NadorCity.Com
 


المرأة الريفية ودورها في التغييرالمرأة الريفية ودورها في التغيير


المرأة الريفية ودورها في التغييرالمرأة الريفية ودورها في التغيير
كميـلة أمقـران ـ طنجـة

المرحلة الأولى :المشاركة في المقاومة الريفية

سطرت المرأة الامازيغية عامة و الريفية خاصة بحروف من نور على مر الأزمان والعصور عبر تاريخها النضالي والثوري أجمل وا أروع اللواحات المختزلة لصور التحدي والبطولات ، فقد قامت بأخذ دورها الحقيقي إلى جانب الرجل في مكافحة الاستعمار ومقارعة المحتلين والمستبدين وسعت إلى تحقيق الحرية ورغبة الانعتاق من السيطرة الاستعمارية،ولعل الاحتلال هو الذي فرض و أعطى للمرأة الريفية خصوصية نضالية وميزة إجتماعية في سياق كفاحها التاريخي للانعتاق من قيود الظلم والقهر الذي عاشته في تلك الفترة . وبذلت في ذلك جهوداً جبارة اثبتت من خلالها على مدى شجاعتها وبسالتها في النضال فقد قامت بدور هام في عملية الاتصالات وتوصيل الرسائل بين المجاهدين انذاك، وعندما نستعرض هذا الدور لا نغفل على ذكر إسم المجاهدة مغنية ايت علي التي كانت تحمل رسائل من محمد بن عبدالكريم الخطابي من اجدير إلى القائد علال بميضار وكانت تخفي تلك الرسائل في شعرها , كما ساهمت المرأة الريفية بامداد المجاهدين بالماء والطعام رغم الضغوطات التي كانت تتعرض لها من قبل العدو بارغامها على عدم تقديم المؤونة لهم ولكن ذكاءها يفوق ذكاء الاستعمار فقد كانت توهمهم برعي الغنم أو ماشابه بينما كانت تتسلل بين الصخور والجبال حتى تصل إلى أماكن تواجد المجاهدين , ولم يقمعها في ذلك لا الخوف ولا الترهيب ,بالاضافة الى قيامها بعملية التمريض و الاسعافات الاولية بطرق تقليدية لتضميد جراح المجاهدين
.
وقد ازدادت عزيمة المراة الريفية واصرارها على مواصلة النضال وشاركت جنبا الى جنب مع الرجل بحمل السلاح ومشاركتها في الجهاد وخير دليل على ذلك المجاهدة الشجاعة " فاضما " التي يقال انها قتلت جنديا اسبانيا , وغيرها من الادوارالبطولية التي لعبتها هذه المراة الريفية و التي تبرهن من خلالها على انها تمتلك القدرة على تغيير الواقع..

وعلاوة على ذلك فقد قدمت دعما معنويا للمجاهدين وذلك بنسج ابيات من "ازران" للرفع من معنوياتهم وتحميسهم اكثر على القتال.

وتبقى ملحمة "دهار ؤباران" التي توارثها الاجيال وحفظها الصغير قبل الكبير هي شهادة حية على الدور البطولي لهذه المراة وصمودها امام الصعاب ...
و للنضال بقية


