ناظور سيتي: متابعة
أصدرت إحدى المحاكم الفرنسية يوم الأربعاء المنصرم حكما، قضت فيه بسجن والدة أحد منفذي العمليات الإرهابية التي استهدفت العاصمة باريس سنة2015، وذلك بتهمة تمويل الإرهاب.
وقامت المحكمة المصدرة للحكم بتغريم المعنية بمبلغ 2.500 يورو، كما أنه من المقرر أن تقضي في منزلها 18 شهرا وهي ترتدي سوارا إلكترونيا من أجل مراقبتها، وباقي المدة تحت المراقبة.
وقالت المحكمة الفرنسية، بأن الأم كانت قد أرسلت حوالي 13 ألف يورو لابنها وزوجته اللذان كانا في سوريا، بحيث قاما بالانضمام لداعش سنة 2013 ثم عاد بعد ذلك إلى أوربا سنة 2015 .
أصدرت إحدى المحاكم الفرنسية يوم الأربعاء المنصرم حكما، قضت فيه بسجن والدة أحد منفذي العمليات الإرهابية التي استهدفت العاصمة باريس سنة2015، وذلك بتهمة تمويل الإرهاب.
وقامت المحكمة المصدرة للحكم بتغريم المعنية بمبلغ 2.500 يورو، كما أنه من المقرر أن تقضي في منزلها 18 شهرا وهي ترتدي سوارا إلكترونيا من أجل مراقبتها، وباقي المدة تحت المراقبة.
وقالت المحكمة الفرنسية، بأن الأم كانت قد أرسلت حوالي 13 ألف يورو لابنها وزوجته اللذان كانا في سوريا، بحيث قاما بالانضمام لداعش سنة 2013 ثم عاد بعد ذلك إلى أوربا سنة 2015 .
وكان فؤاد محمد العقاد وهو ابن المعنية، قد قتل 90 شخصا في إحدى القاعات الموسيقية بفرنسا سنة 2015 .
كما لقي 130 شخصا مصرعهم في عمليات إرهابية عرفتها أماكن مختلفة من العاصمة الفرنسية باريس في تلك الليلة.
وبدأت محاكمة الناجي الوحيد من الخلية الإرهابية التي نفذت الهجمات، و19 آخرين قدموا لهم المساعدة، في باريس الخريف الماضي.
وفي سياق متصل، كانت السلطات الإسبانية تمكنت سابقا بمالقة (جنوب إسبانيا) من إلقاء القبض على شخص يحمل الجنسية المغربية يبلغ من العمر 35 سنة يشتبه في ارتكابه لجريمة تمويل الإرهاب.
و كانت الوزارة قد أكدت في بيان لها على أن الشخص الذي اعتقل والذي يقيم بصفة شرعية بإسبانيا كان يقوم بصفة دورية بإرسال تحويلات مالية لتمكين زوجته التي تعد واحدة من أخطر الإرهابيات المبحوث عنها في أوربا من السفر إلى سوريا من أجل الالتحاق بصفوف تنظيم ( داعش ) الإرهابي.
وأشارت إلى أن الشرطة الإسبانية كانت قد اكتشفت خلال شهر فبراير من سنة (2016) أن زوجة هذا الشخص غادرت إسبانيا على متن رحلة جوية باتجاه اليونان عبر تركيا مضيفة أنها تلقت عبر التحويلات المالية التي كان يقوم بها زوجها مبالغ مالية بقيمة تفوق 6000 أورو.
وأكدت أن الشخص الذي سبق اعتقاله بمالقة كان على علم ودراية بطبيعة النشاط الإجرامي الذي كانت زوجته تسعى إلى القيام به وهو أن تصبح مقاتلة في صفوف تنظيم (داعش) وهو ما نجحت في تحقيقه.
كما لقي 130 شخصا مصرعهم في عمليات إرهابية عرفتها أماكن مختلفة من العاصمة الفرنسية باريس في تلك الليلة.
وبدأت محاكمة الناجي الوحيد من الخلية الإرهابية التي نفذت الهجمات، و19 آخرين قدموا لهم المساعدة، في باريس الخريف الماضي.
وفي سياق متصل، كانت السلطات الإسبانية تمكنت سابقا بمالقة (جنوب إسبانيا) من إلقاء القبض على شخص يحمل الجنسية المغربية يبلغ من العمر 35 سنة يشتبه في ارتكابه لجريمة تمويل الإرهاب.
و كانت الوزارة قد أكدت في بيان لها على أن الشخص الذي اعتقل والذي يقيم بصفة شرعية بإسبانيا كان يقوم بصفة دورية بإرسال تحويلات مالية لتمكين زوجته التي تعد واحدة من أخطر الإرهابيات المبحوث عنها في أوربا من السفر إلى سوريا من أجل الالتحاق بصفوف تنظيم ( داعش ) الإرهابي.
وأشارت إلى أن الشرطة الإسبانية كانت قد اكتشفت خلال شهر فبراير من سنة (2016) أن زوجة هذا الشخص غادرت إسبانيا على متن رحلة جوية باتجاه اليونان عبر تركيا مضيفة أنها تلقت عبر التحويلات المالية التي كان يقوم بها زوجها مبالغ مالية بقيمة تفوق 6000 أورو.
وأكدت أن الشخص الذي سبق اعتقاله بمالقة كان على علم ودراية بطبيعة النشاط الإجرامي الذي كانت زوجته تسعى إلى القيام به وهو أن تصبح مقاتلة في صفوف تنظيم (داعش) وهو ما نجحت في تحقيقه.