بوجمعة بولحية: ألمانيا
شهدت "الكنيسة الإنجلية" بمدينة نوي ازنبورج الألمانية يوم الأحد 20 يناير المنصرم، لقاءا تواصليا تحت شعار (wir haben hier keine bleibende Stadt
sondern die zukünftige suchen wir).
يأتي هذا اللقاء في إطار الإستراتيجية التواصلية التي تنهجها هذه الكنيسة المنفتحة على جميع الأديان وبالأخص الدين الإسلامي. وقد شارك في اللقاء السيد عبد الحفيظ رحالي مسؤول الجمعية المغربية للإنقاذ والإرشاد رفقة السيد بوجمعة بولحية بالإضافة إلى عدد غفير من قديسي الكنائس وأعضاء الجمعيات المختلفة القائمة بالمدينة.
وكانت هذه المناسبة فرصة كبيرة للمسلمين للتعارف والاحتكاك بالثقافات والديانات المختلفة، كما وافقت الأغلبية الحاضرة على خلق جسر تواصلي بين الأديان، لتأكيد حقيقة مستمدة من القرآن الكريم، بذل من أجلها المسلمون جهوداً جبارة في ألمانيا، ألا وهي أن الإسلام دين حوار وتعايش مع الأديان، مصداقا لقوله تعالى: ((ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)).
شهدت "الكنيسة الإنجلية" بمدينة نوي ازنبورج الألمانية يوم الأحد 20 يناير المنصرم، لقاءا تواصليا تحت شعار (wir haben hier keine bleibende Stadt
sondern die zukünftige suchen wir).
يأتي هذا اللقاء في إطار الإستراتيجية التواصلية التي تنهجها هذه الكنيسة المنفتحة على جميع الأديان وبالأخص الدين الإسلامي. وقد شارك في اللقاء السيد عبد الحفيظ رحالي مسؤول الجمعية المغربية للإنقاذ والإرشاد رفقة السيد بوجمعة بولحية بالإضافة إلى عدد غفير من قديسي الكنائس وأعضاء الجمعيات المختلفة القائمة بالمدينة.
وكانت هذه المناسبة فرصة كبيرة للمسلمين للتعارف والاحتكاك بالثقافات والديانات المختلفة، كما وافقت الأغلبية الحاضرة على خلق جسر تواصلي بين الأديان، لتأكيد حقيقة مستمدة من القرآن الكريم، بذل من أجلها المسلمون جهوداً جبارة في ألمانيا، ألا وهي أن الإسلام دين حوار وتعايش مع الأديان، مصداقا لقوله تعالى: ((ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)).