ناظورسيتي | إلياس حجلة
بعد توزيع نتائج امتحان الدورة الأولى وبعضا لجوائز التشجيعية على المتفوقين والحاصلين على الرتب العليا على طلبة مدرسة الإمام مالك للتعليم العتيق بالناظور.. والذي تم يوم الأربعاء الماضي الموافق لـ 4 أبريل الجاري، توجت برحلة يوم الخميس الموالي حملتهم الى محطات سياحية وأثرية استغرقت من التاسعة والنصف صباحا الى حدود الخامسة والنصف مساءا.
وهكذا فقد كانت أمام الطلبة محطات وقفوا عندها للتأمل والاعتبار والدراسة، منها على الخصوص، "غساسة" الواقعة بالمكان المسمى "سيدي مسعود" ببني بوغافر، وهي عبارة عن آثار وبقايا لمدينة غساسة المعروفة فيا لتاريخ. ثم تلتها محطة أخرى هي "أزرو أهمار" ببني بويفرور المكان الأثري المشهور هو الآخر، فـ "ثازوضا الجبل" المطل على مدينة أزغنغان، حيث كانت تعيش قبائل ترجع الى ما قبل التاريخ، ثم في الأخير عرج الطلبة على منطقة "إفري أوفوناس" وانتهي المطاف بالرحلة بمحطة الطريق الساحلي.
وقد كانت هذه الرحلة للطلبة مفيدة للغاية، حيث أثروا بها ما عرفوه من قبل عن تاريخ المنطقة وجغرافيتها، وذلك أسعدهم الجو وفرحوا واستبشروا.. مما حذا بهم أن يضعوا برنامجا للتنشيط خلال هذه الرحلة الممتعة برفقة منشطهم الأستاذ منصور الذي رافقهم خلال ساعات الرحلة، التي اكتشفوا من خلالها أنفسهم وذواتهم بما كتبوا عن الرحلة وما قدموا من أناشيد وبعض الحكم والمسرحيات الهادفة.
بعد توزيع نتائج امتحان الدورة الأولى وبعضا لجوائز التشجيعية على المتفوقين والحاصلين على الرتب العليا على طلبة مدرسة الإمام مالك للتعليم العتيق بالناظور.. والذي تم يوم الأربعاء الماضي الموافق لـ 4 أبريل الجاري، توجت برحلة يوم الخميس الموالي حملتهم الى محطات سياحية وأثرية استغرقت من التاسعة والنصف صباحا الى حدود الخامسة والنصف مساءا.
وهكذا فقد كانت أمام الطلبة محطات وقفوا عندها للتأمل والاعتبار والدراسة، منها على الخصوص، "غساسة" الواقعة بالمكان المسمى "سيدي مسعود" ببني بوغافر، وهي عبارة عن آثار وبقايا لمدينة غساسة المعروفة فيا لتاريخ. ثم تلتها محطة أخرى هي "أزرو أهمار" ببني بويفرور المكان الأثري المشهور هو الآخر، فـ "ثازوضا الجبل" المطل على مدينة أزغنغان، حيث كانت تعيش قبائل ترجع الى ما قبل التاريخ، ثم في الأخير عرج الطلبة على منطقة "إفري أوفوناس" وانتهي المطاف بالرحلة بمحطة الطريق الساحلي.
وقد كانت هذه الرحلة للطلبة مفيدة للغاية، حيث أثروا بها ما عرفوه من قبل عن تاريخ المنطقة وجغرافيتها، وذلك أسعدهم الجو وفرحوا واستبشروا.. مما حذا بهم أن يضعوا برنامجا للتنشيط خلال هذه الرحلة الممتعة برفقة منشطهم الأستاذ منصور الذي رافقهم خلال ساعات الرحلة، التي اكتشفوا من خلالها أنفسهم وذواتهم بما كتبوا عن الرحلة وما قدموا من أناشيد وبعض الحكم والمسرحيات الهادفة.