ناظورسيتي: جابر | محمد العبوسي
تزخر مدينة الناظور بطاقات فنية لا مثيل لها،ساهمت في إغناء الساحة الثقافية والفنية بكريزمتها و نوعيتها وموهبتها الفنية التي لا مثيل لها.وهذا ما جعل الناظور تنتج لنا فنانين عمالقة أغنوا الساحة الفنية على الصعيدين المحلي والوطني والدولي.
ولاشك أن المتتبع للشأن الثقافي في الناظور لاحظ منذ مدة ليست بقصيرة، فنانين من العيار الثقيل والموهبة المتميزة والتي نالت إعجاب المتابعين محليا ووطنيا دوليا.
تزخر مدينة الناظور بطاقات فنية لا مثيل لها،ساهمت في إغناء الساحة الثقافية والفنية بكريزمتها و نوعيتها وموهبتها الفنية التي لا مثيل لها.وهذا ما جعل الناظور تنتج لنا فنانين عمالقة أغنوا الساحة الفنية على الصعيدين المحلي والوطني والدولي.
ولاشك أن المتتبع للشأن الثقافي في الناظور لاحظ منذ مدة ليست بقصيرة، فنانين من العيار الثقيل والموهبة المتميزة والتي نالت إعجاب المتابعين محليا ووطنيا دوليا.
ومن بين هذين الفنانين، الفنان زهير الصقلي المعروف ببيو ريف سليل منطقة أيث سيدال . والذي أبدع بصوته التينور الخفيف مسامع الجمهور الذي يحج للإستماع للكلمة الموزونة واللحن الريفي العريق والايقاعات الملتزمة ولغاته المتعددة من أمازيغية وفرنسية وانجليزية.
ورغم ذلك أبى إلا أن يكون في خدمة وطنه ومدينته، ويساهم بدوره في وضع بصمته الفنية ويحمل الفرشات ويرسم أجمل اللوحات على جدران المدينة ،في برنامج أوراش الذي سهرت عليه كل من عمالة إقليم الناظور و المجلس البلدي و المجلس الإقليمي .و سهرت على تطبيقه جمعية اثري الريف.ولقد كان لهذه الجداريات دور في ابراز جمالية المدينة والتعرف بمآثرها التاريخية والمحافظة على البيئة والرفق بالحيوان و التحسيس بأهمية حب الوطن و محبة البيئة.
وفي هذا الإطار، رفيق دربه الفنان الرحماني عبد العلي المعروف بآدائه لأغانيه عبر المزاوجة بين الفلامنكو و العربية والامازيغية والانجليزية والفرنسية والألمانية والإسبانية وجعل من الموسيقى بوابة للتلاقح الثقافي والتعايش والتسامح و ربط اواصر الإخوة مع كل الشعوب.
وهكذا كانت له مشاركات على الصعيد المحلي والوطني والدولي، وفي مهرجانات محلية و وطنية ودولية تغنت بالحب والسلام والتعايش.
والكثير منا لا يعرف انه منذ صغره وهو يعشق الريشة والفرشات والالوان، لهذا أطر ورشات الرسم على جداريات المدينة ،هذه الورشات التي سهرت عليها بدورها عمالة إقليم الناظور والمجلس البلدي والاقليمي تحت التطبيق الفعلي لجمعية اثري الريف.
وهكذا بصم عبد العلي، على جدران المدينة لوحات تنطلق من عبق التاريخ ومن تراث المنطقة ومن جبال الريف ومن الفن التشكيلي ليحسس بأهمية الحفاظ على البيئة وعلى الطبيعة وعلى الآثار التاريخية في المنطقة، والتحسيس بأهمية ثقافة الفن والوان الحياة، وأهمية غروب الشمس وبزوغ شمس السلام والتعايش من منطقة ريفنا العزيز
ورغم ذلك أبى إلا أن يكون في خدمة وطنه ومدينته، ويساهم بدوره في وضع بصمته الفنية ويحمل الفرشات ويرسم أجمل اللوحات على جدران المدينة ،في برنامج أوراش الذي سهرت عليه كل من عمالة إقليم الناظور و المجلس البلدي و المجلس الإقليمي .و سهرت على تطبيقه جمعية اثري الريف.ولقد كان لهذه الجداريات دور في ابراز جمالية المدينة والتعرف بمآثرها التاريخية والمحافظة على البيئة والرفق بالحيوان و التحسيس بأهمية حب الوطن و محبة البيئة.
وفي هذا الإطار، رفيق دربه الفنان الرحماني عبد العلي المعروف بآدائه لأغانيه عبر المزاوجة بين الفلامنكو و العربية والامازيغية والانجليزية والفرنسية والألمانية والإسبانية وجعل من الموسيقى بوابة للتلاقح الثقافي والتعايش والتسامح و ربط اواصر الإخوة مع كل الشعوب.
وهكذا كانت له مشاركات على الصعيد المحلي والوطني والدولي، وفي مهرجانات محلية و وطنية ودولية تغنت بالحب والسلام والتعايش.
والكثير منا لا يعرف انه منذ صغره وهو يعشق الريشة والفرشات والالوان، لهذا أطر ورشات الرسم على جداريات المدينة ،هذه الورشات التي سهرت عليها بدورها عمالة إقليم الناظور والمجلس البلدي والاقليمي تحت التطبيق الفعلي لجمعية اثري الريف.
وهكذا بصم عبد العلي، على جدران المدينة لوحات تنطلق من عبق التاريخ ومن تراث المنطقة ومن جبال الريف ومن الفن التشكيلي ليحسس بأهمية الحفاظ على البيئة وعلى الطبيعة وعلى الآثار التاريخية في المنطقة، والتحسيس بأهمية ثقافة الفن والوان الحياة، وأهمية غروب الشمس وبزوغ شمس السلام والتعايش من منطقة ريفنا العزيز