اللجنة العلمية تدعو المواطنين إلى تلقي الجرعة الثالثة من لقاح "فيروس كورونا"
ناظورسيتي: متابعة
حثت اللجنة العلمية والتقنية لاحتواء فيروس “كوفيد-19” كل الفئات المعنية بالتلقيح إلى تلقي الجرعة الثالثة، من أجل تفادي انعكاسات الموجة الوبائية الحالية التي يشهدها العالم منذ أيام.
وبلغ عدد المستفيدين من الجرعة الأولى من التلقيح إلى حدود نهاية الأسبوع الماضي أكثر من 24 مليون شخص، مع أزيد من 23 مليون مستفيد من الجرعة الثالثة، وقرابة 6 ملايين و864 ألف مستفيد من الجرعة الثالثة، و57 ألف مستفيد من الجرعة الرابعة.
ولا تزال اللجنة العلمية والتقنية ترى أن الفيروس التاجي مازال موجودا بالمغرب كما في بقية بلدان العالم، مشيرة إلى أهمية اتخاذ كل الإجراءات الوقائية والاحترازية بالنسبة إلى الفئات التي تعاني من أمراض مزمنة وخطيرة.
حثت اللجنة العلمية والتقنية لاحتواء فيروس “كوفيد-19” كل الفئات المعنية بالتلقيح إلى تلقي الجرعة الثالثة، من أجل تفادي انعكاسات الموجة الوبائية الحالية التي يشهدها العالم منذ أيام.
وبلغ عدد المستفيدين من الجرعة الأولى من التلقيح إلى حدود نهاية الأسبوع الماضي أكثر من 24 مليون شخص، مع أزيد من 23 مليون مستفيد من الجرعة الثالثة، وقرابة 6 ملايين و864 ألف مستفيد من الجرعة الثالثة، و57 ألف مستفيد من الجرعة الرابعة.
ولا تزال اللجنة العلمية والتقنية ترى أن الفيروس التاجي مازال موجودا بالمغرب كما في بقية بلدان العالم، مشيرة إلى أهمية اتخاذ كل الإجراءات الوقائية والاحترازية بالنسبة إلى الفئات التي تعاني من أمراض مزمنة وخطيرة.
سعيد عفيف، وهو عضو اللجنة العلمية للتلقيح، صرح للإعلام بأن “فصل الشتاء تختلط فيه عدوى كورونا بالأنفلونزا الموسمية، ما يعقد مأمورية التفريق بينهما، ويستدعي ضرورة الحصول على كل جرعات التلقيح”.
وأضاف ذات المتحدث، أن “الحالة الوبائية مستقرة بالمغرب، لكن توجد موجة مرتفعة بكل من الصين وفرنسا في الأيام الفائتة، ما يتطلب ضرورة اليقظة والحذر لأن الفيروس مازال يعيش بيننا”.
واسترسل المتخصص في كلامه قائلا بأن “الفئات المعنية بالتلقيح حاليا تشمل الأشخاص المصابين بالأمراض المزمنة، وكذا الأشخاص كبار السن الذين يتعدى عمرهم 75 سنة، بهدف تفادي الحالات الصحية الخطيرة والصعبة”.
من جهته أوضح سعيد متوكل، عضو اللجنة العلمية والتقنية للجائحة، أن “العزوف يخيم على مراكز التلقيح منذ أشهر، خاصة في ما يتعلق بالجرعة الثالثة والرابعة، رغم الحملات التحسيسية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية”.
وأكد الأخير، أن “شهر دجنبر يمتاز بانتشار واسع للأنفلونزا الموسمية، ما يجعل الكثيرين يخلطون بينه وبين فيروس كورونا، لكن الأمر يبقى تحصيل حاصل بسبب تطبيع المغاربة مع كورونا”.
وأضاف ذات المتحدث، أن “الحالة الوبائية مستقرة بالمغرب، لكن توجد موجة مرتفعة بكل من الصين وفرنسا في الأيام الفائتة، ما يتطلب ضرورة اليقظة والحذر لأن الفيروس مازال يعيش بيننا”.
واسترسل المتخصص في كلامه قائلا بأن “الفئات المعنية بالتلقيح حاليا تشمل الأشخاص المصابين بالأمراض المزمنة، وكذا الأشخاص كبار السن الذين يتعدى عمرهم 75 سنة، بهدف تفادي الحالات الصحية الخطيرة والصعبة”.
من جهته أوضح سعيد متوكل، عضو اللجنة العلمية والتقنية للجائحة، أن “العزوف يخيم على مراكز التلقيح منذ أشهر، خاصة في ما يتعلق بالجرعة الثالثة والرابعة، رغم الحملات التحسيسية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية”.
وأكد الأخير، أن “شهر دجنبر يمتاز بانتشار واسع للأنفلونزا الموسمية، ما يجعل الكثيرين يخلطون بينه وبين فيروس كورونا، لكن الأمر يبقى تحصيل حاصل بسبب تطبيع المغاربة مع كورونا”.
