ناظورسيتي:
أكّد حادث سير وقع ليل الأربعاء 26 غشت بشارع محمّد الزرقطوني بالنّاظور أنّ الطرق الجديدة المشرعة حديثا بالمدينة رفقة مداراتها تُشجّع على ارتكاب حوادث سير من لدن سائقي مُختلف العربات، إذ غابت الخسائر البشرية وحضرت الأضرار المادّية بعد اصطدام سيّارة بدرّاجة نارية بالمكان المذكور.
وقد أجمع طرفا الحادث المُسجّل في حينه على أنّ ضعف الإنارة وانعدام علامات التشوير هي السبب في الحادث الذي كاد أن يؤدّي إلى ما لا تُحمد عُقباه لولا الألطاف الإلهية التي نأت بطرفي الحادث عن الأضرار، خصوصا وأنّ ركّاب السيّارة كُنّ نسوة تملكهُنّ الهلع بمُجرّد سماع صوت الاصطدام.
وتعرف عدد من الشوارع المُفتتحة مُؤخّرا غياب علامات التشوير التي ينبغي اتّباع إرشاداتها من أجل السير احتراما لحقّ الأسبقية، وهي شوارع موجودة بأحياء تعرف رواجا مُروريا مُهولا أمثال الحي الإداري وشارع الزرقطوني وأمثاله من كبريات شوارع المدينة.
تصوير : فارس
أكّد حادث سير وقع ليل الأربعاء 26 غشت بشارع محمّد الزرقطوني بالنّاظور أنّ الطرق الجديدة المشرعة حديثا بالمدينة رفقة مداراتها تُشجّع على ارتكاب حوادث سير من لدن سائقي مُختلف العربات، إذ غابت الخسائر البشرية وحضرت الأضرار المادّية بعد اصطدام سيّارة بدرّاجة نارية بالمكان المذكور.
وقد أجمع طرفا الحادث المُسجّل في حينه على أنّ ضعف الإنارة وانعدام علامات التشوير هي السبب في الحادث الذي كاد أن يؤدّي إلى ما لا تُحمد عُقباه لولا الألطاف الإلهية التي نأت بطرفي الحادث عن الأضرار، خصوصا وأنّ ركّاب السيّارة كُنّ نسوة تملكهُنّ الهلع بمُجرّد سماع صوت الاصطدام.
وتعرف عدد من الشوارع المُفتتحة مُؤخّرا غياب علامات التشوير التي ينبغي اتّباع إرشاداتها من أجل السير احتراما لحقّ الأسبقية، وهي شوارع موجودة بأحياء تعرف رواجا مُروريا مُهولا أمثال الحي الإداري وشارع الزرقطوني وأمثاله من كبريات شوارع المدينة.
تصوير : فارس