ناظورسيتي: متابعة
ذكرت مصـادر خاصة، ان الأمر الملكي السامي الذي أصدره الملك للعفو على مجموعة 562 من الأشخاص المعتقلين داخل سجون المملكة والموجودين في حالة سـراح لم يشمل أي من معتقلي حراك الحسيمة المعتقلين احتياطيا بسجن عكـاشة في الدارالبيضاء.
ونزل هذا المعطى كالصاعقة على مهتمين كانوا يتطلعون لسماع خبـر العفو على معتقلي "حراك الحسيمة" ليلة عيد الفطر، خـاصة بعد تأكيد البلاغ الذي أصدرته وزارة العدل أن المستفيدين من العفو الملكي هم الأشخاص المعتقلين والموجودين في حالة سراح المحكوم عليهم من طرف محاكم المملكة.
واستفاد من العفو الملكي 347 شخصا يوجدون في حالة اعتقال، من بينهم 8 سجناء الغي ما تبقى من عقوبتهم الحبسية او السجنية، و تخفيض عقوبة الحبس او السجن لفائدة 356 سجينا، و تحويل السجن المؤبد إلى المحدد بالنسبة ل 10 سجناء.
أما المستفيدون من العفو الملكي السامي الموجودون في حالة سراح وعددهم 188 شخصا، موزعين على النحو التالي: -العفو من العقوبة الحبسية أو مما تبقى منها لفائدة: 40 شخصا - العفو من العقوبة الحبسية مع إبقاء الغرامة لفائدة: أربعة أشخاص - العفو من عقوبتي الحبس والغرامة لفائدة: ستة أشخاص - العفو من الغرامة لفائدة: 138 شخصا.
ذكرت مصـادر خاصة، ان الأمر الملكي السامي الذي أصدره الملك للعفو على مجموعة 562 من الأشخاص المعتقلين داخل سجون المملكة والموجودين في حالة سـراح لم يشمل أي من معتقلي حراك الحسيمة المعتقلين احتياطيا بسجن عكـاشة في الدارالبيضاء.
ونزل هذا المعطى كالصاعقة على مهتمين كانوا يتطلعون لسماع خبـر العفو على معتقلي "حراك الحسيمة" ليلة عيد الفطر، خـاصة بعد تأكيد البلاغ الذي أصدرته وزارة العدل أن المستفيدين من العفو الملكي هم الأشخاص المعتقلين والموجودين في حالة سراح المحكوم عليهم من طرف محاكم المملكة.
واستفاد من العفو الملكي 347 شخصا يوجدون في حالة اعتقال، من بينهم 8 سجناء الغي ما تبقى من عقوبتهم الحبسية او السجنية، و تخفيض عقوبة الحبس او السجن لفائدة 356 سجينا، و تحويل السجن المؤبد إلى المحدد بالنسبة ل 10 سجناء.
أما المستفيدون من العفو الملكي السامي الموجودون في حالة سراح وعددهم 188 شخصا، موزعين على النحو التالي: -العفو من العقوبة الحبسية أو مما تبقى منها لفائدة: 40 شخصا - العفو من العقوبة الحبسية مع إبقاء الغرامة لفائدة: أربعة أشخاص - العفو من عقوبتي الحبس والغرامة لفائدة: ستة أشخاص - العفو من الغرامة لفائدة: 138 شخصا.