وكالات
تقول التقارير الواردة من بلدة ريبول الكاتالونية، التى تضم موطن العديد من المشتبه فيهم الارهابيين فى برشلونة، ان الامام “ب.ع” المتورط فى الهجمات الارهابية فى المنطقة زار بلجيكا بشكل متكرر.
تعمل شرطة برشلونة على التحقيق في الدور الذي لعبه الإمام في الهجوم الاخير على المدينة ، وقد تم تفتيش منزله فى ريبول يوم أمس السبت.
وقال اثنان من السكان المحليين لوسائل الاعلام الاسبانية ان الامام كان يعتزم الانتقال الى بلجيكا، وهم يؤكدون أنه عاش بالفعل في بلجيكا لمدة ستة أشهر وزار البلد مراراً وتكراراً.
وقال مسئول كبير بالمسجد يدعى على ياسين، إن الإمام أخبره أنه يريد العودة إلى المغرب لمدة ثلاثة أشهر ولم يره منذ ذلك الحين، فيم قال مصدر أمنى إن العيساتى يعتقد أنه تم قتله فى تفجير يوم الأربعاء والذى دمر أحد المنازل جنوبى برشلونة، إلا أن بعض المعارف له قالوا إنه كان يريد الانتقال إلى بلجيكا.
وحسب وكالة VRT الفلمنكية ، فهناك مؤشرات على أن “الإمام” قضى بعض الوقت في بلجيكا ،سواء في فيلفورد أو ديجم (خارج بروكسل)، قبل أن يغادر العام الماضي.
ولم تتمكن السلطات القضائية البلجيكية حتى الآن من تأكيد ادعاءات سكان ريبول ، لكنها قالت إنها ستتعاون مع كل طلب للحصول على المساعدة من السلطات القضائية الإسبانية.
ووفقاً لوكالة VRT ، فإن الإمام البالغ من العمر أربعين عاما ، قد إستقر بالفعل في ريبول قبل عامين، وفي وقت قصير تمكن من اقناع مجموعة من الشباب القيام لإرتكاب جرائم عنف ضد المجتمع الغربي. كما يعتقد انه كان يرأس جماعة ارهابية اتهمت بإرتكابها هجمات برشلونة وكامبريلس” .
تقول التقارير الواردة من بلدة ريبول الكاتالونية، التى تضم موطن العديد من المشتبه فيهم الارهابيين فى برشلونة، ان الامام “ب.ع” المتورط فى الهجمات الارهابية فى المنطقة زار بلجيكا بشكل متكرر.
تعمل شرطة برشلونة على التحقيق في الدور الذي لعبه الإمام في الهجوم الاخير على المدينة ، وقد تم تفتيش منزله فى ريبول يوم أمس السبت.
وقال اثنان من السكان المحليين لوسائل الاعلام الاسبانية ان الامام كان يعتزم الانتقال الى بلجيكا، وهم يؤكدون أنه عاش بالفعل في بلجيكا لمدة ستة أشهر وزار البلد مراراً وتكراراً.
وقال مسئول كبير بالمسجد يدعى على ياسين، إن الإمام أخبره أنه يريد العودة إلى المغرب لمدة ثلاثة أشهر ولم يره منذ ذلك الحين، فيم قال مصدر أمنى إن العيساتى يعتقد أنه تم قتله فى تفجير يوم الأربعاء والذى دمر أحد المنازل جنوبى برشلونة، إلا أن بعض المعارف له قالوا إنه كان يريد الانتقال إلى بلجيكا.
وحسب وكالة VRT الفلمنكية ، فهناك مؤشرات على أن “الإمام” قضى بعض الوقت في بلجيكا ،سواء في فيلفورد أو ديجم (خارج بروكسل)، قبل أن يغادر العام الماضي.
ولم تتمكن السلطات القضائية البلجيكية حتى الآن من تأكيد ادعاءات سكان ريبول ، لكنها قالت إنها ستتعاون مع كل طلب للحصول على المساعدة من السلطات القضائية الإسبانية.
ووفقاً لوكالة VRT ، فإن الإمام البالغ من العمر أربعين عاما ، قد إستقر بالفعل في ريبول قبل عامين، وفي وقت قصير تمكن من اقناع مجموعة من الشباب القيام لإرتكاب جرائم عنف ضد المجتمع الغربي. كما يعتقد انه كان يرأس جماعة ارهابية اتهمت بإرتكابها هجمات برشلونة وكامبريلس” .