ناظورسيتي: متابعة
حث مسؤولون فرنسيون، اليوم السبت، على العودة إلى ارتداء الكمامات، بعد تسجيل ارتفاع هائل في إصابات كورونا والتي تتطلبت حالتها النقل إلى المستشفيات، دون أن يصل الأمر إلى إعادة فرض القيود السابقة.
ووضع نفس المسؤولين الفرنسيين الأمر في إطار "الدعوة" و"التوصية"، دون أن يصل الأمر إلى إعادة فرض القيود السابقة، التي قد تخيف السياح خاصة في ظل الموسم السياحي المزدهر أو تجدد الاحتجاجات ضد الحكومة، وفق ما أوردت وكالة "أسوشيتد برس".
وصرحت المتحدثة باسم الحكومة الفرنسية، أوليفيا غريغوار بأنه لا توجد خطط لإعادة فرض اللوائح الوطنية التي تحد أو تضع شروطا للتجمعات في الداخل والنشاطات الأخرى.
حث مسؤولون فرنسيون، اليوم السبت، على العودة إلى ارتداء الكمامات، بعد تسجيل ارتفاع هائل في إصابات كورونا والتي تتطلبت حالتها النقل إلى المستشفيات، دون أن يصل الأمر إلى إعادة فرض القيود السابقة.
ووضع نفس المسؤولين الفرنسيين الأمر في إطار "الدعوة" و"التوصية"، دون أن يصل الأمر إلى إعادة فرض القيود السابقة، التي قد تخيف السياح خاصة في ظل الموسم السياحي المزدهر أو تجدد الاحتجاجات ضد الحكومة، وفق ما أوردت وكالة "أسوشيتد برس".
وصرحت المتحدثة باسم الحكومة الفرنسية، أوليفيا غريغوار بأنه لا توجد خطط لإعادة فرض اللوائح الوطنية التي تحد أو تضع شروطا للتجمعات في الداخل والنشاطات الأخرى.
وكانت قد صرحت أيضا في مقابلة سابقة مع قناة "بي أف أم تي في": "لقد سئم الفرنسيون القيود. نحن واثقون من أن الناس سيتصرفون بمسؤولية".
وفي أبريل 2022، رفعت الحكومة الفرنسية معظم القيود المرتبطة بفيروس كورونا، وعاد السائحون الأجانب برا وبحرا وجوا إلى شواطئ البحر المتوسط والمطاعم والحانات في فرنسا.
وأكدت بيانات رسمية فرنسية أنه يجري نقل ما يقرب من 1000 مريض مصابين بـ"كوفيد- 19" إلى المستشفيات يوميا.
ويرتفع عدد الإصابات بالوباء أيضا في جميع أنحاء أوروبا والولايات المتحدة، لكن فرنسا بها نسبة عالية بشكل استثنائي من حالات صعبة تحتاج علاجا في المستشفيات، وفقا لتقديرات منظمة "آور وورلد إن داتا" (عالمنا في شكل بيانات).
وفي أبريل 2022، رفعت الحكومة الفرنسية معظم القيود المرتبطة بفيروس كورونا، وعاد السائحون الأجانب برا وبحرا وجوا إلى شواطئ البحر المتوسط والمطاعم والحانات في فرنسا.
وأكدت بيانات رسمية فرنسية أنه يجري نقل ما يقرب من 1000 مريض مصابين بـ"كوفيد- 19" إلى المستشفيات يوميا.
ويرتفع عدد الإصابات بالوباء أيضا في جميع أنحاء أوروبا والولايات المتحدة، لكن فرنسا بها نسبة عالية بشكل استثنائي من حالات صعبة تحتاج علاجا في المستشفيات، وفقا لتقديرات منظمة "آور وورلد إن داتا" (عالمنا في شكل بيانات).