
محمد العبوسي
شهد مسجد محمد الخامس بالناظور صبيحة يومه الأحد 17 شعبان 1446هـ الموافق لـ: 16 فبراير 2025م مواصلة الحصص التأطيرية التي ينظمها المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور والمندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية لفائدة المقبلين على حج بيت الله الحرام.
وقد انطلقت الحصة الجديدة باستقبال الحجاج والحاجات والترحيب بهم وتسجيل حضورهم، عقب ذلك افتتح اللقاء بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم ليقدم بعدها الأستاذ عبد المجيد الإدريسي، الإمام المرشد المنسق، حصة التأطير الفقهي التي خصصها لمراجعة عامة لأركان الحج وواجباته.
شهد مسجد محمد الخامس بالناظور صبيحة يومه الأحد 17 شعبان 1446هـ الموافق لـ: 16 فبراير 2025م مواصلة الحصص التأطيرية التي ينظمها المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور والمندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية لفائدة المقبلين على حج بيت الله الحرام.
وقد انطلقت الحصة الجديدة باستقبال الحجاج والحاجات والترحيب بهم وتسجيل حضورهم، عقب ذلك افتتح اللقاء بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم ليقدم بعدها الأستاذ عبد المجيد الإدريسي، الإمام المرشد المنسق، حصة التأطير الفقهي التي خصصها لمراجعة عامة لأركان الحج وواجباته.
وبعد ذلك تناول الكلمة الأستاذ رضا الحافي عن الجانب الصحي، فقدم للحجاج والحاجات جملة من الإرشادات والتوجيهات الصحية التي ستعينهم على أداء مناسكهم في ظروف حسنة ومريحة.
وفيما يخص التأطير الإداري فقد ركز الأستاذ عبد الإله الراشي، إمام مرشد وعضو فريق التأطير في مداخلته على ثلاث نقاط مهمة، وهي:
1 ـ ما يرتبط بإجراءات التنقل داخل أرض الوطن، وفي الديار المقدسة.
2 ـ ما يتعلق بالإسكان بالمدينة المنورة، ومكة المكرمة، ومخيمات منى.
3 ـ التذكير بالشعائر التي يؤديها الحجاج والحاجات بشكل جماعي رفقة فريق التأطير، والتي يؤدونها بشكل فردي.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الحصة استفاد منها عدد مهم من المقبلين والمقبلات على أداء مناسك الحج لهذا العام، كما شرف هذا الجمع بحضور رئيس المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور الأستاذ ميمون بريسول.
وقبل رفع أكف الضراعة إلى الله تعالى بالدعاء الصالح لمولانا أمير المؤمنين ولجميع المسلمين، تفاعل السادة المؤطرون مع تساؤلات الحجاج والحاجات واستفساراتهم، وزودوهم بجملة من الإرشادات والنصائح القيمة.









وفيما يخص التأطير الإداري فقد ركز الأستاذ عبد الإله الراشي، إمام مرشد وعضو فريق التأطير في مداخلته على ثلاث نقاط مهمة، وهي:
1 ـ ما يرتبط بإجراءات التنقل داخل أرض الوطن، وفي الديار المقدسة.
2 ـ ما يتعلق بالإسكان بالمدينة المنورة، ومكة المكرمة، ومخيمات منى.
3 ـ التذكير بالشعائر التي يؤديها الحجاج والحاجات بشكل جماعي رفقة فريق التأطير، والتي يؤدونها بشكل فردي.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الحصة استفاد منها عدد مهم من المقبلين والمقبلات على أداء مناسك الحج لهذا العام، كما شرف هذا الجمع بحضور رئيس المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور الأستاذ ميمون بريسول.
وقبل رفع أكف الضراعة إلى الله تعالى بالدعاء الصالح لمولانا أمير المؤمنين ولجميع المسلمين، تفاعل السادة المؤطرون مع تساؤلات الحجاج والحاجات واستفساراتهم، وزودوهم بجملة من الإرشادات والنصائح القيمة.








