وكالات
الادعاء البلجيكي يؤكد عثوره على بصمات صلاح عبد السلام المشتبه به الاول في هجمات باريس، في شقة داهمتها الشرطة تقع في فوراست ببروكسل.
ويرجح أن يكون صلاح عبد السلام قد فر مع شخص آخر أثناء عملية المداهمة التي قامت بها الشرطة البلجيكية وانتهت بمقتل جزائري في الخامسة والثلاثين من العمر، يرجح أن يكون مرتبطا بتنظيم الدولة الاسلامية.
ووجهت الاتهامات حتى الان الى 11 شخصا في بلجيكا بالتورط في اعتداءات باريس وسان دوني التي نفذها جهاديون. وأظهرت التحقيقات أن التحضير لهذه الاعتداءات تم في قسم كبير منه في بروكسل.
ولا يزال ثمانية من الموقوفين قيد التوقيف الاحترازي. ولم يتم القبض على المشتبه بهما الرئيسيين، وهما صلاح عبد السلام وصديقه محمد البريني، من ضاحية مولنبيك في بروكسل.
الادعاء البلجيكي يؤكد عثوره على بصمات صلاح عبد السلام المشتبه به الاول في هجمات باريس، في شقة داهمتها الشرطة تقع في فوراست ببروكسل.
ويرجح أن يكون صلاح عبد السلام قد فر مع شخص آخر أثناء عملية المداهمة التي قامت بها الشرطة البلجيكية وانتهت بمقتل جزائري في الخامسة والثلاثين من العمر، يرجح أن يكون مرتبطا بتنظيم الدولة الاسلامية.
ووجهت الاتهامات حتى الان الى 11 شخصا في بلجيكا بالتورط في اعتداءات باريس وسان دوني التي نفذها جهاديون. وأظهرت التحقيقات أن التحضير لهذه الاعتداءات تم في قسم كبير منه في بروكسل.
ولا يزال ثمانية من الموقوفين قيد التوقيف الاحترازي. ولم يتم القبض على المشتبه بهما الرئيسيين، وهما صلاح عبد السلام وصديقه محمد البريني، من ضاحية مولنبيك في بروكسل.