الغرفة التجارية تنفتح على محيطها الخارجي وتطلق استشارات سوسيو-اقتصادية مع المهنيين على صعيد الاقليم
كالسياحة والمواصلات والبنيات الأساسية للإستثمار، ورغبتها في إنجار بعض المشاريع التي من شأنها المساهمة في التواصل اليومي مع منتسبيها، مثل إحداث دار المقاول ومركز المحاسبة المعتمدة بمقر الغرفة.
إثر ذلك ألقى مدير الغرفة عرضا حول أنشطة الغرفة خلال هذه السنة وتوجهاتها المستقبلية التي تهدف تقوية الجانب الإجتماعي والإقتصادي للمنتسبين، وتنشيط وتشجيع الاستثمار في المنطقة الصناعية لآيت قمرة، والإستغلال الأمثل للبنيات التجارية والصناعية بالإقليم، وتعزيز قنوات التواصل مع جميع الشركاء.
ثم أعطيت الكلمة لمندوب وزارة السياحة الذي تطرق لواقع وآفاق القطاع بالإقليم، والإستثمارات المنجزة في هذا الإطار لاسيما إشارته إلى الفنادق المصنفة التي سوف تفتح أبوابها هذا الصيف مثل كيمادو والسواني، والخطوات المتخذة لإحداث المجلس الجهوي للسياحة.
السيد نور الدين بلوقي - مستشار بالغرفة ومقرر مجلس الجهة - أشاد بالتوجه الجديد للغرفة وثمن الجهود المبذولة من طرف مكتب الغرفة لتحسين أدائها، ودعا إلى تفعيل اتفاقيات الشراكة على أرض الواقع من خلال تأسيس لجان مشتركة للمتابعة وإيجاد آليات لتسويق المنتوج السياحي المحلي.
السيد أحمد العزوزي – نائب الرئيس – نوه بالإهتمام الكبير الذي توليه السلطات العمومية لقطاع السياحة، وشدد على استثمار الأمن والإستقرار الذي يميز بلادنا في هذا الإطار، كما دعا إلى توفير منتوج سياحي يتلاءم وامكانيات المواطن المغربي.
السيد المصطفى ديرا – كاتب الغرفة – أشاد بالإهتمام المتزايد للغرفة بالقطاعات الإقتصادية المختلفة وبالشؤون الإجتماعية للمنتسبين، ودعا إلى جعل المصلحة العامة فوق كل اعتبار.
وفي خضم مناقشة باقي مواضيع هذا الإجتماع، صادق السادة الأعضاء الحاضرون على كافة الإتفاقيات والمشاريع الواردة بجدول الأعمال.
واختتم الإجتماع على الساعة الرابعة وخمس وأربعين دقيقة بعد الزوال برفع برقية ولاء وإخلاص إلى جلالة الملك نصره الله.
تقرير حول الجمع العام العادي لغرفة التجارة والصناعة والخدمات للحسيمة
طبقا لمقتضيات النظام الأساسي لغرف التجارة والصناعة والخدمات بالمملكة، عقد السادة أعضاء غرفة التجارة والصناعة والخدمات للحسيمة جمعهم العام العادي الأول برسم سنة 2013 يوم الخميس 4 أبريل على الساعة الثانية والنصف بعد الزوال بمقر الغرفة بحضور مندوب وزارة السياحة، مندوبة الصناعة والتجارة، وممثل عن السلطة المحلية بالاقليم.
وقد تضمن جدول أعمال هذا الإجتماع النقط التالية:
- حصيلة أنشطة غرفة التجارة والصناعة والخدمات خلال الثلاث أشهر الأولى من سنة 2013.
- تقديم عرض من طرف مندوب السياحة حول تقدم أشغال المشاريع السياحية بالإقليم.
- المصادقة على اتفاقية شراكة بين الغرفة والمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بالحسيمة.
- المصادقة على اتفاقية شراكة بين الغرفة وكل من مجلس الجهة والمجلس الإقليمي.
- المصادقة على اتفاقية شراكة بين الغرفة وكل من بلديات ( الحسيمة – إمزورن – تارجيست – بني بوعياش ) ومجموعة جماعات نيكور غيس.
- المصادقة على إحداث مركز المحاسبة المعتمدة.
- المصادقة على إحداث " دار المنتسب " بمقر الغرفة.
استهل الإجتماع بتلاوة الفاتحة على روح المرحوم حمادي مورو والد رئيس غرفة التجارة والصناعة والخدمات لطنجة الذي وافته المنية مؤخرا، ثم تناول الكلمة السيد مصطفى أومغار رئيس الجلسة الذي رحب بالحاضرين وشكرهم على تلبيتهم دعوة المشاركة في هذا الإجتماع، وأكد على تفعيل التوجه العام لعمل الغرفة المتمثل أساسا في بناء علاقات متينة وصادقة مع محيطها الإقتصادي والمؤسساتي، وتكثيف الجهود مع شركائها لتذليل الإكراهات والعقبات التي تواجه المقاولة المحلية وتحد من قدرتها التنافسية في ضل الإنفتاح الإقتصادي الواسع وانتشار الأنماط التجارية غير المهيكلة، وأشار في هذا الصدد إلى عزم الغرفة الإهتمام بشكل دقيق بالقطاعات الإقتصادية الإستراتيجية بالإقليم،
إثر ذلك ألقى مدير الغرفة عرضا حول أنشطة الغرفة خلال هذه السنة وتوجهاتها المستقبلية التي تهدف تقوية الجانب الإجتماعي والإقتصادي للمنتسبين، وتنشيط وتشجيع الاستثمار في المنطقة الصناعية لآيت قمرة، والإستغلال الأمثل للبنيات التجارية والصناعية بالإقليم، وتعزيز قنوات التواصل مع جميع الشركاء.
