ناظورسيتي | متابعة
دقائق بعد إعلان العفو على عدد من النشطاء المعتقلين على ذمة "حراك الريف"، حل عدد من أعضاء هيأة الدفاع أمام السجن المحلي "عكاشة" لاستقبال المعتقلين لحظة معاناتهم الحرية.
وخلال ذات الاستقبال، قالت المحامية أسماء الوديع أن إطلاق سراح 11 معتقلا من رفاق الزفزافي بسجن "عكاشة" هو بمثابة بداية الانفراج والمصالحة مع منطقة الريف، ومع شباب رفعوا شعارات سلمية، وطالبوا بحقوقهم فقط، وهذا الذي أكده الملك في خطابه الأخير، كوّن الحقوق حقوق وليست مطالب.
وأضافت الوديع أن هيأة الدفاع ومعها العائلات وباقي المغاربة ينتظرون الآن الإفراج عن باقي المعتقلين، بما أن ملف "حراك الريف" واحد.
دقائق بعد إعلان العفو على عدد من النشطاء المعتقلين على ذمة "حراك الريف"، حل عدد من أعضاء هيأة الدفاع أمام السجن المحلي "عكاشة" لاستقبال المعتقلين لحظة معاناتهم الحرية.
وخلال ذات الاستقبال، قالت المحامية أسماء الوديع أن إطلاق سراح 11 معتقلا من رفاق الزفزافي بسجن "عكاشة" هو بمثابة بداية الانفراج والمصالحة مع منطقة الريف، ومع شباب رفعوا شعارات سلمية، وطالبوا بحقوقهم فقط، وهذا الذي أكده الملك في خطابه الأخير، كوّن الحقوق حقوق وليست مطالب.
وأضافت الوديع أن هيأة الدفاع ومعها العائلات وباقي المغاربة ينتظرون الآن الإفراج عن باقي المعتقلين، بما أن ملف "حراك الريف" واحد.