المجلس الوطني لحقوق الإنسان يستقبل وفدا عن عائلات معتقلي "حراك الريف" تقوده والدة أحمجيق
سارة الطالبي
من جديد، استقبل المجلس الوطني لحقوق الإنسان أمهات، وأفراد عائلات معتقلي حراك الريف، في لقاء يعد الثالث من هذا النوع في شهر واحد.
اللقاء، الذي تم، أمس الخميس، في مقر مؤسسة إدريس بنزكري في العاصمة الرباط، حضرته رئيسة المجلس، أمينة بوعياش، وعائلات نشطاء حراك الريف المعتقلين، منهم أم ربيع الأبلق، وأم نبيل أحمجيق.
هذه اللقاءات انطلقت في العشرين من ماي الجاري بلقاء مع رئيس جمعية “ثافرا” لعائلات المعتقلين، أحمد الزفزافي، ومجموعة من أمهات، وعائلات المعتقلين على خلفية أحداث الحسيمة، وجرادة، فيما كانت رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان قد أعلنت في 12 من شهر أبريل أن المجلس سيستقبل أمهات، وعائلات المعتقلين على خلفية أحداث الحسيمة، وجرادة للإنصات إليهم، والتفاعل معهم.
يذكر أن اللقاء الأخير، الذي جمع جمعية “ثافرا” لعائلات معتقلي حراك الريف، والمجلس الوطني لحقوق الإنسان برئاسة أمينة بوعياش، مثل حدثا، رأى فيه الكثيرون نقطة تحول في التعاطي مع قضية معتقلي حراك الريف، وسط حديث عن احتمال توفر المجلس، الذي ترأسه أمينة بوعياش، على ضوء أخضر للدخول في وساطة في هذا الملف.
من جديد، استقبل المجلس الوطني لحقوق الإنسان أمهات، وأفراد عائلات معتقلي حراك الريف، في لقاء يعد الثالث من هذا النوع في شهر واحد.
اللقاء، الذي تم، أمس الخميس، في مقر مؤسسة إدريس بنزكري في العاصمة الرباط، حضرته رئيسة المجلس، أمينة بوعياش، وعائلات نشطاء حراك الريف المعتقلين، منهم أم ربيع الأبلق، وأم نبيل أحمجيق.
هذه اللقاءات انطلقت في العشرين من ماي الجاري بلقاء مع رئيس جمعية “ثافرا” لعائلات المعتقلين، أحمد الزفزافي، ومجموعة من أمهات، وعائلات المعتقلين على خلفية أحداث الحسيمة، وجرادة، فيما كانت رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان قد أعلنت في 12 من شهر أبريل أن المجلس سيستقبل أمهات، وعائلات المعتقلين على خلفية أحداث الحسيمة، وجرادة للإنصات إليهم، والتفاعل معهم.
يذكر أن اللقاء الأخير، الذي جمع جمعية “ثافرا” لعائلات معتقلي حراك الريف، والمجلس الوطني لحقوق الإنسان برئاسة أمينة بوعياش، مثل حدثا، رأى فيه الكثيرون نقطة تحول في التعاطي مع قضية معتقلي حراك الريف، وسط حديث عن احتمال توفر المجلس، الذي ترأسه أمينة بوعياش، على ضوء أخضر للدخول في وساطة في هذا الملف.
