ناظورسيتي: متابعة
وفقًا لمصادر مطلعة، تم الإفراج عن الدراجين المغربيين عبد الرحمان السرحاني وإدريس فاتحي، اللذين اختفيا منذ شهر أبريل أثناء تواجدهما ببوركينا فاسو.
وأوضحت المصادر أنه تم اختطاف الدراجين من قبل مجموعة مسلحة في منطقة صحراوية على الحدود بين بوركينا فاسو والنيجر، وأنه تم تحريرهما بعد تنسيق أمني بين الاستخبارات المغربية ونظيرتها النيجرية.
وأضافت المصادر أن الدراجين المغربيين في حالة صحية جيدة وتم نقلهما إلى أحد المستشفيات في العاصمة النيجرية "نيامي" لإجراء الفحوصات اللازمة وإعداد إجراءات ترحيلهما إلى المغرب.
وفقًا لمصادر مطلعة، تم الإفراج عن الدراجين المغربيين عبد الرحمان السرحاني وإدريس فاتحي، اللذين اختفيا منذ شهر أبريل أثناء تواجدهما ببوركينا فاسو.
وأوضحت المصادر أنه تم اختطاف الدراجين من قبل مجموعة مسلحة في منطقة صحراوية على الحدود بين بوركينا فاسو والنيجر، وأنه تم تحريرهما بعد تنسيق أمني بين الاستخبارات المغربية ونظيرتها النيجرية.
وأضافت المصادر أن الدراجين المغربيين في حالة صحية جيدة وتم نقلهما إلى أحد المستشفيات في العاصمة النيجرية "نيامي" لإجراء الفحوصات اللازمة وإعداد إجراءات ترحيلهما إلى المغرب.
وكان الدراجان المغربيان قد غادرا المغرب في 19 يناير وقطعا مسافة طويلة على دراجتيهما عبر دول أفريقية مختلفة.
هذا وتواري الدراجان المغربيان عبد الرحمان السرحاني وإدريس فاتحي، عن الأنظار منذ دخولهما بوركينا فاسو في نهاية شهر مارس، حيث قدما من كوت ديفوار متوجهين إلى النيجر.
ونشر أحدهما مقطع فيديو على صفحته في فيسبوك يشير فيه إلى مساره نحو بوركينا فاسو، بدءًا من مناطق شمال شرق البلاد التي تعاني منذ 2015 من دوامة عنف ناجم عن جماعات إرهابية مسلحة متعلقة بتنظيمي القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية.
وأكدت سفارة المغرب في واغادوغو أنها تعمل بتنسيق وثيق مع الجهات المختصة لمتابعة قضية اختفاء الدراجين المغربيين منذ عدة أيام على الحدود بين بوركينا فاسو والنيجر.
وأشارت السفارة إلى أن جميع المصالح الدبلوماسية المغربية تعمل بجهود جبارة وبتنسيق وثيق مع السلطات البوركينابية للعثور على الدراجين اللذين يعتبران في عداد المفقودين على الحدود بين بوركينا فاسو والنيجر، وهدفهم هو تحديد مكان تواجدهم أو التحقق، من مصادر موثوقة، مما إذا كانا قد غادرا هذا البلد الواقع في غرب إفريقيا.
هذا وتواري الدراجان المغربيان عبد الرحمان السرحاني وإدريس فاتحي، عن الأنظار منذ دخولهما بوركينا فاسو في نهاية شهر مارس، حيث قدما من كوت ديفوار متوجهين إلى النيجر.
ونشر أحدهما مقطع فيديو على صفحته في فيسبوك يشير فيه إلى مساره نحو بوركينا فاسو، بدءًا من مناطق شمال شرق البلاد التي تعاني منذ 2015 من دوامة عنف ناجم عن جماعات إرهابية مسلحة متعلقة بتنظيمي القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية.
وأكدت سفارة المغرب في واغادوغو أنها تعمل بتنسيق وثيق مع الجهات المختصة لمتابعة قضية اختفاء الدراجين المغربيين منذ عدة أيام على الحدود بين بوركينا فاسو والنيجر.
وأشارت السفارة إلى أن جميع المصالح الدبلوماسية المغربية تعمل بجهود جبارة وبتنسيق وثيق مع السلطات البوركينابية للعثور على الدراجين اللذين يعتبران في عداد المفقودين على الحدود بين بوركينا فاسو والنيجر، وهدفهم هو تحديد مكان تواجدهم أو التحقق، من مصادر موثوقة، مما إذا كانا قد غادرا هذا البلد الواقع في غرب إفريقيا.