عبد الكريم هرواش | علاء الدين بنحدو
انهزم فريق الفتح الناظوري لكرة القدم أمام نظيره فريق الجيش الملكي في المباراة التي جمعتهما زوال يومه السبت 07 من شهر شتنبر الجاري بالملعب البلدي بالناظور برسم منافسات دور سدس عشر من منافسات كأس العرش للموسم الرياضي 2012/2013.
وكان لافتا المد الهجومي الذي افتتح به الجيش هذه المباراة، حيث نزل بثقله في محاولات عديدة، استطاع الجدار الدفاعي للفريق المحلي ردّها باستماتة.. واستمرت المباراة بين الفر والكر، مع تسجيل بعض المحاولات الفتحية التي لم يستطع أن يُترجمها اللاعبون إلى أهداف حقيقية في مرمى الزوار.. وأخيرًا بعد محاولة هجوم ناجحة وقبل انتهاء المباراة بدقيقة أو دقيقتين، اخترق الجيش الجدار الصلب الذي فرضته الكتيبة الفتحية، وسجّل الزكرومي هدف التقدّم لصالح فريقه.
وخلال الشوط الثاني، كان حماس الزوّار زائدًا، حيث نزلوا إلى رقعة الملعب عاقدين العزم على الظفر بهذه المباراة، ولم يتركوا مجالًا لعناصر فريق الفتح الذين حاولوا أكثر من أي وقتٍ مضى أن يتقاتلوا دفاعًا وهجومًا في مباراة بهذا الحجم. فجاء هدف تعميق الجراح، وتقويض كل أمل للفتحيين، في حوالي الدقيقة 72 لصالح الجيش. وقبل انتهاء المباراة بدقائق، أضافت كتيبة الجيش الملكي هدفًا ثالثًا.
وقد شهد الملعب البلدي إقبالا مكثفا من قبل الجمهور الذي امتلأت به جنبات الملعب ومدرّجاته لمساندة الفريق المحلي في نزاله مع الجيش الملكي.. كما لُوحظ شدة الازدحام أمام بوابة الملعب الذي يحتاج إلى إصلاح وتوسيع ليستقبل في المرات المقبلة جمهورًا بهذا الحجم، ويُشرّف مدينة الناظور رياضيا.
انهزم فريق الفتح الناظوري لكرة القدم أمام نظيره فريق الجيش الملكي في المباراة التي جمعتهما زوال يومه السبت 07 من شهر شتنبر الجاري بالملعب البلدي بالناظور برسم منافسات دور سدس عشر من منافسات كأس العرش للموسم الرياضي 2012/2013.
وكان لافتا المد الهجومي الذي افتتح به الجيش هذه المباراة، حيث نزل بثقله في محاولات عديدة، استطاع الجدار الدفاعي للفريق المحلي ردّها باستماتة.. واستمرت المباراة بين الفر والكر، مع تسجيل بعض المحاولات الفتحية التي لم يستطع أن يُترجمها اللاعبون إلى أهداف حقيقية في مرمى الزوار.. وأخيرًا بعد محاولة هجوم ناجحة وقبل انتهاء المباراة بدقيقة أو دقيقتين، اخترق الجيش الجدار الصلب الذي فرضته الكتيبة الفتحية، وسجّل الزكرومي هدف التقدّم لصالح فريقه.
وخلال الشوط الثاني، كان حماس الزوّار زائدًا، حيث نزلوا إلى رقعة الملعب عاقدين العزم على الظفر بهذه المباراة، ولم يتركوا مجالًا لعناصر فريق الفتح الذين حاولوا أكثر من أي وقتٍ مضى أن يتقاتلوا دفاعًا وهجومًا في مباراة بهذا الحجم. فجاء هدف تعميق الجراح، وتقويض كل أمل للفتحيين، في حوالي الدقيقة 72 لصالح الجيش. وقبل انتهاء المباراة بدقائق، أضافت كتيبة الجيش الملكي هدفًا ثالثًا.
وقد شهد الملعب البلدي إقبالا مكثفا من قبل الجمهور الذي امتلأت به جنبات الملعب ومدرّجاته لمساندة الفريق المحلي في نزاله مع الجيش الملكي.. كما لُوحظ شدة الازدحام أمام بوابة الملعب الذي يحتاج إلى إصلاح وتوسيع ليستقبل في المرات المقبلة جمهورًا بهذا الحجم، ويُشرّف مدينة الناظور رياضيا.