ناظورسيتي: متابعة
في اجتماعه الأخير، شهد مجلس الوطني لحزب الاستقلال أحداث عنف غير مسبوقة، أثناء محاولة حل أزمة دامت شهورا داخل الحزب.
الأحداث المروعة شملت صفع برلماني من قبل أحد أعضاء اللجنة التنفيذية، بينما تعرض كاتب الإقليم لهجوم جسدي آخر.
وفقا للمعلومات المتوفرة، فإن العنف اندلع بعد إعلان أشرف أبرون نيته للترشح لرئاسة اللجنة التحضيرية للمؤتمر، وهو ما اعتبر مخالفا للاتفاق الذي تم التوصل إليه لحل الخلافات داخل الحزب.
في اجتماعه الأخير، شهد مجلس الوطني لحزب الاستقلال أحداث عنف غير مسبوقة، أثناء محاولة حل أزمة دامت شهورا داخل الحزب.
الأحداث المروعة شملت صفع برلماني من قبل أحد أعضاء اللجنة التنفيذية، بينما تعرض كاتب الإقليم لهجوم جسدي آخر.
وفقا للمعلومات المتوفرة، فإن العنف اندلع بعد إعلان أشرف أبرون نيته للترشح لرئاسة اللجنة التحضيرية للمؤتمر، وهو ما اعتبر مخالفا للاتفاق الذي تم التوصل إليه لحل الخلافات داخل الحزب.
ومن الملاحظ أن التوترات داخل الحزب بدأت بعد تزكية ميارة لرئاسة مجلس المستشارين، حيث قاطع محمد ولد الرشيد جلسات المجلس التي يترأسها ميارة، وحضر فقط لافتتاح الملك للبرلمان.
وعلى الرغم من مشاورات دامت لأسابيع، اتفقت قيادات الحزب، باستثناء ميارة، على طي صفحة التوتر، إلا أن الاجتماع انتهى بسرعة بعد قراءة ما تم الاتفاق عليه، مما يشير إلى استمرار التوتر داخل الحزب.
تجدر الإشارة إلى أن البرلماني المتضرر أعلن أنه لن يترك هذا الاعتداء دون عقاب، وتوقع مصدر قيادي في الحزب إصدار قرارات انضباطية ضد المسببين في هذا الحادث.
وأعادت هذه الأحداث تسليط الضوء على التوترات الداخلية التي تعصف بحزب الاستقلال، ويبقى مستقبل الحزب غير واضح أمام هذا الانقسام واستمرار الأزمة الداخلية.
وعلى الرغم من مشاورات دامت لأسابيع، اتفقت قيادات الحزب، باستثناء ميارة، على طي صفحة التوتر، إلا أن الاجتماع انتهى بسرعة بعد قراءة ما تم الاتفاق عليه، مما يشير إلى استمرار التوتر داخل الحزب.
تجدر الإشارة إلى أن البرلماني المتضرر أعلن أنه لن يترك هذا الاعتداء دون عقاب، وتوقع مصدر قيادي في الحزب إصدار قرارات انضباطية ضد المسببين في هذا الحادث.
وأعادت هذه الأحداث تسليط الضوء على التوترات الداخلية التي تعصف بحزب الاستقلال، ويبقى مستقبل الحزب غير واضح أمام هذا الانقسام واستمرار الأزمة الداخلية.