ناظورسيتي: متابعة
في إطار استراتيجيتها الرامية إلى تعزيز الأداء الأمني وتقريب الخدمات من المواطنين، أجرت المديرية العامة للأمن الوطني تغييرات جديدة على رأس مفوضيات الشرطة بإقليم الناظور.
وقد شملت هذه التغييرات تنقيل العميد الإقليمي عبد الله الشكيل من مفوضية الشرطة ببني انصار إلى مفوضية زايو لتولي نفس المهام، فيما كلف العميد الإقليمي فوزي الدحماني، الذي كان يشغل منصب رئيس مفوضية زايو، بإدارة مفوضية الشرطة ببني انصار.
في إطار استراتيجيتها الرامية إلى تعزيز الأداء الأمني وتقريب الخدمات من المواطنين، أجرت المديرية العامة للأمن الوطني تغييرات جديدة على رأس مفوضيات الشرطة بإقليم الناظور.
وقد شملت هذه التغييرات تنقيل العميد الإقليمي عبد الله الشكيل من مفوضية الشرطة ببني انصار إلى مفوضية زايو لتولي نفس المهام، فيما كلف العميد الإقليمي فوزي الدحماني، الذي كان يشغل منصب رئيس مفوضية زايو، بإدارة مفوضية الشرطة ببني انصار.
هذه الحركية الأمنية تأتي كجزء من خطة شاملة تسعى إلى تجديد الدماء داخل المؤسسات الأمنية، وتعزيز انفتاح الأجهزة الأمنية على احتياجات المواطنين. وتأتي كذلك لتوفير خدمات أمنية متميزة تلبي تطلعات الساكنة، في سياق التطور المستمر الذي تشهده المنظومة الأمنية على المستوى الوطني.
عرف العميد الإقليمي فوزي الدحماني، الذي نال ترقية مستحقة بداية العام الجاري، بأدائه البارز خلال فترة إشرافه على مفوضية زايو، حيث حرص على الرفع من مستوى الأمن في المدينة وتعزيز الجهود المبذولة لمكافحة الجريمة.
وفي المقابل، يشهد للعميد الإقليمي عبد الله الشكيل بدوره بإسهاماته الواضحة في ترسيخ الأمن بمفوضية بني انصار.
على صعيد آخر، يواصل الأمن الجهوي بالناظور تنفيذ تدابير دقيقة تحت إشراف رئيس الأمن الجهوي ونائبه، مع تنسيق مستمر بين رؤساء الأقسام والمصالح الأمنية. وشهدت المنطقة تكثيفا للحملات الأمنية خاصة في الأحياء الهامشية والمناطق ذات الحساسية العالية، بهدف تعزيز الشعور بالأمان لدى الساكنة.
عرف العميد الإقليمي فوزي الدحماني، الذي نال ترقية مستحقة بداية العام الجاري، بأدائه البارز خلال فترة إشرافه على مفوضية زايو، حيث حرص على الرفع من مستوى الأمن في المدينة وتعزيز الجهود المبذولة لمكافحة الجريمة.
وفي المقابل، يشهد للعميد الإقليمي عبد الله الشكيل بدوره بإسهاماته الواضحة في ترسيخ الأمن بمفوضية بني انصار.
على صعيد آخر، يواصل الأمن الجهوي بالناظور تنفيذ تدابير دقيقة تحت إشراف رئيس الأمن الجهوي ونائبه، مع تنسيق مستمر بين رؤساء الأقسام والمصالح الأمنية. وشهدت المنطقة تكثيفا للحملات الأمنية خاصة في الأحياء الهامشية والمناطق ذات الحساسية العالية، بهدف تعزيز الشعور بالأمان لدى الساكنة.