ناظورسيتي: متابعة
أمرت السلطات الصينية، ببقاء مواطني أحد أكبر المدن الشمالية الشرقية في المنزل والعمل عن بعد، إثر تسجيل ارتفاع غير مسبوق في معدل الإصابة بفيروس كورونا المستجد منذ عامين.
وأعلنت سلطات "تشانغتشون"، عاصمة مقاطعة جيلين وواحدة من أكبر المدن الصناعية، على حزمة من التدابير الوقائية، من بينها تطبيق الحجر الصحي وعدم السماح للمواطنين بالروج.
وأكدت السلطات، أنه سيتم السماح لشخص واحد فقط بمغادرة المنزل لاقتناء الحاجيات الأساسية اليومية، على أن يتم إجراء فحوص واسعة للكشف عن فيروس كورونا.
أمرت السلطات الصينية، ببقاء مواطني أحد أكبر المدن الشمالية الشرقية في المنزل والعمل عن بعد، إثر تسجيل ارتفاع غير مسبوق في معدل الإصابة بفيروس كورونا المستجد منذ عامين.
وأعلنت سلطات "تشانغتشون"، عاصمة مقاطعة جيلين وواحدة من أكبر المدن الصناعية، على حزمة من التدابير الوقائية، من بينها تطبيق الحجر الصحي وعدم السماح للمواطنين بالروج.
وأكدت السلطات، أنه سيتم السماح لشخص واحد فقط بمغادرة المنزل لاقتناء الحاجيات الأساسية اليومية، على أن يتم إجراء فحوص واسعة للكشف عن فيروس كورونا.
وأكدت المعطيات الرسمية، أنه متحور "أوميكرون" انتشر بشكل واسع في المدينة المذكورة، حيث تجاوز عدد الإصابات ألف حالة في أسبوع وذلك منذ بداية الوباء سنة 2020.
وكشفت المعطيات نفسها، تسجيل 1369 إصابة في عشر مقاطعات، وذلك حسب النشرة اليومية المتعلقة بيومه الجمعة.
إلى ذلك، أمرت شنغهاي، اليوم الجمعة، بإغلاق المدارس واعتماد التعليم عن بعد عبر الإنترنت.
وفي المغرب، أعلنت السلطات استمرارها في تخفيف قيود كورونا، بعدما قررت فتح الأجواء في وجه الطيران الدولي، والسماح باستقبال الحانات والمراقص الليلية للزبائن.
ومن المرتقب، أن يتم خلال شهر رمضان، السماح بأداء صلاة التراويح في المساجد، بعد إغلاق هذه الأخيرة لسنتين إثر التخوف من تفشي الجائحة التي أثرت سلبا على ملايين الأسر والعمال بسبب تداعيات الإغلاق.
وكشفت المعطيات نفسها، تسجيل 1369 إصابة في عشر مقاطعات، وذلك حسب النشرة اليومية المتعلقة بيومه الجمعة.
إلى ذلك، أمرت شنغهاي، اليوم الجمعة، بإغلاق المدارس واعتماد التعليم عن بعد عبر الإنترنت.
وفي المغرب، أعلنت السلطات استمرارها في تخفيف قيود كورونا، بعدما قررت فتح الأجواء في وجه الطيران الدولي، والسماح باستقبال الحانات والمراقص الليلية للزبائن.
ومن المرتقب، أن يتم خلال شهر رمضان، السماح بأداء صلاة التراويح في المساجد، بعد إغلاق هذه الأخيرة لسنتين إثر التخوف من تفشي الجائحة التي أثرت سلبا على ملايين الأسر والعمال بسبب تداعيات الإغلاق.