ناظورسيتي: متابعة
اهتز سكُون جماعة آيت قمرة بإقليم الحسيمة، مساء أمس السبت، على وقع خبر العثور على شاب جثة هامدة في الشارع العام بمركز الجماعة المذكورة.
وشرعت عناصر الدرك الملكي في التحقيق في فرضية جريمة قتل، كون الهالك كانت على جثته أثار طعنات و كدمات، إذ أمرت النيابة العامة المختصة، بفتح تحقيق لتحديد ظروف و ملابسات الجريمة، وكذا لتحديد هوية المشتبه في إقدامهم على ارتكاب هذه الجريمة.
وقد تم في ذات السياق نقل جثة الضحية الى مستودع الأموات، بالمستشفى الإقليمي بالحسيمة قصد إخضاعها للتشريح الطبي، لتحديد أسباب الوفاة.
اهتز سكُون جماعة آيت قمرة بإقليم الحسيمة، مساء أمس السبت، على وقع خبر العثور على شاب جثة هامدة في الشارع العام بمركز الجماعة المذكورة.
وشرعت عناصر الدرك الملكي في التحقيق في فرضية جريمة قتل، كون الهالك كانت على جثته أثار طعنات و كدمات، إذ أمرت النيابة العامة المختصة، بفتح تحقيق لتحديد ظروف و ملابسات الجريمة، وكذا لتحديد هوية المشتبه في إقدامهم على ارتكاب هذه الجريمة.
وقد تم في ذات السياق نقل جثة الضحية الى مستودع الأموات، بالمستشفى الإقليمي بالحسيمة قصد إخضاعها للتشريح الطبي، لتحديد أسباب الوفاة.
جثة أخرى قبل أربعة أيام جرى العثور عليها بالناظور المجاورة، حيث فتحت السلطات تحقيقا بالإقليم في واقعة العثور عشية يوم الثلاثاء الماضي على رجل في نهاية الخمسينيات من عمره، ميتا في ظروف غامضة داخل منزله.
وتعود الجثة لرجل يبلغ من العمر 56 عاما، يقطن بدوار "بشبش" التابع للجماعة الترابية أولاد ستوت بنواحي مدينة زايو.
وحسب مصادر ناظورسيتي، فإن الهالك قد غاب عن الأنظار منذ يوم العيد، الأحد 10 يوليوز، وفق ما صرح به أفراد من عائلة المتوفي للسلطات الأمنية.
وشرعت عائلة "المفقود" في البحث عليه، ليتم في نهاية الأمر اقتحام سكن الفقيد، ليتم العثور عليه ميتا فوق سطح منزله.
وعلى الفور تم الاتصال بمركز الدرك الملك بزايو الذي يدخل دوار بشبش في دائرة نفوذه من أجل إشعاره بالنازلة.
وانتقلت عناصر الدرك الملكي على الفور إلى عين المكان، وأشرفت على عملية نقل الجثة إلى مستودع الأموات في انتظار عرضها على التشريح الطبي لمعرفة أسباب الوفاة، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة.
وتعود الجثة لرجل يبلغ من العمر 56 عاما، يقطن بدوار "بشبش" التابع للجماعة الترابية أولاد ستوت بنواحي مدينة زايو.
وحسب مصادر ناظورسيتي، فإن الهالك قد غاب عن الأنظار منذ يوم العيد، الأحد 10 يوليوز، وفق ما صرح به أفراد من عائلة المتوفي للسلطات الأمنية.
وشرعت عائلة "المفقود" في البحث عليه، ليتم في نهاية الأمر اقتحام سكن الفقيد، ليتم العثور عليه ميتا فوق سطح منزله.
وعلى الفور تم الاتصال بمركز الدرك الملك بزايو الذي يدخل دوار بشبش في دائرة نفوذه من أجل إشعاره بالنازلة.
وانتقلت عناصر الدرك الملكي على الفور إلى عين المكان، وأشرفت على عملية نقل الجثة إلى مستودع الأموات في انتظار عرضها على التشريح الطبي لمعرفة أسباب الوفاة، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة.