القضاء المغربي يدين 7 أشخاص في قضية مقتل سائح سعودي
ناظورسيتي: متابعة
أصدرت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف في الدار البيضاء أحكاما بالسجن النافذ على المتهمين في قضية مقتل سائح سعودي داخل فندق بمنطقة عين الذئاب.
وقضت المحكمة بسجن اثنين من المتهمين لمدة 20 سنة لكل منهما، بينما حكمت على ثلاثة متهمين آخرين بالسجن النافذ لمدة 15 سنة لكل منهم.
أصدرت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف في الدار البيضاء أحكاما بالسجن النافذ على المتهمين في قضية مقتل سائح سعودي داخل فندق بمنطقة عين الذئاب.
وقضت المحكمة بسجن اثنين من المتهمين لمدة 20 سنة لكل منهما، بينما حكمت على ثلاثة متهمين آخرين بالسجن النافذ لمدة 15 سنة لكل منهم.
القضية بدأت عندما باشرت فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن أنفا في الدار البيضاء تحقيقا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للتحقيق في الأفعال الإجرامية المنسوبة إلى سبعة أشخاص يعملون في المؤسسة الفندقية.
وتم توجيه تهم متعددة للمتهمين، تشمل المساهمة في الضرب والجرح المفضي إلى الموت دون نية إحداثه، والاحتجاز، والمساهمة في الضرب والجرح العمدي الذي ترتب عنه الموت دون نية القتل، والمساهمة في الاحتجاز المقرون بتعذيب الشخص المحتجز.
تعود تفاصيل الواقعة إلى حادث مؤلم تعرض فيه السائح السعودي للضرب والجرح داخل الفندق، ما أدى إلى وفاته. وتم توقيف المتهمين وإخضاعهم لتحقيق مكثف أفضى إلى إدانتهم بالأفعال المنسوبة إليهم.
في هذا السياق، أصدرت السفارة السعودية بيانا رسميا نشرته وكالة الأنباء السعودية، أوضحت فيه أنها تابعت تفاصيل الحادث الأليم منذ وقوعه مع السلطات المغربية المختصة. وجاء في البيان: "اتضح أن الفقيد قتل على أيدي مجموعة من حراس الأمن العاملين في الفندق الذي كان يقيم فيه المواطن السعودي في مدينة الدار البيضاء".
وأكدت السفارة السعودية أنها تتابع بعناية مع الجهات المختصة في المغرب تطورات القضية، معربة عن ثقتها الكاملة في النظام القضائي المغربي.
وتم توجيه تهم متعددة للمتهمين، تشمل المساهمة في الضرب والجرح المفضي إلى الموت دون نية إحداثه، والاحتجاز، والمساهمة في الضرب والجرح العمدي الذي ترتب عنه الموت دون نية القتل، والمساهمة في الاحتجاز المقرون بتعذيب الشخص المحتجز.
تعود تفاصيل الواقعة إلى حادث مؤلم تعرض فيه السائح السعودي للضرب والجرح داخل الفندق، ما أدى إلى وفاته. وتم توقيف المتهمين وإخضاعهم لتحقيق مكثف أفضى إلى إدانتهم بالأفعال المنسوبة إليهم.
في هذا السياق، أصدرت السفارة السعودية بيانا رسميا نشرته وكالة الأنباء السعودية، أوضحت فيه أنها تابعت تفاصيل الحادث الأليم منذ وقوعه مع السلطات المغربية المختصة. وجاء في البيان: "اتضح أن الفقيد قتل على أيدي مجموعة من حراس الأمن العاملين في الفندق الذي كان يقيم فيه المواطن السعودي في مدينة الدار البيضاء".
وأكدت السفارة السعودية أنها تتابع بعناية مع الجهات المختصة في المغرب تطورات القضية، معربة عن ثقتها الكاملة في النظام القضائي المغربي.
