الصحة العمومية بزايو تستدعي التدخل العاجل والساكنة تطالب بإحداث مستشفى محلي
1.أرسلت من قبل
غيور على زايو في 21/01/2011 04:05
في رسالة الى من يهمهم الامر اتقو الله ايها المسؤلون.ايها القياديون في هده المدينة الغالية على قلوبنا. اهلكتم هده المدينة واهلكتم سكانها بمخططاتكم وسياستكم الدنيئة
2.أرسلت من قبل
simo nador aus frankfurt am main في 21/01/2011 12:14
hahahahahhahaahha zum lachen
3.أرسلت من قبل
hassan zaio في 21/01/2011 12:54
ما قلتمـ وما صورتم الا ماهوا قليل على هذا المستشفى
4.أرسلت من قبل
abdelhak de belgique/zaio في 21/01/2011 13:50
لا حيااة لمن تنادي لا الطيبي يريد ان يوصل صوتنا و هوالنائب البرلماني ولأكثر من مرة و لا السيدة الوزيرة نحن في باليها ولكن لماذا الساكنة تعطي اصوا تها للمسؤلين اللذين لا يريدون غير المصالح الشخصية و زرع ثقافة الياس عند شبابنا قبل ان نتباكى اولا ننقذ الذات ملاحظة حتى هذا المستوصف او الكوري الذي نتباكى عليه بناه احد المحسنين الغيورين على زا يو جزاه الله
5.أرسلت من قبل
متتبع في 21/01/2011 13:11
خطوة صحفية رائدة وتجربة جنينية اتمنى لها كل الماسسة والنجاح وتحية لكل الغيورين على هذه الساكنة الفقيرة اغلب سكانها
6.أرسلت من قبل
wald zaio في 21/01/2011 13:42
wach akhoya babas osi al3alwi rakom a3yto mathdro walkin wa7d al7ja mahdrtoch a3liha haya ana anas anta3 zaio rahom na3sin mabrwch i3i9o inodo yahdro a3la 7o9o9hom
7.أرسلت من قبل
ahmed في 21/01/2011 13:50
لقد أنتخبتم على من سيفر لكم المستشفى، أين ولاة الأمر الذين انتخبوا عليهمع...
8.أرسلت من قبل
جمعية امرقان في 21/01/2011 14:48
بالفعل اخي الكريم نؤيدك على هذه الإلتفاتة الخاصة بمنطقتنا و نشكرك على جرأتك في طرح هذا المشكل الكبير خاصة وانه يتعلق بصحة جميع سكان مدينة زايو. والله يا اخي فقد عاينت حالة ماساوية جدا خلال تواجدي في رمضان بهذه المدينة لطفلة صدمتها سيارة ظلت اثرها لمدة أزيد من نصف ساعة طريحة بالشارع دون حضور اي سيارة اسعاف تابعة للمركز لولا الاتصال بشركة سوترجان لنقل هذه الطفلة وبدون مقابل الى المستشفى الاقليمي بالناضور، ففارقت المسكينة الحياة بمنتصف الطريق لبعد المسافة ولعدم تواجد قسم المستعجلات بالمدينة. مما لاشك فيه فسكان مدينة زايو في حاجة ماسة الى انشاء مستشفى بالمدينة يغطي حاجياتهم الصحية و يتوفر على جميع المقومات من معدات واطر اكفاء.
9.أرسلت من قبل
abdellatif eljaddaoui في 21/01/2011 15:39
awaddi ila chi hamza isar9oha yamkan amma ana walla nta ghir mout ghadi idabro 3lik bakri allah ihfad wassalam
10.أرسلت من قبل
wayaw_afnigh في 21/01/2011 15:54
اللهم ابعد عني المستشفيات المغربية هل هذه حقا هي مستشفيات القرن الواحد والعشرين؟ ولكن ماخفي كان أعظم فهذا شيئ طبيعي في بلدنا لم يتغير ولن يتغير ...صدق من قال مادمت في المغرب فلا تستغرب ...
11.أرسلت من قبل
في 21/01/2011 15:56
للاسف الشديد هدا حال المستشفيات المغربية... انها شبيهة بمراكز لتفريغ النفايات ....هدا هو حال الصحة بالمغرب ...فلا تستغربوا من تفشي الامراض و لا ارتفاع نسب الوفيات .
12.أرسلت من قبل
mouhamed في 21/01/2011 17:55
wach anta 3and 8.00 maktla9ch atbib ali daoui nas hadi raha siba zaio kay7twi 3la 3dad kbir mnta3 nas omaktla9ch tbib tazzzzzzzzz 3la zaio smholy 3la had chi hit rak 3aych fwahd mw9f s3ib jdaaaa
13.أرسلت من قبل
مواطن في 21/01/2011 19:01
اتمنى ان تمر ياسمينه بادو وزيرة الصحه بسيارتها الفاخره فى الخامسه صباحا امام هذا الثكنه حاشا ان يكون مستوصف وترى طوابير النساء والرجال والاطفال وهم يتسابقون من اجل الحصول على رقم حتى التاسعه حينها ياتى العاملين مدوخين بنعاس ليدخل كحد ادنى 20 شخصا والبقية الى الغد .......
