ناظورسيتي – نقلا عن صحيفة الناس
كشف سعد الدين العثماني وزير الشؤون الخارجية والتعاون السابق، عن جزء من علاقته بالملك محمد السادس عندما كان مسؤولا عن الديبلوماسية لمدة سنتين تقريبا موضحا أنه بعدما أنهى زيارته الأولى للجزائر قال لي جلالة الملك المهم نديرو مع الجزائر الصواب وهو ما اعتبره العثماني نوعا جديدا من تعاطي الملك مع الجارة الشرقية.
واعتبر العثماني الذي كان يتحدث في لقاء بالرباط ليلة أول أمس الأربعاء أن العديد من وزراء الخارجية في الدول الصديقة والشقيقة تابعوا بحماس الزيارة التي قام بها وعلى رأسهم وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل كاشفا في هذا الاتجاه عن كون وزيرة الخارجية الأمريكية آنذاك هيلاري كلينتون والتي لم تهنئني بعد تعييني وزيرا للخارجية اتصلت بي لتهنئني على نجاح الزيارة للجزائر حسب تعبير العثماني.
من جهة ثانية أخذ القيادي الكبير في حزب العدالة والتنمية ورئيس مجلسه الوطني أن القرارات الاستراتيجية للدولة يتخذها جلالة الملكى وما يكذب عليك كذاب، أن تكون مثل هذه القرارات الاستراتيجية من شأن الوزير لأنها أكبر منه بكثير وأكبر كذلك من الحكومة وهي من مسؤولية رئيس الدولة كما في جميع دول العالم معتبرا عند حديثه عن العلاقة التي ربطته بملك البلاد خلال فترة قيادته للدبلوماسية المغربية "جلالة الملك كان داعما رئيسا وبمسحة إنسانية عالية جدا.
كشف سعد الدين العثماني وزير الشؤون الخارجية والتعاون السابق، عن جزء من علاقته بالملك محمد السادس عندما كان مسؤولا عن الديبلوماسية لمدة سنتين تقريبا موضحا أنه بعدما أنهى زيارته الأولى للجزائر قال لي جلالة الملك المهم نديرو مع الجزائر الصواب وهو ما اعتبره العثماني نوعا جديدا من تعاطي الملك مع الجارة الشرقية.
واعتبر العثماني الذي كان يتحدث في لقاء بالرباط ليلة أول أمس الأربعاء أن العديد من وزراء الخارجية في الدول الصديقة والشقيقة تابعوا بحماس الزيارة التي قام بها وعلى رأسهم وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل كاشفا في هذا الاتجاه عن كون وزيرة الخارجية الأمريكية آنذاك هيلاري كلينتون والتي لم تهنئني بعد تعييني وزيرا للخارجية اتصلت بي لتهنئني على نجاح الزيارة للجزائر حسب تعبير العثماني.
من جهة ثانية أخذ القيادي الكبير في حزب العدالة والتنمية ورئيس مجلسه الوطني أن القرارات الاستراتيجية للدولة يتخذها جلالة الملكى وما يكذب عليك كذاب، أن تكون مثل هذه القرارات الاستراتيجية من شأن الوزير لأنها أكبر منه بكثير وأكبر كذلك من الحكومة وهي من مسؤولية رئيس الدولة كما في جميع دول العالم معتبرا عند حديثه عن العلاقة التي ربطته بملك البلاد خلال فترة قيادته للدبلوماسية المغربية "جلالة الملك كان داعما رئيسا وبمسحة إنسانية عالية جدا.