ناظورسيتي: متابعة
قالت مصادر إعلامية بلجيكية، أنه جرى توقيف أربعة أشخاص أول أمس الخميس، يشتبه في تورطهم في عملية إطلاق النار التي أودت بحياة شاب مغربي على شرفة مقهى “المسيرات” بمنطقة ستالينغراد بالعاصمة بروكسيل، فيما تم وضع اثنين من الموقوفين في إطلاق النار رهن الاعتقال، وهم رجل يبلغ من العمر 53 عاما وأحد أبنائه، يرتقب أن يمثلا اليوم الجمعة أمام أمام قاضي التحقيق.
وفي تفاصيل ما حدث وفقا لما جرة نشره سابقا على الموقع، فإن الأب الذي تم توقيفه رفقة ابنه، تورط في جدال تطور إلى شجار مع شخص آخر في مقهى “المسيرات”، قبل ساعات قليلة من واقعة إطلاق النار، تلقى خلاله ضربات على الوجه تسببت في فقدانه بعضا من أسنانه.
قالت مصادر إعلامية بلجيكية، أنه جرى توقيف أربعة أشخاص أول أمس الخميس، يشتبه في تورطهم في عملية إطلاق النار التي أودت بحياة شاب مغربي على شرفة مقهى “المسيرات” بمنطقة ستالينغراد بالعاصمة بروكسيل، فيما تم وضع اثنين من الموقوفين في إطلاق النار رهن الاعتقال، وهم رجل يبلغ من العمر 53 عاما وأحد أبنائه، يرتقب أن يمثلا اليوم الجمعة أمام أمام قاضي التحقيق.
وفي تفاصيل ما حدث وفقا لما جرة نشره سابقا على الموقع، فإن الأب الذي تم توقيفه رفقة ابنه، تورط في جدال تطور إلى شجار مع شخص آخر في مقهى “المسيرات”، قبل ساعات قليلة من واقعة إطلاق النار، تلقى خلاله ضربات على الوجه تسببت في فقدانه بعضا من أسنانه.
وأوضحت مصادر ببروكسيل، أن الرجل قدم شكوى لدى الشرطة، إلا أن اثنين من أبنائه حضرا إلى المقهى لاحقا وطلبا من المدير تسجيلات كاميرات المراقبة بالمقهى من أجل معرفة الشخص الذي تشاجر مع والدهما، لكن الأخير رفض، ليغادرا المقهى قبل العودة بعد ذلك بقليل بسلاح ناري، ويطلقا النار على شرفته.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن الواقعة التي تعود إلى حوالي الساعة 11:00 من ليلة يوم الأحد 19 ماي 2024، أصيب خلالها شخصان.
وقد توفي أحدهما في المستشفى، وهو شاب يبلغ من العمر 28 عاما، متأثرا بطلق ناري أصابه على مستوى الرأس. حيث ترى عائلته، أنه ضحية بريئة، أصيبت بالصدفة لأنه كان جالسا في شرفة المقهى.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن الواقعة التي تعود إلى حوالي الساعة 11:00 من ليلة يوم الأحد 19 ماي 2024، أصيب خلالها شخصان.
وقد توفي أحدهما في المستشفى، وهو شاب يبلغ من العمر 28 عاما، متأثرا بطلق ناري أصابه على مستوى الرأس. حيث ترى عائلته، أنه ضحية بريئة، أصيبت بالصدفة لأنه كان جالسا في شرفة المقهى.