14.أرسلت من قبل
KeepTool في 21/01/2011 19:18
لماذا لم تشيروا الى العيادة الخاصة التي فتحها الطبيب الرئيسي بسكنه الرئيسي بالمستوصف حيث يقوم بالعمل سرا وبالمقابل في ملك ومرفق عمومي يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
15.أرسلت من قبل
khok في 21/01/2011 20:17
hadchi s3ib bazaf lahaula uala kuata ila bilah das geht doch schon mal garnicht
16.أرسلت من قبل
marocain de l etranger في 21/01/2011 21:08
حاربوا الدكتاتور محمد الطيبي الذي لايريد التخلي عن السلطة هناك كما حاربت تونس بنعلي هذا هو الحل لانشاء مستشفى بزايو
17.أرسلت من قبل
sami zaio-deutschland في 21/01/2011 21:21
18.أرسلت من قبل
wald zaio essen - deutsch f dam في 21/01/2011 22:51
eigentlich zaio ist eine kleine stadt aber es gibt viel leuten , sie musen ein grosses krankhaus bauen und ich hoffe , taibi in 2011 verliert in der waehle
19.أرسلت من قبل
thidate في 22/01/2011 01:32
قطاع الصحة بمنطقة الريف سواءا العام أو الخاص الكل في 0 هدفهم ليس شفاء المرضى بنية خالصة بلا بالنسبة للقطاع العام أي التابعة للدولة دائما الشخوص المكلفين به ينتظرون متى يضع الشخص يده في جيبه لو كانوا يعملون مجهودا بخالص نية لأهديتهم هدية لا تقدر لكن هذا هو الوضع إستغلال جهل المواطنين لأجل أخذ حقهم
أما بالنسبة للقطاع العام فهذا لا حديث عنه قبل أن يراك الطبيب يكتب لك ورقة لكي تذهب لتضع صورة بالراديو لديه إن لم يكن لديه فيرسلك لدى المراكز التي سيسلخون جلودك خاصة إذ كان قد طلب منك صورة للسكانير أو إرم (الرنين المغناظيسي) . أو يكتب لك لائحة من الأدوية و هذا كله
عندما تسأله ماذا بي يا دكتور مماذا أنا مريض
يجيب أشرب الدواء و ستتحسن
لو أردت أن أسرد الكل لألفت كتب عن كل قطاع (الصحة،التعليم،الإعلام،الإقتصاد....) و شكرا للجميع
20.أرسلت من قبل
hassan zaio في 22/01/2011 11:27
الا كنت صحيح ودخلت لهذ السبيطار غادي تخرج مريض منتماا
21.أرسلت من قبل
في 22/01/2011 18:09
Ich sage von Tibi du bist scheise marokkaner du bist schwul!
22.أرسلت من قبل
غيور في 22/01/2011 20:13
إلى marocain de l etranger: إذا كانت لك الجرأة فعلا فلا تقارن محمد الطيبي برئيس دولة فإذا كانت هناك مقارنة يجب أن تقارنه برئيس جماعة أخرى وتكون الجماعة في نفس المستوى مع جماعة زايو من حيث السكان والمداخيل والبنية التحتية فمن ثم تظهر لك المفارقات الحقيقية أما رئيس تونس فقارنه برئيس دولة أخرى حتى نفهم ماذا تقصد ؟
23.أرسلت من قبل
غيور في 22/01/2011 20:21
إلى abdelhak de belgique/zaio : قلت أن المركز الصحي بناه أحد المحسنين نعم أشاطرك الرأي لأنه فعلا بناه أحد المحسنين وهذا هو الخطأ الكبير الذي وقع ، فكان من الأجدر أن تبنيه الدولة ( الوزارة الوصية على قطاع الصحة والتي هي وزارة الصحة العمومية ) حتى يكون لديها محصيا كسائر المراكز الصحية وتعمل بحسابه فيما يخص الموارد البشرية والدواء فهي ربما عندما عرفت أن هناك أحد المحسنين بنى مركزا صحيا ربما تظن أنه هو الذي سيتكلف بالتطبيب لأنه قطاع اجتماعي مثله مثل المساجد فنراها هي الأخرى التي تكلفت بها وزارة الأوقاف والشرؤون الإسلامية ترى الوزارة هي التي تتكلف بتسييرها وتجهيزها وإصلاحها أما التي بناها المحسنين فتبقى تحت رحمة المحسنين فقط هم الذين يتكلفون بذلك .