ناظور سيتي: متابعة
يبحث مركز الاستخبارات الوطني الإسباني، عن مترجمين يتحدثون عدد من اللغات، والتي من ضمنها العامية المغربية و اللغة الأمازيغية.
ووجه مركزالاستخبارات احتياجاته، في اتجاه اللغات التي ترتبط بمناطق تكتسي أهمية خاصة لأمن إسبانيا.
يبحث مركز الاستخبارات الوطني الإسباني، عن مترجمين يتحدثون عدد من اللغات، والتي من ضمنها العامية المغربية و اللغة الأمازيغية.
ووجه مركزالاستخبارات احتياجاته، في اتجاه اللغات التي ترتبط بمناطق تكتسي أهمية خاصة لأمن إسبانيا.
وتم التركيز على اللغات المذكورة، لما لها من دور في المساهمة في تعزيز مراقبة المنظمات الجهادية وتحسين التواصل مع الجهات المعنية.
وكانت قلة المترجمين الذين يجيدون التحدث بالأمازيغية والدارجة المغربية، في مختلف أجهزة الأمن والخدمات المعلوماتية، واحد من الأسباب التي أدت إلى اختيار مترجمين يمتلكون هذه المهارات اللغوية.
ووفقا لمصادر إعلامية أجنبية ، فإن قلة المترجمين لهذه اللغات، من ضمن العوامل التي منعت من اكتشاف التحضيرات ومنع الهجوم الإرهابي الذي عرفته مدريد في ال11 من مارس.
يشار إلى أن، أجهزة الأمن الإسبانية ألحقت بها بعد الهجمات السالف ذكرها، عدد من المترجمين للغة العربية لمراقبة الشبكات الإرهابية.
وكانت قلة المترجمين الذين يجيدون التحدث بالأمازيغية والدارجة المغربية، في مختلف أجهزة الأمن والخدمات المعلوماتية، واحد من الأسباب التي أدت إلى اختيار مترجمين يمتلكون هذه المهارات اللغوية.
ووفقا لمصادر إعلامية أجنبية ، فإن قلة المترجمين لهذه اللغات، من ضمن العوامل التي منعت من اكتشاف التحضيرات ومنع الهجوم الإرهابي الذي عرفته مدريد في ال11 من مارس.
يشار إلى أن، أجهزة الأمن الإسبانية ألحقت بها بعد الهجمات السالف ذكرها، عدد من المترجمين للغة العربية لمراقبة الشبكات الإرهابية.