العلاقة الجيدة بين المغرب وإسبانيا تزعج اليمين المتطرف بمليلية
ناظورسيتي: متابعة
يبدو أن اليمين المتطرف بالثغر المحتل، ماض في مواقفه الرامية إلى التشويش على العلاقة الجيدة التي أصبحت تجمع المملكة المغربية بحكومة بيدرو سانشيز، وذلك عبر تصريحات صحفية واختلاق أخبار كاذبة تهدف إلى إثارة الرأي العام الإسباني بعد اعتراف مدريد بالصحراء المغربية.
واتهم حاكم الثغر المحتل، خوان خوسي إمبروضا، وزعيم الحزب الشعبي بمليلية، المغرب بـ “ممارسة سياسات تضر بإسبانيا”، خلال لقاء له مع الصحافة.
وأعرب القيادي بالحزب الشعبي الإسباني، عن عدم تقديره “للعلاقات الممتازة” مع المغرب التي تدعو إليها حكومة بيدرو سانشيث.
يبدو أن اليمين المتطرف بالثغر المحتل، ماض في مواقفه الرامية إلى التشويش على العلاقة الجيدة التي أصبحت تجمع المملكة المغربية بحكومة بيدرو سانشيز، وذلك عبر تصريحات صحفية واختلاق أخبار كاذبة تهدف إلى إثارة الرأي العام الإسباني بعد اعتراف مدريد بالصحراء المغربية.
واتهم حاكم الثغر المحتل، خوان خوسي إمبروضا، وزعيم الحزب الشعبي بمليلية، المغرب بـ “ممارسة سياسات تضر بإسبانيا”، خلال لقاء له مع الصحافة.
وأعرب القيادي بالحزب الشعبي الإسباني، عن عدم تقديره “للعلاقات الممتازة” مع المغرب التي تدعو إليها حكومة بيدرو سانشيث.
وانتقد إمبروضا، حديث الحكومة المركزية في مدريد، عن “علاقات ممتازة” بين إسبانيا والمغرب، منذ تغيير الاشتراكي بيدرو سانشيز، للموقف الإسباني الرسمي حول قضية الصحراء.
واتهمت ممثلة مليلية في مجلس الشيوخ إيزابيل مورينو محمد، أمام وزير الشؤون الخارجية خوسيه مانويل ألباريس، المغرب بـ “مواصلة نيته خنق” سبتة ومليلية، وذلك “بتواطؤ واضح من الحكومة الإسبانية”.
وقالت إن الرباط هي التي تحدد “الأجندة الخارجية للحكومة الإسبانية”، مشيرة إلى أن عدم اهتمام وزير الخارجية بما يحدث في سبتة ومليلية، هو ما يزيد من خطورة الوضع، حسب تصريحها.
وتأتي هذه التصريحات، بعد نشر صحيفة "الإسبانيول" المتحكم في خطها التحريري من طرف اليمين المتطرف، لأخبار كاذبة تزعم فيها أن المغرب يريد التجسس عن إسبانيا باستعمال لاقط هوائي تم تثبيته في الناظور.
كما جاءت أيضا، بعد إصدار قاضية بالمحكمة الابتدائية وهي زوجة مفتش شرطة متهم في قضية جنائية تهم المهاجرين والاختطاف وتبييض الأموال، لقرار اعترفت فيه أن احتفاظها بأربعة أشخاص في السجن كان بسبب جذورهم المغربية ودينهم الإسلامي.
واتهمت ممثلة مليلية في مجلس الشيوخ إيزابيل مورينو محمد، أمام وزير الشؤون الخارجية خوسيه مانويل ألباريس، المغرب بـ “مواصلة نيته خنق” سبتة ومليلية، وذلك “بتواطؤ واضح من الحكومة الإسبانية”.
وقالت إن الرباط هي التي تحدد “الأجندة الخارجية للحكومة الإسبانية”، مشيرة إلى أن عدم اهتمام وزير الخارجية بما يحدث في سبتة ومليلية، هو ما يزيد من خطورة الوضع، حسب تصريحها.
وتأتي هذه التصريحات، بعد نشر صحيفة "الإسبانيول" المتحكم في خطها التحريري من طرف اليمين المتطرف، لأخبار كاذبة تزعم فيها أن المغرب يريد التجسس عن إسبانيا باستعمال لاقط هوائي تم تثبيته في الناظور.
كما جاءت أيضا، بعد إصدار قاضية بالمحكمة الابتدائية وهي زوجة مفتش شرطة متهم في قضية جنائية تهم المهاجرين والاختطاف وتبييض الأموال، لقرار اعترفت فيه أن احتفاظها بأربعة أشخاص في السجن كان بسبب جذورهم المغربية ودينهم الإسلامي.
