العالم المغربي اليزمي: حطمنا الرقم القياسي في مدة شحن البطارية وتفوقنا على تسلا
ناظورسيتي: متابعة
شارك العالم المغربي رشيد اليزمي، في منتدى الطاقة الرقمية، الذي يهتم بالاندماج بين علوم الطاقة، وعلوم الكمبيوتر، والذي قال عنه مخترع بطاريات الليثيوم، بأن له تأثير كبير في استعمال الطاقة بطرق "ذكية".
وتحدث اليزمي عن مستقبل انتاج الطاقة، حيث بدأ العالم يتحول نحو الطاقات الخضراء، شمسية وريحية، ومائية، وهو ما يستدعي تطوير بطاريات من أجل تخزين هذه الطاقة، خصوصا الشمسية التي تكون فقط بالنهار، من أجل استعمالها ليلا.
وإضافة إلى تخزين الطاقة، فإن بطاريات الليثيوم بدأت تستعمل الآن في التنقل، سواء على السيارات، الدراجات، الحافلات، بل وحتى الطائرات. وستصبح السيارات الكهربائية بعد 10 سنوات هي السائدة، خصوصا في الدول المتقدمة حيث تعمل على حضر السيارات العاملة بالوقود.
شارك العالم المغربي رشيد اليزمي، في منتدى الطاقة الرقمية، الذي يهتم بالاندماج بين علوم الطاقة، وعلوم الكمبيوتر، والذي قال عنه مخترع بطاريات الليثيوم، بأن له تأثير كبير في استعمال الطاقة بطرق "ذكية".
وتحدث اليزمي عن مستقبل انتاج الطاقة، حيث بدأ العالم يتحول نحو الطاقات الخضراء، شمسية وريحية، ومائية، وهو ما يستدعي تطوير بطاريات من أجل تخزين هذه الطاقة، خصوصا الشمسية التي تكون فقط بالنهار، من أجل استعمالها ليلا.
وإضافة إلى تخزين الطاقة، فإن بطاريات الليثيوم بدأت تستعمل الآن في التنقل، سواء على السيارات، الدراجات، الحافلات، بل وحتى الطائرات. وستصبح السيارات الكهربائية بعد 10 سنوات هي السائدة، خصوصا في الدول المتقدمة حيث تعمل على حضر السيارات العاملة بالوقود.
وهذا التحول في العالم يقتضي منا حسب الدكتور اليزمي، التفكير في إنشاء اختصاصات جديدة تواكب العصر في مجال انتاج الطاقة النظيفة والسيارات الكهربائية والبطاريات.
وأشار اليزمي إلى أن المغرب يتوفر على مؤهلات كبيرة جدا في هذا المجال بتوفره على معادن تستعمل في صناعة البطاريات، مثل الكوبالت والفوسفات. كما أن أمامه سوق كبيرة في أوروبا وأفريقيا وأمريكا، ينبغي استغلالها من أجل أن يصنع لنفسه مكانة في هذا المجال.
وقال اليزمي بأنه حتى تكون للسيارات الكهربائية جاذبية لدى المستهلكين، يجب أن تتوفر على ميزة الشحن السريع، كما هو حال سيارات الوقود التقليدية التي تستطيع ملئ خزانها في بضعة دقائق، وهو الامر غير المتوفر حاليا في السيارات الكهربائية.
وأضاف أن تقنية شحن البطاريات الحالية هي تقنية قديمة تعود إلى 150 سنة مع تغييرات طفيفة، وهو الامر الذي وقف عائقا أمام شحن البطاريات بسرعة. غير أن العالم المغربي يتحدث على أنه وجد طريقة جديدة للشحن، تمكن من خلالها من تحطيم الرقم القياسي العالمي بملئ البطارية في أقل من 10 دقائق.
وأشار اليزمي إلى أن المغرب يتوفر على مؤهلات كبيرة جدا في هذا المجال بتوفره على معادن تستعمل في صناعة البطاريات، مثل الكوبالت والفوسفات. كما أن أمامه سوق كبيرة في أوروبا وأفريقيا وأمريكا، ينبغي استغلالها من أجل أن يصنع لنفسه مكانة في هذا المجال.
وقال اليزمي بأنه حتى تكون للسيارات الكهربائية جاذبية لدى المستهلكين، يجب أن تتوفر على ميزة الشحن السريع، كما هو حال سيارات الوقود التقليدية التي تستطيع ملئ خزانها في بضعة دقائق، وهو الامر غير المتوفر حاليا في السيارات الكهربائية.
وأضاف أن تقنية شحن البطاريات الحالية هي تقنية قديمة تعود إلى 150 سنة مع تغييرات طفيفة، وهو الامر الذي وقف عائقا أمام شحن البطاريات بسرعة. غير أن العالم المغربي يتحدث على أنه وجد طريقة جديدة للشحن، تمكن من خلالها من تحطيم الرقم القياسي العالمي بملئ البطارية في أقل من 10 دقائق.
