ناظورسيتي: متابعة
قامت عناصر الشرطة القضائية التابعة للحرس المدني الإسباني، بفتح تحقيق من أجل الوقوف على ظروف وملابسات العثور على جثة مغربية لا تتعدى 18 سنة، وذلك داخل منزل بمنطقة كارتايا التابعة لمقاطعة هويلفا جنوب غرب البلاد.
وحسب موقع دليل الريف، فإن الجثة التي تم العثور عليها يوم أمس الأحد 2 ماي الجاري، لم تظهر عليها علامات أي إعتداء أو عنف، إلا أن التحقيقات تشير لكون الوفاة لم تكن طبيعية.
وحسب ذات المصدر فإن الضحية انتقلت الى المنزل الذي تم العثور عليها فيه منذ شهر فقط، حيث تعتبر حديثة السكن بذات الحي.
وتم نقل جثة المعنية الأمر إلى المستشفى من أجل إخضاعها للتشريح الطبي، وتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة، كما قامت عناصر الشرطة بفتح بحث وتحقيق في القضية للوقوف عن حقيقة وفاة الشابة.
قامت عناصر الشرطة القضائية التابعة للحرس المدني الإسباني، بفتح تحقيق من أجل الوقوف على ظروف وملابسات العثور على جثة مغربية لا تتعدى 18 سنة، وذلك داخل منزل بمنطقة كارتايا التابعة لمقاطعة هويلفا جنوب غرب البلاد.
وحسب موقع دليل الريف، فإن الجثة التي تم العثور عليها يوم أمس الأحد 2 ماي الجاري، لم تظهر عليها علامات أي إعتداء أو عنف، إلا أن التحقيقات تشير لكون الوفاة لم تكن طبيعية.
وحسب ذات المصدر فإن الضحية انتقلت الى المنزل الذي تم العثور عليها فيه منذ شهر فقط، حيث تعتبر حديثة السكن بذات الحي.
وتم نقل جثة المعنية الأمر إلى المستشفى من أجل إخضاعها للتشريح الطبي، وتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة، كما قامت عناصر الشرطة بفتح بحث وتحقيق في القضية للوقوف عن حقيقة وفاة الشابة.
وسبق أن أثارت جثة مهاجر مغربي، تم العثور عليها يوم 12 أبريل الماضي، عناصر الشرطة الاسبانية بنواحي خيرونا. وقد زادت الوضعية التي كان عليها جثمان القتيل شكوك المحققين الذين باشروا عمليات التحري من أجل تحديد ظروف وملابسات هذه الواقعة غير المعتادة بالمنطقة. في وقت أكد فيه التقرير الأولي للطبيب الشرعي أن الضحية مات مقتولا.
وحسب مصادر محلية، فإن جثة المهاجر المغربي تم العثور عليها من طرف شقيقه وصديقه في منطقة "رونوس" بمدينة خيورنا شمال شرق اسبانيا، وقد كانت داخل صندوق سيارته الشخصية المركونة على جنب الشارع. وبالإضافة إلى كون الجثة في صندوق السيارة الخلفي، فقد تم العثور عليها ملفوفة بالبلاستيك الغذائي (السلولوفان) بالاضافة إلى أغطية من الثوب.
واكتشف الطبيب الشرعي آثار جروح على مستوى الجثة ناجمة عن الطعن بآلة حادة، الأمر الذي يشير إلى أن وفاة المهاجر المغربي كانت نتيجة جريمة قتل ارتكبت ضده من طرف مجهولين.
وحسب مصادر محلية، فإن جثة المهاجر المغربي تم العثور عليها من طرف شقيقه وصديقه في منطقة "رونوس" بمدينة خيورنا شمال شرق اسبانيا، وقد كانت داخل صندوق سيارته الشخصية المركونة على جنب الشارع. وبالإضافة إلى كون الجثة في صندوق السيارة الخلفي، فقد تم العثور عليها ملفوفة بالبلاستيك الغذائي (السلولوفان) بالاضافة إلى أغطية من الثوب.
واكتشف الطبيب الشرعي آثار جروح على مستوى الجثة ناجمة عن الطعن بآلة حادة، الأمر الذي يشير إلى أن وفاة المهاجر المغربي كانت نتيجة جريمة قتل ارتكبت ضده من طرف مجهولين.