2.أرسلت من قبل
wayaw_afnigh@hotmail.fr في 30/04/2010 13:51
إن شباب اليوم ليجهل القانون.وجاهل القانون لا عذر له.والحماقات التي يرتكبونها يجب أن تقمع في مهدها قبل أن تتفاقم المشكلة.
3.أرسلت من قبل
Abou_Yassin في 01/05/2010 01:39
جميل أن يفكر المجلس البلدي أخيرا في فك معاناة ساكنة مدينة أزغنغان من أجل الحصول على البطاقة الوطنية عبر طلب إحداث مفوضية للشرطة بالمدينة للرقي بالخدمات ذات العلاقة ..ففي خضم الإلتفاتة الملكية التي تثلج الصدورأعتقد أن المجلس وجد نفسه في حالة شرود ..،لا يظهر رئيسه الا من مناسبة انتخابية الى اخرى ... ..وكان من الواجب تدخله منذ زمان في قضايا مهمة ترهن حاضر ومستقبل المدينة ...الحد من البناء العشوائي ..الذي بلع كل المساحات التي كان يمكن استغلالها كملاعب أحياء ومساحات خضراء ..الحفاظ على ملعب بيستا وتأهيله كفضاء لممارسة الرياضة لأبناء المدينة عوض رهنه لشركة العمران من أجل بناء فيلات لن يستفيد منها أبناء المدينة .ولنا في التجزئة الوحيدة الياسمين التي اشرف عليها الرئيس المحترم خير مثال للتلاعب الحاصل على كل المستويات ....البت في المساحة الكبيرة للقشلة وتأهيلها كمجال في قلب المدينة تمارس فيه أحدث التصاميم الصديقة للبيئة والانتباه الى خطر السيطرة عليها من طرف منعشين عقاريين همهم جيوبهم فقط ..العمل على التفكير في إحداث مجال أخضر مفتوح بمجال المياه والغابات ،مع مرافق ضرورية للكبار والصغار وملاعب مختلفة تستوعب انتظارات الشباب وقاعة للعروض والقراءة منسجمة مع الميثاق الوطني للبيئة والتنمية المستدامة ...مساعدة الأحياء المختلفة للبلدية على تأهيل فضاءاتها وتعبيد طرقها مع غرس الأشجار والنباتات ..وضع خطة محكمة مندمجة لتنشيط المدينة ثقافيا ،رياضيا واجتماعيا ...التزام أعضاء المجلس البلدي وعلى رأسهم السيد الرئيس الذي اصبح خالدا بعد هذه المدة الطويلة من التسيير بالحضور المكثف الغير مناسباتي في متابعة تسيير الشأن المحلي ميدانيا ،للمشاركة في الانشطة والتواصل مع الساكنة ....وضع قوانين تساعد على حماية البيئة بالمدينة ،والحد من الترامي على الملك العمومي .....التسريع بتجميع مختلف الحرف والصناعات الملوثة والمتسخة بعيدا عن وسط المدينة في حي صناعي تتوفر فيه شروط حماية البيئة ....العمل على نقل محطة الطاكسيات والحافلات بعيدا عن وسط المدينة للحد من التلوث ...الحد من الحضور اليومي المستفز لمرشحين خارج مهمة التسيير لا شغل لهم سوى الجلوس في مكاتب البلدية وعرقلة استقبال المواطنين وكذا اقتناص مشاكل الناس للإسترزاق .....وفي الأخير تحية لكل غيور وصادق من أجل مصلحة البلاد والعباد غيور على مدينته