الفيضانات تغرق المنازل بتطوان.. الوقاية المدنية تنقذ 13 شخصا
ناظورسيتي: متابعة
شهدت مناطق جماعة السحتريين بضواحي طنجة - تطوان تدفقا هائلا للمياه نتيجة الأمطار الغزيرة، ما أدى إلى حصار عدد من المنازل وتشكيل خطر على سلامة السكان.
وفي استجابة سريعة، قامت عناصر الوقاية المدنية التابعة للقيادة الجهوية طنجة - تطوان بعملية إجلاء لـ 13 شخصا من داخل منازلهم، حيث تمكنت من إنقاذهم ونقلهم بسلام إلى وسط مدينة تطوان.
تم استدعاء العديد من عناصر الوقاية المدنية منذ ساعات الصباح الأولى، حيث تنقلوا إلى عدة مناطق داخل وخارج المدار الحضري، بما في ذلك ضواحي السحتريين عين لحصن على طريق طنجة - تطوان، للتعامل مع الوضع الطارئ وتأمين سلامة السكان.
شهدت مناطق جماعة السحتريين بضواحي طنجة - تطوان تدفقا هائلا للمياه نتيجة الأمطار الغزيرة، ما أدى إلى حصار عدد من المنازل وتشكيل خطر على سلامة السكان.
وفي استجابة سريعة، قامت عناصر الوقاية المدنية التابعة للقيادة الجهوية طنجة - تطوان بعملية إجلاء لـ 13 شخصا من داخل منازلهم، حيث تمكنت من إنقاذهم ونقلهم بسلام إلى وسط مدينة تطوان.
تم استدعاء العديد من عناصر الوقاية المدنية منذ ساعات الصباح الأولى، حيث تنقلوا إلى عدة مناطق داخل وخارج المدار الحضري، بما في ذلك ضواحي السحتريين عين لحصن على طريق طنجة - تطوان، للتعامل مع الوضع الطارئ وتأمين سلامة السكان.
وتعتمد عمليات الإجلاء على استخدام زوارق وسيارات الإسعاف والشاحنات، حيث تمكنت الوقاية المدنية من الوصول للسكان المحاصرين ونقلهم بأمان إلى مناطق آمنة في وسط تطوان.
وفي الوقت نفسه، تواصل الوقاية المدنية بتطوان جهودها للتعامل مع الفيضانات التي أثرت على عدة طرق رئيسية، بما في ذلك مدارة المطار وطريق مرتيل وطريق المضيق الفنيدق. وما زالت الفرق تعمل بجدية لضمان سلامة السائقين وتأمين مسارات سليمة للمرور.
يستمر عناصر الوقاية المدنية في تدخلاتها العاجلة، حيث تمت متابعة الحالة في العديد من المحاور الطرقية الأخرى، بهدف إعادة الحياة إلى طبيعتها وتأمين المرور في المنطقة المتضررة من الفيضانات.
وفي الوقت نفسه، تواصل الوقاية المدنية بتطوان جهودها للتعامل مع الفيضانات التي أثرت على عدة طرق رئيسية، بما في ذلك مدارة المطار وطريق مرتيل وطريق المضيق الفنيدق. وما زالت الفرق تعمل بجدية لضمان سلامة السائقين وتأمين مسارات سليمة للمرور.
يستمر عناصر الوقاية المدنية في تدخلاتها العاجلة، حيث تمت متابعة الحالة في العديد من المحاور الطرقية الأخرى، بهدف إعادة الحياة إلى طبيعتها وتأمين المرور في المنطقة المتضررة من الفيضانات.
