متابعة
قضت محكمة الاستئناف ببروكسيل بعقوبة حبسية نافذة لمدة 15 سنة في حق الإرهابي البلجيكي من أصل مغربي خالد الزرقاني، الذي يوصف بـ”أمير مولينبيك”، معقل الإسلاميين المتطرفين في العاصمة البلجيكية.
وبحسب ما أوردته وسائل إعلام أوروبية، اليوم الجمعة 14 أبريل 2016، فإن خالد الزرقاني أقدم خلال السنوات الأخيرة على تجنيد عدد من الجهاديين للقتال في سوريا تحت لواء تنظيم “داعش”، قد يصل عددهم إلى 500 مقاتل في صفوف التنظيم الإرهابي.
وأضافت تقارير إعلامية أن “أمير مولينبيك”، البالغ من العمر 42 سنة، كان وراء تجنيد العقل المدبر لهجمات 13 نونبر الدامية بباريس عبد الحميد أباعود والانتحاري شكيب عكروه، الذي شارك في تنفيذ الهجمات ذاتها، إلى جانب نجيم العشراوي، منفذ هجوم مطار “زافينتيم”.
ووصف المدعي العام خالد الزرقاني، الذي صدر في حقه شهر يوليوز الماضي حكم ابتدائي بالسجن 12 سنة، بـ”أكبر مجند لمشاريع انتحاريين في تاريخ بلجيكا”، مشيرا إلى أنه متورط في تقديم الدعم اللوجستي والمالي للتنظيم الإرهابي، الذي كان على صلة مباشرة بقادته.
قضت محكمة الاستئناف ببروكسيل بعقوبة حبسية نافذة لمدة 15 سنة في حق الإرهابي البلجيكي من أصل مغربي خالد الزرقاني، الذي يوصف بـ”أمير مولينبيك”، معقل الإسلاميين المتطرفين في العاصمة البلجيكية.
وبحسب ما أوردته وسائل إعلام أوروبية، اليوم الجمعة 14 أبريل 2016، فإن خالد الزرقاني أقدم خلال السنوات الأخيرة على تجنيد عدد من الجهاديين للقتال في سوريا تحت لواء تنظيم “داعش”، قد يصل عددهم إلى 500 مقاتل في صفوف التنظيم الإرهابي.
وأضافت تقارير إعلامية أن “أمير مولينبيك”، البالغ من العمر 42 سنة، كان وراء تجنيد العقل المدبر لهجمات 13 نونبر الدامية بباريس عبد الحميد أباعود والانتحاري شكيب عكروه، الذي شارك في تنفيذ الهجمات ذاتها، إلى جانب نجيم العشراوي، منفذ هجوم مطار “زافينتيم”.
ووصف المدعي العام خالد الزرقاني، الذي صدر في حقه شهر يوليوز الماضي حكم ابتدائي بالسجن 12 سنة، بـ”أكبر مجند لمشاريع انتحاريين في تاريخ بلجيكا”، مشيرا إلى أنه متورط في تقديم الدعم اللوجستي والمالي للتنظيم الإرهابي، الذي كان على صلة مباشرة بقادته.