ناظورسيتي: متابعة
سيحج نحو 49 مليون فرنسي، اليوم الأحد 10 أبريل الجاري، إلى مراكز الاقتراع من أجل انتخاب رئيس فرنسا، وذلك برسم انتخابات يتنافس فيها اثني عشر مرشحا.
ويتعلق الأمر بانتخابات الرئاسة الثانية عشرة في تاريخ الجمهورية الخامسة والحادية عشرة بالاقتراع العام المباشر.
وينافس الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون (الجمهورية إلى الأمام)، برسم الجولة الأولى من هذه الاستحقاقات، كلا من آن هيدالغو (الحزب الاشتراكي)، يانيك جادو (الإيكولوجيون)، جان لوك ميلينشون (فرنسا الأبية/يسار)، فابيان روسيل (الحزب الشيوعي الفرنسي)، مارين لوبين (التجمع الوطني/اليمين المتطرف)، إريك زيمور (الاسترداد! اليمين المتطرف)، نيكولا دوبون آينان/دوبو لافرانس/اليمين)، فاليري بيكريس (الجمهوريون/اللبيراليون المحافظون)، جان لاسال (المقاومة/ريزيستون !)، ناتالي أرثود (النضال العمالي/أقصى اليسار)، وفيليب بوتو/الحزب الجديد المناهض للرأسمالية).
سيحج نحو 49 مليون فرنسي، اليوم الأحد 10 أبريل الجاري، إلى مراكز الاقتراع من أجل انتخاب رئيس فرنسا، وذلك برسم انتخابات يتنافس فيها اثني عشر مرشحا.
ويتعلق الأمر بانتخابات الرئاسة الثانية عشرة في تاريخ الجمهورية الخامسة والحادية عشرة بالاقتراع العام المباشر.
وينافس الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون (الجمهورية إلى الأمام)، برسم الجولة الأولى من هذه الاستحقاقات، كلا من آن هيدالغو (الحزب الاشتراكي)، يانيك جادو (الإيكولوجيون)، جان لوك ميلينشون (فرنسا الأبية/يسار)، فابيان روسيل (الحزب الشيوعي الفرنسي)، مارين لوبين (التجمع الوطني/اليمين المتطرف)، إريك زيمور (الاسترداد! اليمين المتطرف)، نيكولا دوبون آينان/دوبو لافرانس/اليمين)، فاليري بيكريس (الجمهوريون/اللبيراليون المحافظون)، جان لاسال (المقاومة/ريزيستون !)، ناتالي أرثود (النضال العمالي/أقصى اليسار)، وفيليب بوتو/الحزب الجديد المناهض للرأسمالية).
ويوجد من بين 12 متنافسا على الإليزيه، من سبق وأن ترشحوا للرئاسة كجان لوك ميلينشون، مارين لوبين، نيكولا دوبون-آينان، فيليب بوتو وناتالي أرثود، الذين ترشحوا في انتخابات 2012 و2017.
هذا، وفيما يترشح آخرون للمرة الأولى، كفاليري بيكريس، إريك زيمور، فابيان روسيل ويانيك جادو. وتظل استطلاعات الرأي حول نوايا التصويت تضع الرئيس المنتهية ولايته كأبرز مرشح للفوز، في كل من الجولتين الأولى والثانية، فيما تستمر مرشحة التجمع الوطني، مارين لوبين، في تضييق الفجوة مع هذا الأخير، كما يواصل جان لوك ميلينشون (فرنسا الأبية)، المرشح اليساري الأوفر حظوظا، تقدمه بخطوات أكيدة من خلال تموقعه في المركز الثالث.
ويرى مراقبون بأن الأمور قد حسمت سلفا، إلا أن آخرين لا يستبعدون حدوث مفاجأة خلال اللحظات الأخيرة، والتي يمكن أن تأتي من جون لوك ميلونشون، في الوقت الذي يواصل فيه كل من فاليري بيكريس (الجمهوريون)، يانيك جادو (الإيكولوجيون)، آن هيدالغو (الحزب الاشتراكي) أو المرشح المثير للجدل إيريك زيمور (الاسترداد!/اليمين المتطرف)، فقدان المزيد من النقاط في نوايا التصويت.
ويخشى المراقبون من وقع تنامي العزوف السياسي عموما، لاسيما في صفوف الشباب، ما يجعل شبح العزوف يخيم على الأجواء مثل الانتخابات البلدية والجهوية الأخيرة. وبحسب استطلاعات للرأي، يرجح امتناع 30 بالمائة من نحو 49 مليون ناخب مسجلين في اللوائح الانتخابية عن التصويت.
هذا، وفيما يترشح آخرون للمرة الأولى، كفاليري بيكريس، إريك زيمور، فابيان روسيل ويانيك جادو. وتظل استطلاعات الرأي حول نوايا التصويت تضع الرئيس المنتهية ولايته كأبرز مرشح للفوز، في كل من الجولتين الأولى والثانية، فيما تستمر مرشحة التجمع الوطني، مارين لوبين، في تضييق الفجوة مع هذا الأخير، كما يواصل جان لوك ميلينشون (فرنسا الأبية)، المرشح اليساري الأوفر حظوظا، تقدمه بخطوات أكيدة من خلال تموقعه في المركز الثالث.
ويرى مراقبون بأن الأمور قد حسمت سلفا، إلا أن آخرين لا يستبعدون حدوث مفاجأة خلال اللحظات الأخيرة، والتي يمكن أن تأتي من جون لوك ميلونشون، في الوقت الذي يواصل فيه كل من فاليري بيكريس (الجمهوريون)، يانيك جادو (الإيكولوجيون)، آن هيدالغو (الحزب الاشتراكي) أو المرشح المثير للجدل إيريك زيمور (الاسترداد!/اليمين المتطرف)، فقدان المزيد من النقاط في نوايا التصويت.
ويخشى المراقبون من وقع تنامي العزوف السياسي عموما، لاسيما في صفوف الشباب، ما يجعل شبح العزوف يخيم على الأجواء مثل الانتخابات البلدية والجهوية الأخيرة. وبحسب استطلاعات للرأي، يرجح امتناع 30 بالمائة من نحو 49 مليون ناخب مسجلين في اللوائح الانتخابية عن التصويت.