المحتلة، تفعيل إجراءات "المطاردة الساخنة" مع المغرب، بعد أن أثبتت هذه الاستراتيجية الأمنية نجاعتها في مكافحة الجريمة على مستوى الحدود بين إسبانيا و دولتي فرنسا والبرتغال.
إلى ذلك، أوضحت مصادر، أن الدعوة التي وجهها الاتحاد النقابي للشرطة بمدينة مليلية الخاضعة للتاج الاسباني، تبقى مجرد مقترح يدخل في إطار طرح البدائل لتعزيز التواجد الأمني على طول الحدود المسيجة و باقي المعابر الحدودية البرية. وذلك في أفق بحث امكانية ابرام اتفاقية ثنائية بين الطرفين.