ناظورسيتي: متابعة
في لقاء تواصلي ، تم تنظيمه لتقديم مخرجات رأي المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي حول موضوع "من أجل مجتمع متماسك خال من التسول"، أكد السيد أحمد رضى شامي، رئيس المجلس، على ضرورة التصدي بقوة لهذه الظاهرة المعقدة.
وقد شدد شامي على أن التسول لا يجد مكانا في رؤية الدولة الاجتماعية التي تسعى جاهدة لتحقيق الرفاهية لجميع شرائح المجتمع.
وأشار شامي إلى أن التسول ليس مجرد فعل، بل هو انتهاك صارخ للكرامة الإنسانية وحقوق الأفراد، خاصة الفئات الهشة مثل الأطفال، والنساء، والمسنين، وذوي الإعاقة، الذين يحتاجون بشدة إلى الحماية والدعم.
في لقاء تواصلي ، تم تنظيمه لتقديم مخرجات رأي المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي حول موضوع "من أجل مجتمع متماسك خال من التسول"، أكد السيد أحمد رضى شامي، رئيس المجلس، على ضرورة التصدي بقوة لهذه الظاهرة المعقدة.
وقد شدد شامي على أن التسول لا يجد مكانا في رؤية الدولة الاجتماعية التي تسعى جاهدة لتحقيق الرفاهية لجميع شرائح المجتمع.
وأشار شامي إلى أن التسول ليس مجرد فعل، بل هو انتهاك صارخ للكرامة الإنسانية وحقوق الأفراد، خاصة الفئات الهشة مثل الأطفال، والنساء، والمسنين، وذوي الإعاقة، الذين يحتاجون بشدة إلى الحماية والدعم.
وأضاف أن انتشار هذه الظاهرة في الأماكن العامة يؤثر سلبا على النظام العام ويضر بسمعة البلاد داخليا وخارجيا.
من ناحية أخرى، أكد شامي أن معالجة ظاهرة التسول ومكافحتها تتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك القطاعات الحكومية والقضائية والأمنية، والمؤسسات الوطنية والعمومية. ودعا إلى ضرورة التعاون والتنسيق الفعّال لتحقيق نتائج إيجابية في هذا الصدد.
وفي سياق متصل، فإن التسول قد استفحل في بعض المناطق في المغرب مؤخرا، بما في ذلك مدينة الناظور ما يشكل تحديا جديا. وقد أصبح في حالات وسيلة لبعض الفئات لكسب لقمة العيش، مما أثار استياء المواطنين الذين يرون في ذلك تأثيرا سلبيا على النظام العام وصورة الدولة.
لذا، يدعو بعض المواطنين إلى تبني إجراءات فعالة لمواجهة هذه الظاهرة، منها توفير فرص العمل والدعم للفئات الهشة، وتشديد الرقابة على المتسولين والتحقق من حالاتهم الاجتماعية، بدلا من استغلال الظروف الصعبة للتسول. وحذروا من التساهل مع استغلال الأطفال في ممارسة هذه "المهنة".
من ناحية أخرى، أكد شامي أن معالجة ظاهرة التسول ومكافحتها تتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك القطاعات الحكومية والقضائية والأمنية، والمؤسسات الوطنية والعمومية. ودعا إلى ضرورة التعاون والتنسيق الفعّال لتحقيق نتائج إيجابية في هذا الصدد.
وفي سياق متصل، فإن التسول قد استفحل في بعض المناطق في المغرب مؤخرا، بما في ذلك مدينة الناظور ما يشكل تحديا جديا. وقد أصبح في حالات وسيلة لبعض الفئات لكسب لقمة العيش، مما أثار استياء المواطنين الذين يرون في ذلك تأثيرا سلبيا على النظام العام وصورة الدولة.
لذا، يدعو بعض المواطنين إلى تبني إجراءات فعالة لمواجهة هذه الظاهرة، منها توفير فرص العمل والدعم للفئات الهشة، وتشديد الرقابة على المتسولين والتحقق من حالاتهم الاجتماعية، بدلا من استغلال الظروف الصعبة للتسول. وحذروا من التساهل مع استغلال الأطفال في ممارسة هذه "المهنة".