ناظورسيتي :
نظم المجلس الإقليمي للناظور مساء يومه\ الجمعة 29 نونبر 2024، بالملحقة الإدارية للمجلس الإقليمي، نشاطًا مشتركًا يتمثل في نقاش مفتوح أو"Café-Débat" مع مجموعة من شباب إقليمي الناظور ووجدة، تحت عنوان: "نحو حكامة محلية شاملة، تعزيز دور الشباب في التنمية والنقاش البناء"، وذلك بالتنسيق مع جمعية رواد التغيير للتنمية والثقافة بوجدة وجمعية ناظورالمستقبل (ANAF) .
وقد قدم سعيد الرحموني، رئيس مجلس إقليم الناظور خلال هذا اللقاء، عرض مفصل حول حصيلة عمل المجلس خلال النصف الأول من مدة ولايته ابتداء من 15 شتنبر 2021 الى غاية 15 دجنبر 2024، كما تحدث كذلك عن المشاريع التي توجد قيد التنفيذ والمشاريع المستقبلية التي يعتزم المجلس الإقليمي إنجازها.
نظم المجلس الإقليمي للناظور مساء يومه\ الجمعة 29 نونبر 2024، بالملحقة الإدارية للمجلس الإقليمي، نشاطًا مشتركًا يتمثل في نقاش مفتوح أو"Café-Débat" مع مجموعة من شباب إقليمي الناظور ووجدة، تحت عنوان: "نحو حكامة محلية شاملة، تعزيز دور الشباب في التنمية والنقاش البناء"، وذلك بالتنسيق مع جمعية رواد التغيير للتنمية والثقافة بوجدة وجمعية ناظورالمستقبل (ANAF) .
وقد قدم سعيد الرحموني، رئيس مجلس إقليم الناظور خلال هذا اللقاء، عرض مفصل حول حصيلة عمل المجلس خلال النصف الأول من مدة ولايته ابتداء من 15 شتنبر 2021 الى غاية 15 دجنبر 2024، كما تحدث كذلك عن المشاريع التي توجد قيد التنفيذ والمشاريع المستقبلية التي يعتزم المجلس الإقليمي إنجازها.
وفي ذات الصدد أكد السيد الرئيس أن مجلس إقليم الناظور قد تمكن من سداد كل الديون التي كان بذمة المجلس، ويدرس حالياً أفكار مشاريع ذات طابع استثماري لتحقيق مداخيل قارة للمجلس الإقليمي.
وبعد ذلك، تم فتح باب النقاش للإجابة على أسئلة المتدخلين الذين أشادوا بإنجازات المجلس واعتبروها مشرفة جدا وفي مستوى تطلعات الشباب.
حري بالذكر أن هذه الأنشطة المشتركة تهدف إلى بناء جسور تواصل بين الشباب والمجالس المنتخبة، مما يتيح للمؤسسات المحلية فرصة الاستماع إلى آراء وتطلعات الجيل الجديد، الذي يُعد القوة المحركة للتغيير والتنمية، حيث أن مثل هذه المبادرات تسهم في تعزيز الشراكة بين الفاعلين المحليين والشباب، بما يدعم الرؤية المستقبلية للتنمية الشاملة في المنطقة.
وبعد ذلك، تم فتح باب النقاش للإجابة على أسئلة المتدخلين الذين أشادوا بإنجازات المجلس واعتبروها مشرفة جدا وفي مستوى تطلعات الشباب.
حري بالذكر أن هذه الأنشطة المشتركة تهدف إلى بناء جسور تواصل بين الشباب والمجالس المنتخبة، مما يتيح للمؤسسات المحلية فرصة الاستماع إلى آراء وتطلعات الجيل الجديد، الذي يُعد القوة المحركة للتغيير والتنمية، حيث أن مثل هذه المبادرات تسهم في تعزيز الشراكة بين الفاعلين المحليين والشباب، بما يدعم الرؤية المستقبلية للتنمية الشاملة في المنطقة.