رشيد الحدوشي:
شُرع يوم الجمعة 4 شتنبر في تفعيل برنامج العمل الرمضاني الموضوع من لدن المجلس العلمي المحلّي بالنّاظور، حيث احتضنت القاعة المُتعدّدة التخصّصات بالمركب الثقافي بالمدينة أولى محطّات البرنامج باستضافتها لثلاث أسماء أسهمت في الإحاطة بموضوع الصيام والصحّة، ويتعلّق الأمر بالدكتور عمر الشيخاوي المُختصّ في الأمراض الباطنية زيادة على الأستاذين أحمد مدهار وميمون فضيل العضوين بالمجلس العلمي المحلّي، حيث تمّت الإحاطة بمحور الندوة وفق مُقاربات اعتمدت المفاهيم العلمية في تتبّع نال من أفراد غصّت بهم قاعة الندوة.
وفي نفس الآن المُحدّد بُعيد انقضاء ركعات التراويح، شُرع في حملة واسعة للتبرّع بالدّماء، وهي المحطّة الثانية من البرنامج المُسطّر بتعاون مع المندوبية الإقليمية لوزارة الصحّة بالنّاظور والتي يحتضنها معهد الإمام مالك على مدى ثلاث أيّام متفرّقة من الشهر الفضيل والنظّمة تحت شعار: "وَمَنْ أَحْيَاهَا فكّأَنَّمَا أَحْيَى النَّاسَ جَمِيعاً" إذ عرف اليوم الأوّل إقبالا جيّدا أسهم في توفير كميات مهمّة من الدّماء في انتظار ما ستضخّه حملتا 11 و15 شتنبر من كميّات إضافية لرصيد بنك الدّم.
وقد استحسن ثلّة من المُتتبّعين ما أقدم عليه المجلس العلمي المحلّي هذه السنة من برمجيات رمضانية لعدد من الأنشطة التي جاءت لتقطع الطريق أمام الركود الذي تعاني منه الفضاءات العامّة خلال الشهر الفضيل، حيث تمّ اعتبار هذه البرمجة باكورة برمجات ستحتضنها المركّبات العامّة والقاعات الخاصّة ضمن قائمة اختيارات مُتعدّدة.
شُرع يوم الجمعة 4 شتنبر في تفعيل برنامج العمل الرمضاني الموضوع من لدن المجلس العلمي المحلّي بالنّاظور، حيث احتضنت القاعة المُتعدّدة التخصّصات بالمركب الثقافي بالمدينة أولى محطّات البرنامج باستضافتها لثلاث أسماء أسهمت في الإحاطة بموضوع الصيام والصحّة، ويتعلّق الأمر بالدكتور عمر الشيخاوي المُختصّ في الأمراض الباطنية زيادة على الأستاذين أحمد مدهار وميمون فضيل العضوين بالمجلس العلمي المحلّي، حيث تمّت الإحاطة بمحور الندوة وفق مُقاربات اعتمدت المفاهيم العلمية في تتبّع نال من أفراد غصّت بهم قاعة الندوة.
وفي نفس الآن المُحدّد بُعيد انقضاء ركعات التراويح، شُرع في حملة واسعة للتبرّع بالدّماء، وهي المحطّة الثانية من البرنامج المُسطّر بتعاون مع المندوبية الإقليمية لوزارة الصحّة بالنّاظور والتي يحتضنها معهد الإمام مالك على مدى ثلاث أيّام متفرّقة من الشهر الفضيل والنظّمة تحت شعار: "وَمَنْ أَحْيَاهَا فكّأَنَّمَا أَحْيَى النَّاسَ جَمِيعاً" إذ عرف اليوم الأوّل إقبالا جيّدا أسهم في توفير كميات مهمّة من الدّماء في انتظار ما ستضخّه حملتا 11 و15 شتنبر من كميّات إضافية لرصيد بنك الدّم.
وقد استحسن ثلّة من المُتتبّعين ما أقدم عليه المجلس العلمي المحلّي هذه السنة من برمجيات رمضانية لعدد من الأنشطة التي جاءت لتقطع الطريق أمام الركود الذي تعاني منه الفضاءات العامّة خلال الشهر الفضيل، حيث تمّ اعتبار هذه البرمجة باكورة برمجات ستحتضنها المركّبات العامّة والقاعات الخاصّة ضمن قائمة اختيارات مُتعدّدة.