حسن الرامي
جرّ عليه الشيخ "الحسن بن علي الكتاني الحسني" غضب الفسابكة بعد نشره ليلة أمس البارحة، تدوينة مثيرة تهجم فيها على وسائل الإعلام الناقلة لأطوار قضية زميله الشيخ "الفيزازي" مع الشابة حنان زعبول التي إتهمت الأخير بالاحتيال عليها واستغلالها بعدما أوهم أسرتها بالزواج منها.
ووصف الشيخ الكتاني في ذات تدوينته الإعلام بـ"العار الخبيث المباني للشر لأهل الدين، صَمِتَ صَمْتَ القبور عن رجل علماني متحلل" في تلميح لأحمد عصيد الذي أضاف بشأنه أنه "عاش مع صديقته 10 سنوات دون عقد أصلا واعتدى عليها ضربا والآن لا شغل له إلا موضوع خاص بين رجل وزوجته فلاك وعجن مع أنه نزاع يحله القضاء"، مستطرداً "تباً وسحقاً لإعلام منحاز".
ويذكر أن أغلب المتفاعلين مع تدوينة الشيخ الكتاني رفضوا ما نشره دفاعاً عن زميله الفيزازي، بحجة أنه لا يمكن تقبل ما أٌدم عليه الأخير مع الشابة حنان من رجل دين مشتبع بقيم الدين.
ونبه أحد المعلقين الشيخ الكتاني إلى كونه أيضا لم يكن منصفا وعادلا في أحكامه عندما إنحاز إلى زميله الشيخ قائلاً "أنتم كذلك متحيزون للأسف، وكل حزب بما لديهم فرحون، والظلم ظلم مهما كان مقترفه، إسلاميا أم علمانيا، أنصر أخاك طالما بمنعه من الظلم وأي ظلم أكبر من التلاعب ببنات الناس واستغلال جهلهن وفقرهن لاستغلالهن جنسيا واللعب بهن، أهذا هو هدي السلف الصالح؟".
فايسبوكي آخر علق على الشيخ الكتاني الذي تهجم على عصيد، بالقول "العلماني عصيد مفرعش لينا راسنا بقال الله وقال الرسول، ومادارش علينا التقوى والورع بحالك".
جرّ عليه الشيخ "الحسن بن علي الكتاني الحسني" غضب الفسابكة بعد نشره ليلة أمس البارحة، تدوينة مثيرة تهجم فيها على وسائل الإعلام الناقلة لأطوار قضية زميله الشيخ "الفيزازي" مع الشابة حنان زعبول التي إتهمت الأخير بالاحتيال عليها واستغلالها بعدما أوهم أسرتها بالزواج منها.
ووصف الشيخ الكتاني في ذات تدوينته الإعلام بـ"العار الخبيث المباني للشر لأهل الدين، صَمِتَ صَمْتَ القبور عن رجل علماني متحلل" في تلميح لأحمد عصيد الذي أضاف بشأنه أنه "عاش مع صديقته 10 سنوات دون عقد أصلا واعتدى عليها ضربا والآن لا شغل له إلا موضوع خاص بين رجل وزوجته فلاك وعجن مع أنه نزاع يحله القضاء"، مستطرداً "تباً وسحقاً لإعلام منحاز".
ويذكر أن أغلب المتفاعلين مع تدوينة الشيخ الكتاني رفضوا ما نشره دفاعاً عن زميله الفيزازي، بحجة أنه لا يمكن تقبل ما أٌدم عليه الأخير مع الشابة حنان من رجل دين مشتبع بقيم الدين.
ونبه أحد المعلقين الشيخ الكتاني إلى كونه أيضا لم يكن منصفا وعادلا في أحكامه عندما إنحاز إلى زميله الشيخ قائلاً "أنتم كذلك متحيزون للأسف، وكل حزب بما لديهم فرحون، والظلم ظلم مهما كان مقترفه، إسلاميا أم علمانيا، أنصر أخاك طالما بمنعه من الظلم وأي ظلم أكبر من التلاعب ببنات الناس واستغلال جهلهن وفقرهن لاستغلالهن جنسيا واللعب بهن، أهذا هو هدي السلف الصالح؟".
فايسبوكي آخر علق على الشيخ الكتاني الذي تهجم على عصيد، بالقول "العلماني عصيد مفرعش لينا راسنا بقال الله وقال الرسول، ومادارش علينا التقوى والورع بحالك".