الطباخة السابقة للملك محمدالسادس تسرد ذكرياتها في مطابخ القصر الملكي
ناظور سيتي: متابعة
تسرد الطباخة الشخصية السابقة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، بابيت دي روزيير، في برنامج بودكاست، بث على حساب منصة أنستغرام، ذكرياتها التي عاشتها خلال المدة التي قضتها في مطابخ القصر الملكي.
وقالت الطباخة الجوادلوبية، "إنها تلقت ذات يوم اتصالا هاتفيا في منزلها، لم تصدق حينها محاورها في بداية الأمر، عندما أعلن لها على الطرف الآخر من الخط الهاتفي".
وتابعت المتحدثة ذاتها، أن محاورها على الهاتف، أخبرها أن مخاطبها من السكرتارية الخاصة لجلالة الملك محمد السادس.
تسرد الطباخة الشخصية السابقة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، بابيت دي روزيير، في برنامج بودكاست، بث على حساب منصة أنستغرام، ذكرياتها التي عاشتها خلال المدة التي قضتها في مطابخ القصر الملكي.
وقالت الطباخة الجوادلوبية، "إنها تلقت ذات يوم اتصالا هاتفيا في منزلها، لم تصدق حينها محاورها في بداية الأمر، عندما أعلن لها على الطرف الآخر من الخط الهاتفي".
وتابعت المتحدثة ذاتها، أن محاورها على الهاتف، أخبرها أن مخاطبها من السكرتارية الخاصة لجلالة الملك محمد السادس.
وأضافت الطاهية الفرنسية، أنها اعتقدت في الوهلة الأولى أنها مزحة ثقيلة و أقفلت الخط مباشرة ليعيد بعدها الاتصال بي، ليعيد بعدها الاتصال بي، تردف الطاهية الشخصية السابقة لجلالة الملك.
وتابعت، في المرة الأخيرة، أجبته ليذكرني مرة أخيرة قائلا: ” سيدتي هل تمتلكين فاكس؟”، وتذكرت حينها أنني لم أمتلك عنوان إيميل خاصا بي. صرحت بذلك والإبتسامة لم تفارق محياها.
وأوردت، أنه تم استدعاؤها وطلب منها جلالة الملك أن تأتي إلى المغرب، وتشرف على تحضير وجبته الخاصة.
وفي ردها على سؤال محاورها، أكدت الطباخة الفرنسية، أنها لا تعلم ولم تعلم أبدا سبب إختيارها على وجه التحديد لتكون الطاهية الشخصية للملك.
ولم تقتصر خدمات الطاهية الفرنسية ، بابيت دي روزيير، على الطبخ للملك محمد السادس فقط، وإنما تذوق الأمير مولاي الحسن الذي كان رضيعا آنذاك، من طبخها.
استرسلت المتحدثة، أنها أعطت صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، هريسة كانت تعدها في العادة لمن هم في سنه.
وعن المتذوق الشخصي للملك، ترى بابيت، أنه من البديهي أن يكون هناك متذوق خاص بجلالة الملك، إلا أن جلالته كان يشرفها بتجاوز متذوقه الشخصي ليستمتع بأطباقها الصغيرة، تورد الطاهية الفرنسية.
وتابعت، في المرة الأخيرة، أجبته ليذكرني مرة أخيرة قائلا: ” سيدتي هل تمتلكين فاكس؟”، وتذكرت حينها أنني لم أمتلك عنوان إيميل خاصا بي. صرحت بذلك والإبتسامة لم تفارق محياها.
وأوردت، أنه تم استدعاؤها وطلب منها جلالة الملك أن تأتي إلى المغرب، وتشرف على تحضير وجبته الخاصة.
وفي ردها على سؤال محاورها، أكدت الطباخة الفرنسية، أنها لا تعلم ولم تعلم أبدا سبب إختيارها على وجه التحديد لتكون الطاهية الشخصية للملك.
ولم تقتصر خدمات الطاهية الفرنسية ، بابيت دي روزيير، على الطبخ للملك محمد السادس فقط، وإنما تذوق الأمير مولاي الحسن الذي كان رضيعا آنذاك، من طبخها.
استرسلت المتحدثة، أنها أعطت صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، هريسة كانت تعدها في العادة لمن هم في سنه.
وعن المتذوق الشخصي للملك، ترى بابيت، أنه من البديهي أن يكون هناك متذوق خاص بجلالة الملك، إلا أن جلالته كان يشرفها بتجاوز متذوقه الشخصي ليستمتع بأطباقها الصغيرة، تورد الطاهية الفرنسية.
