العامل الجديد لإقليم الناظور "المصطفى العطار".. في سطور
ناظورسيتي | جواد بودادح
عين جلالة الملك زوال اليوم الجمعة 11 ماي الجاري، السيد المصطفى العطار عاملا على إقليم الناظور خلفا لسلفه العاقل بنتهامي الذي تمت إحالته على الإدارة المركزية لوزارة الداخلية كعامل ملحق بها.
والسيد المصطفى العطار من مواليد سنة 1955 بجماعة أولاد سعيد بإقليم سطات، حاصل على الإجازة في القانون، سبق له أن عمل كإطار مدني بالإدارة المركزية لوزارة الداخلية سنة 1978.
بعدها بسنة التحق بمدرسة تكوين الأطر التابعة لوزارة الداخلية بالقنيطرة.. ليعين بعدها قائدا لملحقة الكتابة العامة لعمالة بنمسيك سيدي عثمان، ثم مديرا لديوانها.
1994 كانت السنة التي عين فيها العطار كاتبا عاما لعمالة إقليم بركان، بعدها بسبع سنوات تم تنقيله الى مدينة بني ملال وعين فيها كذلك كاتبا عاما على عمالتها.. وفي سنة 2005 عين عاملا على عمالة مقاطعات مولاي رشيد بالبيضاء.
ومنذ ذلك الحين وهو مسؤول على تلك العمالة الى أن أتى نبأ تعيينه على رأس عمالة إقليم الناظور.. وسط انتظارات منه لتكملة ما بدأه أسلافه بالإقليم من مشاريع مهمة، خاصة الأوراش الكبرى التي تعرفها المنطقة، وكذا المشاريع التي أشرف جلالة الملك على إعطاء انطلاقتها السنة الماضية والمتوقع أن يشرف جلالته على تدشينها السنة الحالية خلال زيارته الميمونة للإقليم.
عين جلالة الملك زوال اليوم الجمعة 11 ماي الجاري، السيد المصطفى العطار عاملا على إقليم الناظور خلفا لسلفه العاقل بنتهامي الذي تمت إحالته على الإدارة المركزية لوزارة الداخلية كعامل ملحق بها.
والسيد المصطفى العطار من مواليد سنة 1955 بجماعة أولاد سعيد بإقليم سطات، حاصل على الإجازة في القانون، سبق له أن عمل كإطار مدني بالإدارة المركزية لوزارة الداخلية سنة 1978.
بعدها بسنة التحق بمدرسة تكوين الأطر التابعة لوزارة الداخلية بالقنيطرة.. ليعين بعدها قائدا لملحقة الكتابة العامة لعمالة بنمسيك سيدي عثمان، ثم مديرا لديوانها.
1994 كانت السنة التي عين فيها العطار كاتبا عاما لعمالة إقليم بركان، بعدها بسبع سنوات تم تنقيله الى مدينة بني ملال وعين فيها كذلك كاتبا عاما على عمالتها.. وفي سنة 2005 عين عاملا على عمالة مقاطعات مولاي رشيد بالبيضاء.
ومنذ ذلك الحين وهو مسؤول على تلك العمالة الى أن أتى نبأ تعيينه على رأس عمالة إقليم الناظور.. وسط انتظارات منه لتكملة ما بدأه أسلافه بالإقليم من مشاريع مهمة، خاصة الأوراش الكبرى التي تعرفها المنطقة، وكذا المشاريع التي أشرف جلالة الملك على إعطاء انطلاقتها السنة الماضية والمتوقع أن يشرف جلالته على تدشينها السنة الحالية خلال زيارته الميمونة للإقليم.
