ناظورسيتي: متابعة
في قرار قضائي استثنائي، نالت سيدة مغربية دعم القضاء بعد تعرضها لأضرار صحية جراء تلقيها لقاح "أسترازينيكا" في بداية تفشي جائحة كورونا.
تمثلت الحادثة في إصابة الدكتورة الباحثة بكلية ابن طفيل بشلل في أطراف جسدها السفلية ووجهها بعد تلقيها للقاح المذكور، وقد نجحت في رفع دعوى قضائية ضد وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، طالبة بتعويض يصل إلى 250,000 درهم (25 مليون سنتيم).
في قرار قضائي استثنائي، نالت سيدة مغربية دعم القضاء بعد تعرضها لأضرار صحية جراء تلقيها لقاح "أسترازينيكا" في بداية تفشي جائحة كورونا.
تمثلت الحادثة في إصابة الدكتورة الباحثة بكلية ابن طفيل بشلل في أطراف جسدها السفلية ووجهها بعد تلقيها للقاح المذكور، وقد نجحت في رفع دعوى قضائية ضد وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، طالبة بتعويض يصل إلى 250,000 درهم (25 مليون سنتيم).
وفي التفاصيل، تعرضت الدكتورة لالتهاب في الجهاز العصبي نتيجة للقاح، مما تسبب في تأثر حركية وجهها وأطراف جسدها السفلية، وقد أشارت إلى أنها "قاربت الموت بسبب مضاعفات اللقاح".
ورغم محاولاتها السابقة للتواصل مع السلطات الصحية، لم تلق تجاوبًا، مما دفعها للجوء إلى القضاء للحصول على حقها.
تأتي هذه القضية في ظل تصاعد الجدل حول سلامة لقاح "أسترازينيكا"، حيث أعلنت الشركة البريطانية سحب لقاحها "فاكسيفريا" بسبب أسباب تجارية. كما أثيرت مخاوف بشأن آثار جانبية مميتة للقاح، مما دفع العديد من الأشخاص إلى المطالبة بالتحقيق في سلامته.
تعتبر هذه القضية خطوة مهمة في حماية حقوق المواطنين وتحقيق العدالة الاجتماعية، كما تسلط الضوء على أهمية متابعة وتقييم سلامة اللقاحات في ظل جائحة كورونا.
ورغم محاولاتها السابقة للتواصل مع السلطات الصحية، لم تلق تجاوبًا، مما دفعها للجوء إلى القضاء للحصول على حقها.
تأتي هذه القضية في ظل تصاعد الجدل حول سلامة لقاح "أسترازينيكا"، حيث أعلنت الشركة البريطانية سحب لقاحها "فاكسيفريا" بسبب أسباب تجارية. كما أثيرت مخاوف بشأن آثار جانبية مميتة للقاح، مما دفع العديد من الأشخاص إلى المطالبة بالتحقيق في سلامته.
تعتبر هذه القضية خطوة مهمة في حماية حقوق المواطنين وتحقيق العدالة الاجتماعية، كما تسلط الضوء على أهمية متابعة وتقييم سلامة اللقاحات في ظل جائحة كورونا.