بدر الدين أبعير
"هنيئا لساكنة الناظور قاطبة، مبروك عليكم جميعا المعدات الطبية الرفيعة التي وهبتها مؤسسة مريم للأعمال الخيرية بهولندا لفائدة المستشفى الحسني بالناظور".
هكذا صرح محمد الطلحاوي، منسق الحملة الطبية وصاحب المبادرة لمشروع تجهيز وترميم مستشفيات و مستوصفات إقليم الناظور.
فخلال الزيارة الأولى التي قام بها وفد من المؤسسة رفقة عبد المجيد خيرون، الكاتب العام لذات الجمعية، إلى مدينة الناظور، وبعد زيارة ميدانية للمستشفى الحسني وكذا مستوصف لعري الشيخ بالإضافة إلى المستشفى الإقليمي بالعروي، تم الاتفاق بمعية مندوبية الصحة على أن يتم بداية تجهيز جميع أقسام المستشفى الإقليمي بالناظور، حيث قامت المؤسسة بإرسال ثلاثة شاحنات محملة بمختلف التجهيزات(مجموعة من الآسرة و المعدات الطبية و البيوطبية و تجهيزات مكتبية)، خطوة زرعت روح من التعاون في نفوس جميع الأطر الساهرة على المشروع من أجل استكمال العمل الخيري.
جميع شرائح المجتمع الناظوري وكذا أبناء الجالية المقيمة بأوروبا استحسنوا هذه المبادرة الطيبة الأولى من نوعها، حيث تم إعادة تجهيز جميع مرافق المستشفى الإقليمي بالناظور، كذلك ستعرف نفس المؤسسة في المستقبل القريب إعادة ترميم وصباغة البنايات و كذا تشجير المناطق الخضراء من أجل إضفاء جمالية خاصة على المؤسسة الطبية في انتظار تجهيز باقي المؤسسات التابعة لمنذوبية الصحة الإقليمية.
"يد في يد من أجل الناظور" هكذا صرح منسق الحملة الخيرية، محمد الطلحاوي، الابن البار لإقليم الناظور، في مشروع مؤسسة مريم الكبير للنهوض بالقطاع الصحي بالإقليم.
وينادي الطلحاوي جميع الذوات الغيورة من أجل المساهمة والتضامن بهدف تطوير المشروع الذي سيعود بالخير على جميع المؤسسات الإستشفائية بإقليم الناظور، عمل خيري سيعود بالنفع والخير على جميع الناظوريين القاصدين للمستشفيات من أجل التطبيب.
وكما جاء في تصريحه، على أن العائق المحوري يثمثل في مصاريف نقل الحاويات المحملة بالتجهيزات التي ترسلها مؤسسة مريم للأعمال الخيرية من هولندا الى الناظور والتي تكلف حوالي ثلاثة ألاف يورو حسب أقوال منسق الحملة الخيرية.
ومنه ينادي الطلحاوي الجميع سواء من أبناء الناظور أو أفراد الجالية المقيمة بأوروبا، بالمساهمة ماديا في هذا المشروع الخيري، ويلتمس من كل من أراد فعل الخير أن يتصل مباشرة بإدارة مندوبية الصحة بالناظور أو مؤسسة مريم الخيرية بهولندا.
"هنيئا لساكنة الناظور قاطبة، مبروك عليكم جميعا المعدات الطبية الرفيعة التي وهبتها مؤسسة مريم للأعمال الخيرية بهولندا لفائدة المستشفى الحسني بالناظور".
هكذا صرح محمد الطلحاوي، منسق الحملة الطبية وصاحب المبادرة لمشروع تجهيز وترميم مستشفيات و مستوصفات إقليم الناظور.
فخلال الزيارة الأولى التي قام بها وفد من المؤسسة رفقة عبد المجيد خيرون، الكاتب العام لذات الجمعية، إلى مدينة الناظور، وبعد زيارة ميدانية للمستشفى الحسني وكذا مستوصف لعري الشيخ بالإضافة إلى المستشفى الإقليمي بالعروي، تم الاتفاق بمعية مندوبية الصحة على أن يتم بداية تجهيز جميع أقسام المستشفى الإقليمي بالناظور، حيث قامت المؤسسة بإرسال ثلاثة شاحنات محملة بمختلف التجهيزات(مجموعة من الآسرة و المعدات الطبية و البيوطبية و تجهيزات مكتبية)، خطوة زرعت روح من التعاون في نفوس جميع الأطر الساهرة على المشروع من أجل استكمال العمل الخيري.
جميع شرائح المجتمع الناظوري وكذا أبناء الجالية المقيمة بأوروبا استحسنوا هذه المبادرة الطيبة الأولى من نوعها، حيث تم إعادة تجهيز جميع مرافق المستشفى الإقليمي بالناظور، كذلك ستعرف نفس المؤسسة في المستقبل القريب إعادة ترميم وصباغة البنايات و كذا تشجير المناطق الخضراء من أجل إضفاء جمالية خاصة على المؤسسة الطبية في انتظار تجهيز باقي المؤسسات التابعة لمنذوبية الصحة الإقليمية.
"يد في يد من أجل الناظور" هكذا صرح منسق الحملة الخيرية، محمد الطلحاوي، الابن البار لإقليم الناظور، في مشروع مؤسسة مريم الكبير للنهوض بالقطاع الصحي بالإقليم.
وينادي الطلحاوي جميع الذوات الغيورة من أجل المساهمة والتضامن بهدف تطوير المشروع الذي سيعود بالخير على جميع المؤسسات الإستشفائية بإقليم الناظور، عمل خيري سيعود بالنفع والخير على جميع الناظوريين القاصدين للمستشفيات من أجل التطبيب.
وكما جاء في تصريحه، على أن العائق المحوري يثمثل في مصاريف نقل الحاويات المحملة بالتجهيزات التي ترسلها مؤسسة مريم للأعمال الخيرية من هولندا الى الناظور والتي تكلف حوالي ثلاثة ألاف يورو حسب أقوال منسق الحملة الخيرية.
ومنه ينادي الطلحاوي الجميع سواء من أبناء الناظور أو أفراد الجالية المقيمة بأوروبا، بالمساهمة ماديا في هذا المشروع الخيري، ويلتمس من كل من أراد فعل الخير أن يتصل مباشرة بإدارة مندوبية الصحة بالناظور أو مؤسسة مريم الخيرية بهولندا.