ناظورسيتي: وكالات
قتل شريف شقاط المتورط في الاعتداء الأخير في مدينة ستراسبورغ الفرنسية وأدى إلى قتل ثلاثة مدنيين، وسقط في تبادل لإطلاق النار معها اللية الخميس.
وانتهت مطاردة دامت يومين بعد أن استنفرت أجهزة الأمن في فرنسا بمقتل الشقاط مساء اليوم الخميس، وتعتقد السلطات الفرنسية أن شريف شقاط هو من نفذ هجوم ببندقية على المارة في شارع كريسماس في قلب مدينة ستراسبورغ الواقعة شرق فرنسا.
وحاصرت قوات كبيرة من الشرطة الفرنسية مساء اليوم شريف في حي “نودورف” لترديه قتيلا، بعدما تبادل معها إطلاق النار، وفق ما قالته وسائل إعلام فرنسية اليوم الخميس.
وازداد شريف شقاط في مدينة ستراسبورغ في العام 1989، وعرف بجنوحه وبتكرار حالات العود منذ شبابه، خصوصا في أعمال العنفـ، والسرقة والتدمير، المرتكبة في ثلاث دول هي: فرنسا وألمانيا وسويسرا، بحيث بلغت المرات التي أدين فيها من أجل هذه الأفعال 27 مرة، وقد قضى فترات اعتقال مختلفة.
في فرنسا، أفاد وزير العدل الفرنسي، نيكول بيلوبيت، أن المتهم قضى في فرنسا عقوبتين بالسجن، كل واحدة منهما مدتها سنتين، أنه غادر السجن قبل ثلاث سنوات، بعد فترة اعتقاله الأخيرة، كما سبق أن حكم بسنتين وثلاثة شهور في ألمانيا خلال العام 2016، بسبب السرقة. وقد قضى عاما وراء القضبان قبل أن يتم طرده إلى فرنسا.
المعطيات المتوفرة تقول بأنه بدأ يميل إلى التطرف عندما كان في السجن في فرنسا بين عامي 2013 و2015. خلال هذه الفترة، أثار انتباه المخابرات الفرنسية بسبب عنفه، وبسبب تطرفه في ممارساته الدينية. في السجن، كان الرجل يدعو إلى ممارسة الشعائر الدينية في شكلها المتطرف، لكن لا شيء كان يوحي بأنه قد يمر إلى ممارسة العنف الديني في حياته اليومية، كما يذهب إلى ذلك كاتب الدولة الفرنسي في الداخلية، لورون نينيز، في تصريح لفرانس أنتير، صباح أمس الأربعاء. في يناير 2016، تم تسجيل اسمه في سجل الأشخاص الذين يمكن أن يكون تطرفهم ذو طبيعة إرهابية.
قتل شريف شقاط المتورط في الاعتداء الأخير في مدينة ستراسبورغ الفرنسية وأدى إلى قتل ثلاثة مدنيين، وسقط في تبادل لإطلاق النار معها اللية الخميس.
وانتهت مطاردة دامت يومين بعد أن استنفرت أجهزة الأمن في فرنسا بمقتل الشقاط مساء اليوم الخميس، وتعتقد السلطات الفرنسية أن شريف شقاط هو من نفذ هجوم ببندقية على المارة في شارع كريسماس في قلب مدينة ستراسبورغ الواقعة شرق فرنسا.
وحاصرت قوات كبيرة من الشرطة الفرنسية مساء اليوم شريف في حي “نودورف” لترديه قتيلا، بعدما تبادل معها إطلاق النار، وفق ما قالته وسائل إعلام فرنسية اليوم الخميس.
وازداد شريف شقاط في مدينة ستراسبورغ في العام 1989، وعرف بجنوحه وبتكرار حالات العود منذ شبابه، خصوصا في أعمال العنفـ، والسرقة والتدمير، المرتكبة في ثلاث دول هي: فرنسا وألمانيا وسويسرا، بحيث بلغت المرات التي أدين فيها من أجل هذه الأفعال 27 مرة، وقد قضى فترات اعتقال مختلفة.
في فرنسا، أفاد وزير العدل الفرنسي، نيكول بيلوبيت، أن المتهم قضى في فرنسا عقوبتين بالسجن، كل واحدة منهما مدتها سنتين، أنه غادر السجن قبل ثلاث سنوات، بعد فترة اعتقاله الأخيرة، كما سبق أن حكم بسنتين وثلاثة شهور في ألمانيا خلال العام 2016، بسبب السرقة. وقد قضى عاما وراء القضبان قبل أن يتم طرده إلى فرنسا.
المعطيات المتوفرة تقول بأنه بدأ يميل إلى التطرف عندما كان في السجن في فرنسا بين عامي 2013 و2015. خلال هذه الفترة، أثار انتباه المخابرات الفرنسية بسبب عنفه، وبسبب تطرفه في ممارساته الدينية. في السجن، كان الرجل يدعو إلى ممارسة الشعائر الدينية في شكلها المتطرف، لكن لا شيء كان يوحي بأنه قد يمر إلى ممارسة العنف الديني في حياته اليومية، كما يذهب إلى ذلك كاتب الدولة الفرنسي في الداخلية، لورون نينيز، في تصريح لفرانس أنتير، صباح أمس الأربعاء. في يناير 2016، تم تسجيل اسمه في سجل الأشخاص الذين يمكن أن يكون تطرفهم ذو طبيعة إرهابية.