متابعة
اعتقلت الشرطة الهولندية عجوزا تبلغ من العمر “99 عاما” بناء على رغبتها في تحقيق واحدة من أمنياتها الأخيرة.
وأشعلت صور العجوز الضاحكة خلال اعتقالها مواقع التواصل الاجتماعي.
وأوضح موقع “بازفيد” أن المسنة، وتدعى آني، تم اعتقالها في هولندا، كرغبة من الشرطة بمساعدتها من أجل أن تضع علامة الإنجاز على إحدى أمنيات حياتها.
وكانت قريبة العجوز قد اتصلت بشرطة نيمجن الجنوبية، شرق البلاد، لتخبرهم بأن قائمة عمتها المسنة تضم رغبة في الاعتقال والسجن قبل رحيلها.
وقال متحدث باسم الشرطة “لقد عقدنا اتفاقا بأن نعتقلها من منزلها”، ليتم اقتيادها إلى مركز الشرطة حيث وضعت في زنزانة، مع قيود في معصميها.
وتابع المتحدث “نحن لا نقوم بذلك عادة، لكننا فعلناها استثناء من أجل آني. لقد استمر ذلك لدقائق فقط في الزنزانة، وكانت القصة كلها تدور حول التجربة نفسها”.
ومباشرة بعد زيارتها، قامت الشرطة بنشر القصة عبر صفحتها في “فيسبوك” لتلقى تفاعلا كبيرا عبر مواقع التواصل الاجتماعي. إذ حظيت بمئات التعليقات وإعادات النشر.
وأكدت الشرطة أن هذه التجربة لم تتلها طلبات أخرى مماثلة من قِبل المواطنين، كما أنها لم تتوقع أن تتحول إلى قصة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي.
اعتقلت الشرطة الهولندية عجوزا تبلغ من العمر “99 عاما” بناء على رغبتها في تحقيق واحدة من أمنياتها الأخيرة.
وأشعلت صور العجوز الضاحكة خلال اعتقالها مواقع التواصل الاجتماعي.
وأوضح موقع “بازفيد” أن المسنة، وتدعى آني، تم اعتقالها في هولندا، كرغبة من الشرطة بمساعدتها من أجل أن تضع علامة الإنجاز على إحدى أمنيات حياتها.
وكانت قريبة العجوز قد اتصلت بشرطة نيمجن الجنوبية، شرق البلاد، لتخبرهم بأن قائمة عمتها المسنة تضم رغبة في الاعتقال والسجن قبل رحيلها.
وقال متحدث باسم الشرطة “لقد عقدنا اتفاقا بأن نعتقلها من منزلها”، ليتم اقتيادها إلى مركز الشرطة حيث وضعت في زنزانة، مع قيود في معصميها.
وتابع المتحدث “نحن لا نقوم بذلك عادة، لكننا فعلناها استثناء من أجل آني. لقد استمر ذلك لدقائق فقط في الزنزانة، وكانت القصة كلها تدور حول التجربة نفسها”.
ومباشرة بعد زيارتها، قامت الشرطة بنشر القصة عبر صفحتها في “فيسبوك” لتلقى تفاعلا كبيرا عبر مواقع التواصل الاجتماعي. إذ حظيت بمئات التعليقات وإعادات النشر.
وأكدت الشرطة أن هذه التجربة لم تتلها طلبات أخرى مماثلة من قِبل المواطنين، كما أنها لم تتوقع أن تتحول إلى قصة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي.