إلياس حجلة
استطاع المجلس الاسلامي المغربي تفعيل توصياته الاخيرة المتعلقة بتنشيط الحقل الديني والحفاظ على الأمن الروحي لمغاربة إسكندنافيا حيث احيى في جو علمي أكاديمي تواصلي مؤتمره السنوي بالعاصمة السويدية ستوكهلم بتنسيق مع ممثل المجلس هناك الاستاد جمال المحمدي الدي يدير مركز إسلامي بالسويد.
اللقاء حضره السيد البحبوحي عن سفارة المملكة المغربية بالسويد بعد تعذر حضوره سفيرة صاحب الجلالة السيدة امينة بوعياش.
كما نشط اللقاء الدكتور الزعري لمباركي استاد جامعي محاضر بكلية الشريعة بجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس والدكتور ادريس الفاسي الفهري عن جامعة القرويين بفاس استاد علوم الشريعة المؤتمر ترأسه الشيخ مصطفى الشنضيض رئيس المجلس الاسلامي المغربي باسكندنافيا والمكتب المسير الى جانب مجموعة من طلبة العلم الذين وجهت الدعوة الى السادة العلماء والدكاترة المسؤولين عن تسيير المراكز الاسلامية بالسويد وهم من جنسيات مختلفة موريتانيا الشقيقة الصومال وإثيوبيا ودوّل عربية نوهوا في تصريحاتهم بمجموعة من مراسلي الصحف المحلية ان المؤتمر كان ناجحا ومميزا بجوّه الروحي وتنظيمه المحكم مما جعل الاستفادة من العلماء الافاظل كبيرة جدا وشكروا غي كلمتهم المجهودات الجبار التي تقوم بها المملكة المغربية تحت الرئاسة الفعلية لصاحب الجلالة حفظه الله في الرقي بالشأن الديني وتنويع أنشطته ليكون شمعة تضيء درب السائل والتعطش لدين الله وعظمة الاسلام الوسطي المبني على أسس التعايش واحترام الاخر ونبذ التعصب والتشدد الدي تروج له المجاعات المتشددة التي تتربص بعقول شبابنا وغسل عقلهم بافكار ترفضها كل الرسائل السماوية..
وبسط المجلس الاسلامي المغربي باسكندنافيا رؤيته المستقبلية للحضور في هذا اللقاء الذي يعانق أبناء مغاربة السويد في جو روحي متميز تخلله خطاب الاخ مصطفى الشنضيض كما نعرف عليه في كل المناسبة العلم والفكر لفهم مقاصد ديننا الحنيف وجعل الشباب المسلم سفراء لدينهم ووطنهم والمجتمع الدي يعيشون على ارضه فهم مستقبل السلم الاجتماعي ومجتمع الأخلاق الدي بعث خير البرية ليتتمم مكارمه خطوات مباركة ومحكمة لا تعرف الرجوع الى الوراء بل النظر بعيون التفاؤل الى جالية مسلمة مسالمة مرتكزها طلب العلم ونبذ الجهل والمعرفة التامة الكاملة بدورها لهداية الاخر واحترام ثقافته وخصوصياته وبذالك نحقق رفعة الانسان الدي كرمه الله في كتابه العزيز.
تبقى مجهودات المجلس قوة اقتراحية وتشاركية اساسها الحوار بين الديانات والتعريف بالمذهب المالكي الأشعري وإمارة المؤمنين التي اصبحت قوة استراتيجية في أمن مملكتنا الشريفة التي صمدت امام المحاولات الفاشلة للتيارات المتشددة والتي يرفضها مغاربة العالم والداخل.
استطاع المجلس الاسلامي المغربي تفعيل توصياته الاخيرة المتعلقة بتنشيط الحقل الديني والحفاظ على الأمن الروحي لمغاربة إسكندنافيا حيث احيى في جو علمي أكاديمي تواصلي مؤتمره السنوي بالعاصمة السويدية ستوكهلم بتنسيق مع ممثل المجلس هناك الاستاد جمال المحمدي الدي يدير مركز إسلامي بالسويد.
اللقاء حضره السيد البحبوحي عن سفارة المملكة المغربية بالسويد بعد تعذر حضوره سفيرة صاحب الجلالة السيدة امينة بوعياش.
كما نشط اللقاء الدكتور الزعري لمباركي استاد جامعي محاضر بكلية الشريعة بجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس والدكتور ادريس الفاسي الفهري عن جامعة القرويين بفاس استاد علوم الشريعة المؤتمر ترأسه الشيخ مصطفى الشنضيض رئيس المجلس الاسلامي المغربي باسكندنافيا والمكتب المسير الى جانب مجموعة من طلبة العلم الذين وجهت الدعوة الى السادة العلماء والدكاترة المسؤولين عن تسيير المراكز الاسلامية بالسويد وهم من جنسيات مختلفة موريتانيا الشقيقة الصومال وإثيوبيا ودوّل عربية نوهوا في تصريحاتهم بمجموعة من مراسلي الصحف المحلية ان المؤتمر كان ناجحا ومميزا بجوّه الروحي وتنظيمه المحكم مما جعل الاستفادة من العلماء الافاظل كبيرة جدا وشكروا غي كلمتهم المجهودات الجبار التي تقوم بها المملكة المغربية تحت الرئاسة الفعلية لصاحب الجلالة حفظه الله في الرقي بالشأن الديني وتنويع أنشطته ليكون شمعة تضيء درب السائل والتعطش لدين الله وعظمة الاسلام الوسطي المبني على أسس التعايش واحترام الاخر ونبذ التعصب والتشدد الدي تروج له المجاعات المتشددة التي تتربص بعقول شبابنا وغسل عقلهم بافكار ترفضها كل الرسائل السماوية..
وبسط المجلس الاسلامي المغربي باسكندنافيا رؤيته المستقبلية للحضور في هذا اللقاء الذي يعانق أبناء مغاربة السويد في جو روحي متميز تخلله خطاب الاخ مصطفى الشنضيض كما نعرف عليه في كل المناسبة العلم والفكر لفهم مقاصد ديننا الحنيف وجعل الشباب المسلم سفراء لدينهم ووطنهم والمجتمع الدي يعيشون على ارضه فهم مستقبل السلم الاجتماعي ومجتمع الأخلاق الدي بعث خير البرية ليتتمم مكارمه خطوات مباركة ومحكمة لا تعرف الرجوع الى الوراء بل النظر بعيون التفاؤل الى جالية مسلمة مسالمة مرتكزها طلب العلم ونبذ الجهل والمعرفة التامة الكاملة بدورها لهداية الاخر واحترام ثقافته وخصوصياته وبذالك نحقق رفعة الانسان الدي كرمه الله في كتابه العزيز.
تبقى مجهودات المجلس قوة اقتراحية وتشاركية اساسها الحوار بين الديانات والتعريف بالمذهب المالكي الأشعري وإمارة المؤمنين التي اصبحت قوة استراتيجية في أمن مملكتنا الشريفة التي صمدت امام المحاولات الفاشلة للتيارات المتشددة والتي يرفضها مغاربة العالم والداخل.