ناظورسيتي | المراسل
في شكل إحتجاجي غير مسبوق ورغم قساوة الطبيعة خرجت ساكنة قرية أنوال التاريخية التابعة لتراب الجماعة القروية تليليت إقليم الدريوش للتعبير عن رفضهم لسياسية الأذان الصماء التي ينهجها مسؤولي إقليم الدريوش والمجلس الجماعي
.
وقد انطلقت الوقفة الإحتجاجية زوال أمس الجمعة بعد إغلاق كافة المسالك الطرقية بملتقى التقاطع الطرقي أمام مقر جماعة تليلت، حيث عمد قائد قيادة بني أوليشك بمعية خليفته ووفد من الدرك والقوات المساعدة للدخول إلى الشكل الإحتجاجي قصد مطالبة الساكنة بفتح الطريق إلا أن محاولته باءت بالفشل.
وإستمر الشكل الإحتجاجي لأزيد من أربع ساعات تم خلاله رفع شعارات تندد بسياسة الإقصاء والتهميش الممنهجين من طرف المسؤولين من قبيل (علاش حنا فقراء حيت هما شفارا، علاش جينا واحتجينا الطريق اللي بغينا، الصحة، الكهرباء، التعليم، الدعم المدرسي ...) كلها مطالب سطرت منذ فترة من الزمن تمتد لأعوام.
وتوج هذا الشكل باعتصام مفتوح إنذاري لايزال مستمرا في أفق تسطير أشكال تصعيدية حتى تحقيق كافة المطالب العادلة والمشروعة .
وفي الأخير أكد الحاضرين في هذه الوقفة على تنديدهم لسياسة التخويف والرعب التي تزرعها السلطات المحلية في أبناء المنطقة من أجل ثنيهم على الاحتجاج والمطالبة بحقهم المقدس في التعليم والصحة والطريق والكهرباء.
في شكل إحتجاجي غير مسبوق ورغم قساوة الطبيعة خرجت ساكنة قرية أنوال التاريخية التابعة لتراب الجماعة القروية تليليت إقليم الدريوش للتعبير عن رفضهم لسياسية الأذان الصماء التي ينهجها مسؤولي إقليم الدريوش والمجلس الجماعي
.
وقد انطلقت الوقفة الإحتجاجية زوال أمس الجمعة بعد إغلاق كافة المسالك الطرقية بملتقى التقاطع الطرقي أمام مقر جماعة تليلت، حيث عمد قائد قيادة بني أوليشك بمعية خليفته ووفد من الدرك والقوات المساعدة للدخول إلى الشكل الإحتجاجي قصد مطالبة الساكنة بفتح الطريق إلا أن محاولته باءت بالفشل.
وإستمر الشكل الإحتجاجي لأزيد من أربع ساعات تم خلاله رفع شعارات تندد بسياسة الإقصاء والتهميش الممنهجين من طرف المسؤولين من قبيل (علاش حنا فقراء حيت هما شفارا، علاش جينا واحتجينا الطريق اللي بغينا، الصحة، الكهرباء، التعليم، الدعم المدرسي ...) كلها مطالب سطرت منذ فترة من الزمن تمتد لأعوام.
وتوج هذا الشكل باعتصام مفتوح إنذاري لايزال مستمرا في أفق تسطير أشكال تصعيدية حتى تحقيق كافة المطالب العادلة والمشروعة .
وفي الأخير أكد الحاضرين في هذه الوقفة على تنديدهم لسياسة التخويف والرعب التي تزرعها السلطات المحلية في أبناء المنطقة من أجل ثنيهم على الاحتجاج والمطالبة بحقهم المقدس في التعليم والصحة والطريق والكهرباء.