ثم أعطيت الكلمة لمندوب وزارة السياحة الذي تطرق لواقع وآفاق القطاع بالإقليم، والإستثمارات المنجزة في هذا الإطار لاسيما إشارته إلى الفنادق المصنفة التي سوف تفتح أبوابها هذا الصيف مثل كيمادو والسواني، والخطوات المتخذة لإحداث المجلس الجهوي للسياحة.
السيد نور الدين بلوقي - مستشار بالغرفة ومقرر مجلس الجهة - أشاد بالتوجه الجديد للغرفة وثمن الجهود المبذولة من طرف مكتب الغرفة لتحسين أدائها، ودعا إلى تفعيل اتفاقيات الشراكة على أرض الواقع من خلال تأسيس لجان مشتركة للمتابعة وإيجاد آليات لتسويق المنتوج السياحي المحلي.
السيد أحمد العزوزي – نائب الرئيس – نوه بالإهتمام الكبير الذي توليه السلطات العمومية لقطاع السياحة، وشدد على استثمار الأمن والإستقرار الذي يميز بلادنا في هذا الإطار، كما دعا إلى توفير منتوج سياحي يتلاءم وامكانيات المواطن المغربي.
السيد المصطفى ديرا – كاتب الغرفة – أشاد بالإهتمام المتزايد للغرفة بالقطاعات الإقتصادية المختلفة وبالشؤون الإجتماعية للمنتسبين، ودعا إلى جعل المصلحة العامة فوق كل اعتبار.
وفي خضم مناقشة باقي مواضيع هذا الإجتماع، صادق السادة الأعضاء الحاضرون على كافة الإتفاقيات والمشاريع الواردة بجدول الأعمال.
واختتم الإجتماع على الساعة الرابعة وخمس وأربعين دقيقة بعد الزوال برفع برقية ولاء وإخلاص إلى جلالة الملك نصره الله.
تقرير حول الجمع العام العادي لغرفة التجارة والصناعة والخدمات للحسيمة
طبقا لمقتضيات النظام الأساسي لغرف التجارة والصناعة والخدمات بالمملكة، عقد السادة أعضاء غرفة التجارة والصناعة والخدمات للحسيمة جمعهم العام العادي الأول برسم سنة 2013 يوم الخميس 4 أبريل على الساعة الثانية والنصف بعد الزوال بمقر الغرفة بحضور مندوب وزارة السياحة، مندوبة الصناعة والتجارة، وممثل عن السلطة المحلية بالاقليم.
وقد تضمن جدول أعمال هذا الإجتماع النقط التالية:
- حصيلة أنشطة غرفة التجارة والصناعة والخدمات خلال الثلاث أشهر الأولى من سنة 2013.
- تقديم عرض من طرف مندوب السياحة حول تقدم أشغال المشاريع السياحية بالإقليم.
- المصادقة على اتفاقية شراكة بين الغرفة والمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بالحسيمة.
- المصادقة على اتفاقية شراكة بين الغرفة وكل من مجلس الجهة والمجلس الإقليمي.
- المصادقة على اتفاقية شراكة بين الغرفة وكل من بلديات ( الحسيمة – إمزورن – تارجيست – بني بوعياش ) ومجموعة جماعات نيكور غيس.
- المصادقة على إحداث مركز المحاسبة المعتمدة.
- المصادقة على إحداث " دار المنتسب " بمقر الغرفة.
استهل الإجتماع بتلاوة الفاتحة على روح المرحوم حمادي مورو والد رئيس غرفة التجارة والصناعة والخدمات لطنجة الذي وافته المنية مؤخرا، ثم تناول الكلمة السيد مصطفى أومغار رئيس الجلسة الذي رحب بالحاضرين وشكرهم على تلبيتهم دعوة المشاركة في هذا الإجتماع، وأكد على تفعيل التوجه العام لعمل الغرفة المتمثل أساسا في بناء علاقات متينة وصادقة مع محيطها الإقتصادي والمؤسساتي، وتكثيف الجهود مع شركائها لتذليل الإكراهات والعقبات التي تواجه المقاولة المحلية وتحد من قدرتها التنافسية في ضل الإنفتاح الإقتصادي الواسع وانتشار الأنماط التجارية غير المهيكلة، وأشار في هذا الصدد إلى عزم الغرفة الإهتمام بشكل دقيق بالقطاعات الإقتصادية الإستراتيجية بالإقليم،
