صحف
بعد أكثر من شهر على اعتقاله، أعلن المحققون البلجيكيون، اليوم الخميس، عن العثور على “وصية أخيرة” تعود إلى المغربي الحامل للجنسية المغربية، محمد أبريني، المشتبه به في تفجيري بروكسل وباريس، أوحت أنه أراد الاستشهاد.
وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية، نقلا عن الشرطة الفدرالية البلجيكية، العثور على الوثيقة في كمبيوتر محمول اكتشف في 22مارس، يوم شن انتحاريون من تنظيم الدولة الاسلامية اعتداءات في مطار بروكسل ومحطة مترو، أدت إلى مقتل 32 شخصا.
ورصد المحققون الوثيقة بصيغة “وورد” المؤرخة ب 2 فبراير، قبل شهر على اعتداءات بروكسل، ويعتقدون أنها رسالة من عبريني إلى والدته، بحسب التقرير.
وكتب صاحب الرسالة الذي اطلق على نفسه اسم “ابو يحيى”، أنه سافر إلى سوريا و”بات مهتما جدا بالدين” بعد مقتل شقيقه الأصغر هناك.. وبعد إجراء الأبحاث بدا تنظيم الدولة الإسلامية ذا مصداقية في نظره”.
كما اتضح انه “الرجل ذو القبعة” في تسجيلات كاميرات المراقبة برفقة اثنين من المنفذين قبل بدئهما الهجوم في مطار بروكسل.
وكان أبريني (31 سنة)، واحدا من المبحوث عنهم على خلفية الاعتداءات الإرهابية التي ضربت العاصمة الفرنسية باريس، حيث كانت الشرطة البلجيكية، قد أصدرت سابقا، مذكرة توقيف دولية بحقه.
وظهر المُتهم إلى جانب المطلوب صلاح عبد السلام في فيديو مراقبة بمحطة وقود في شمال فرنسا، يومين قبل الهجمات، كما يشتبه في قضائه فترة في سوريا إلى جانب تنظيم داعش الإرهابي، حيث قضى شقيقه الأصغر سليمان نحبه في أحد المعارك 8 أشهر بعد انضمامه للتنظيم المتشدد في يناير 2014.
بعد أكثر من شهر على اعتقاله، أعلن المحققون البلجيكيون، اليوم الخميس، عن العثور على “وصية أخيرة” تعود إلى المغربي الحامل للجنسية المغربية، محمد أبريني، المشتبه به في تفجيري بروكسل وباريس، أوحت أنه أراد الاستشهاد.
وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية، نقلا عن الشرطة الفدرالية البلجيكية، العثور على الوثيقة في كمبيوتر محمول اكتشف في 22مارس، يوم شن انتحاريون من تنظيم الدولة الاسلامية اعتداءات في مطار بروكسل ومحطة مترو، أدت إلى مقتل 32 شخصا.
ورصد المحققون الوثيقة بصيغة “وورد” المؤرخة ب 2 فبراير، قبل شهر على اعتداءات بروكسل، ويعتقدون أنها رسالة من عبريني إلى والدته، بحسب التقرير.
وكتب صاحب الرسالة الذي اطلق على نفسه اسم “ابو يحيى”، أنه سافر إلى سوريا و”بات مهتما جدا بالدين” بعد مقتل شقيقه الأصغر هناك.. وبعد إجراء الأبحاث بدا تنظيم الدولة الإسلامية ذا مصداقية في نظره”.
كما اتضح انه “الرجل ذو القبعة” في تسجيلات كاميرات المراقبة برفقة اثنين من المنفذين قبل بدئهما الهجوم في مطار بروكسل.
وكان أبريني (31 سنة)، واحدا من المبحوث عنهم على خلفية الاعتداءات الإرهابية التي ضربت العاصمة الفرنسية باريس، حيث كانت الشرطة البلجيكية، قد أصدرت سابقا، مذكرة توقيف دولية بحقه.
وظهر المُتهم إلى جانب المطلوب صلاح عبد السلام في فيديو مراقبة بمحطة وقود في شمال فرنسا، يومين قبل الهجمات، كما يشتبه في قضائه فترة في سوريا إلى جانب تنظيم داعش الإرهابي، حيث قضى شقيقه الأصغر سليمان نحبه في أحد المعارك 8 أشهر بعد انضمامه للتنظيم المتشدد في يناير 2014.