ناظورسيتي/تمسمان
كل ما حل فصل الأمطار على القرى المتواجدة على طول اغزار امقران بتمسمان إلا وتجددت معها مخاوف الساكنة من فيضانات محتلمة للوادي حيث غدت مائدة السماء المائية لديهم مثيرة لهاجس الكارثة، وموحية بالغرق وتلف الممتلكات .
يكفي جولة صغيرة في المنطقة الممتدة بين ثلاثاء اجرماوس ودوار ابلوندين كافية لكي تقف على حجم الخسائر التي تصيب ساكنة هذه الدواوير من جراء فياضانات الوادي حيث اطلال المنازل وبقاياها وابارها التي طمرت بالرمل والتراب وهكتارات الأراضي الفلاحية التي جرفتها المياه شاهدت على فداحة الخسائر وكافية ايضا لتبرير مخاوف هذه الساكنة التي عاشت منذ ثلاث سنوات خلت، كارثة حقيقية ولحظات صعبة، بسبب الفيضانات، التي عرفها الوادي أتت خلالها على مجموعة من المنازل والبنايات وممتلكات البسطاء بالاضافة الى هكتارات من الاراضي الزراعية والالات الفلاحية التي قدمتها الساكنة كقرابين لهذا الغول الذي يزروهم كل شتاء و يفرض عليهم اقامات جبرية في قراهم ويحرم ابنائهم من الدراسة لايام واسابيع .
ورغم المخاطر الكبيرة المحتملة لهذا الوادي على ساكنة الدواوير المتواجدة على جنابته إلا أن مسئولي المنطقة لم يقوموا بأي خطوة كيفما كانت لتجنيب الساكنة خطر هذا الوادي الذي يهدد أرواحهم وممتلكاتهم في أية لحظة .
كل ما حل فصل الأمطار على القرى المتواجدة على طول اغزار امقران بتمسمان إلا وتجددت معها مخاوف الساكنة من فيضانات محتلمة للوادي حيث غدت مائدة السماء المائية لديهم مثيرة لهاجس الكارثة، وموحية بالغرق وتلف الممتلكات .
يكفي جولة صغيرة في المنطقة الممتدة بين ثلاثاء اجرماوس ودوار ابلوندين كافية لكي تقف على حجم الخسائر التي تصيب ساكنة هذه الدواوير من جراء فياضانات الوادي حيث اطلال المنازل وبقاياها وابارها التي طمرت بالرمل والتراب وهكتارات الأراضي الفلاحية التي جرفتها المياه شاهدت على فداحة الخسائر وكافية ايضا لتبرير مخاوف هذه الساكنة التي عاشت منذ ثلاث سنوات خلت، كارثة حقيقية ولحظات صعبة، بسبب الفيضانات، التي عرفها الوادي أتت خلالها على مجموعة من المنازل والبنايات وممتلكات البسطاء بالاضافة الى هكتارات من الاراضي الزراعية والالات الفلاحية التي قدمتها الساكنة كقرابين لهذا الغول الذي يزروهم كل شتاء و يفرض عليهم اقامات جبرية في قراهم ويحرم ابنائهم من الدراسة لايام واسابيع .
ورغم المخاطر الكبيرة المحتملة لهذا الوادي على ساكنة الدواوير المتواجدة على جنابته إلا أن مسئولي المنطقة لم يقوموا بأي خطوة كيفما كانت لتجنيب الساكنة خطر هذا الوادي الذي يهدد أرواحهم وممتلكاتهم في أية لحظة .
ملحوظة: صور من الأرشيف