القناة الأمازيغية تحتفي بنجوم الدراما الأمازيغية في شهر رمضان
ناظورسيتي: متابعة
أحيت القناة الأمازيغية الاحتفال بعيد الفطر بطريقة فريدة من نوعها، حيث استضافت نجوم الدراما الأمازيغية الذين شاركوا في الطبق الرمضاني للقناة خلال الشهر الكريم.
وقد خصصت تمازيغت بعض الفقرات لمسلسلي "جبل الحليد" و "بابا علي"، واستضافت نجوم العملين فيهما.
وقد لاقى هذا الاحتفال إشادة وتقديرًا من قبل المشاهدين الناطقين بالأمازيغية، وكذلك من قبل الجمهور الذين يتابعون القناة بفضل الترجمة المتاحة على الشاشة.
أحيت القناة الأمازيغية الاحتفال بعيد الفطر بطريقة فريدة من نوعها، حيث استضافت نجوم الدراما الأمازيغية الذين شاركوا في الطبق الرمضاني للقناة خلال الشهر الكريم.
وقد خصصت تمازيغت بعض الفقرات لمسلسلي "جبل الحليد" و "بابا علي"، واستضافت نجوم العملين فيهما.
وقد لاقى هذا الاحتفال إشادة وتقديرًا من قبل المشاهدين الناطقين بالأمازيغية، وكذلك من قبل الجمهور الذين يتابعون القناة بفضل الترجمة المتاحة على الشاشة.
تولت إعلاميات تمازيغت، رابحة عكازي ونادية السوسي، إدارة الفقرتين والتحدث مع نجوم العملين الدراميين من ممثلين وكتاب سيناريو ومخرجين، وتمكنا من الحصول على تفاصيل حول كواليس إنتاج المسلسلين وأهم المواقف الإنسانية والكوميدية التي عاشوها خلال مرحلة التصوير.
وتعتبر هذه الخطوة إشادة وتكريمًا لنجوم الدراما الأمازيغية الذين حققوا نجاحًا كبيرًا، وتجسد تطور القناة في مجال الدراما، وهو الذي بدأ يفرض نفسه وسط منافسة شرسة من قنوات مغربية وعربية.
عبر المشاركون في حفلي الاحتفاء عن سعادتهم بهذه اللفتة التقديرية، مؤكدين أنها تعتبر التزامًا أكثر بالعمل وتحفيزًا للعطاء وبذل المزيد من الجهود للرقي بالدراما الأمازيغية، وأنها ليست مجرد تشريف.
وتعد هذه اللفتة التقديرية تحفيزاً للفنانين والإعلاميين الأمازيغ، وتشجيعاً لهم على بذل المزيد من الجهود لرفع الإنتاج الأمازيغي إلى مستويات أعلى، وتعزيز مكانة اللغة والثقافة الأمازيغية.
وتعتبر هذه الخطوة إشادة وتكريمًا لنجوم الدراما الأمازيغية الذين حققوا نجاحًا كبيرًا، وتجسد تطور القناة في مجال الدراما، وهو الذي بدأ يفرض نفسه وسط منافسة شرسة من قنوات مغربية وعربية.
عبر المشاركون في حفلي الاحتفاء عن سعادتهم بهذه اللفتة التقديرية، مؤكدين أنها تعتبر التزامًا أكثر بالعمل وتحفيزًا للعطاء وبذل المزيد من الجهود للرقي بالدراما الأمازيغية، وأنها ليست مجرد تشريف.
وتعد هذه اللفتة التقديرية تحفيزاً للفنانين والإعلاميين الأمازيغ، وتشجيعاً لهم على بذل المزيد من الجهود لرفع الإنتاج الأمازيغي إلى مستويات أعلى، وتعزيز مكانة اللغة والثقافة الأمازيغية.