المرحلة الثانية :المشاركة في الحركات الإحتجاجية


بعد أن إقتحمت المرأة الريفية عالم الدراسة والعمل اللذين كانا في فترة من الفترات حكرا على الرجل، معارك نضالية متعددة رغم أن هذه التحركات كانت محتشمة في البداية نظرا لطبيعة الإنسان الأمازيغي الريفي المتشبع بالتقاليد والتطرف الديني(حسب فهمه له) ، وطبقا لطبيعة المجتمع الأمازيغي الريفي المنعزل عن باقي مناطق المغرب والعالم لأنه وحسب التقسيم المخزني يدخل في خانة "المغرب غير النافع"، لكن الإنفتاح على الضفة الأخرى منذ بداية القرن الماضي والذي أدت إليه مجموعة من العوامل : سياسية واقتصادية واجتماعية بالدرجة الأولى، وبداية الهجرة نحو القارة الأوربية والاحتكاك بالعالم الحضاري المتقدم أفرز ظروفا جديدة بحيث بدأ المجتمع الريفي ينتقل من مجتمع بدوي تقليدي الى مجتمع مدني حضاري ، بالإضافة الى الهجرة من الريف الى مناطق أخرى داخل المغرب بحثا عن موارد الرزق ، رافق ذلك كله خروج المرأة الأمازيغية الريفية للعمل والدراسة واقتحام مجالات جديدة كالعمل الجمعوي والسياسي٠٠٠وبالتالي برزت طبقة المرأة الواعية بحقوقها ،الوعي الذي اكتسبته عن طريق التعليم أو تكون لديها بسبب ظروف العمل القاسية والسعي وراء تحسين الأوضاع٠لقد برز دور المرأة الأمازيغية الريفية في النضال الغير مباشرفي وقوفها وراء الرجل ودعمه في كل الإنتفاضات والإحتجاجات التي شهدها الريف خلال القرن الماضي ضد المخزن العنصري الذي قمع عدة ثورات في الريف بسبب الفقر والتهميش و العنصرية الممنهجة من طرف الدولة تجاه الريف٠ بعد ذلك انتقلت المرأة الريفية للنضال المباشر بجانب الرجل بعد ولوجها عالم التعليم ، فناضلت على عدة أصعدة وفي جبهات مختلفة جسب مبادئها وقناعاتها ورؤيتها للواقع والمستقبل ، وخرجت للشارع مع الرجل جنبا الى جنب في مناسبات متعددة كان آخرها الإحتجاجات الأخيرة التي شهدها المغرب بعد ثورتي تونس ومصر سعيا وراء التغيير وخلق مغرب الكرامة والديمقراطية ٠ وكما ساهمت المرأة الأمازيغية الريفية في بلورة هذه الرغبة إذ كانت مع الأوائل الذين نادوا بالتغيير وفكروا في خلق حركات احتجاجية يوصلون من خلالها صوتهم ، فساهمت في تأسيس "حركة 20 فبراير" ،وكان لها دور فعال في النقاش وطرح الآراء والأفكار و الآراء والتواصل والتعبئة والإقناع والدفاع عن توجهات الحركة وأهدافها ، بالإضافة لتحركات المرأة الأمازيغية الريفية ونضالها من داخل الجامعات والجمعيات النقابات والأحزاب لمساندة الحركات الإحتجاجية والمشاركة فيها ، فخرجت الطالبة والتلميذة والعاملة وربة البيت والمتعلمة وغير المتعلمة٠٠٠إذ شاركت كل واحدة منهن انطلاقا من تصوراتها وعبرت عن همومها وتطلعاتها ورغبتها في تحسين أوضاعها وأوضاع بلدها ووضعية أبناء بلدها ليرقي لمستوى التطلعات ، فلم تخلف مسيرة ولا تضاهرة الا وتواجدت فيها لإيمانها بأنها انسانة ومواطنة مثلها مثل الرجل لها نفس الحقوق وعليها نفس الواجبات ولديها نفس الهموم ، فالوطن يحتاج للمرأة والرجل للعمل جنبا الى جنب لبناء وطن ديمقراطي ومتقدم



1.أرسلت من قبل خادم الاعتاب الشريفة في 07/04/2011 13:08
ولا ننسى ايضا ان المراة الامازيغية قد انجبت شخصيات دمرت البلاد والعباد على سبيل المثال لا الحصر محمد ابركان الذي دخل قبة البرمان وهولا يحسن التحدث حتى بالدارجة المغربية فبالاحرى الفصحى( كدالها الله وعلم ) .ما اود قوله لك ولامثالك من المرضى بمرض خبيث اسمه العصبية والعنصرية الخبيثة هومحاولة العلاج بواسطة الاندماج مع المغاربة ككل دون تمييز فكفاكم تقوقعا وعنصرية وحقدا وتمييزا كان الامازيغ شعب الله المختار.بلغة اخرى اقول لك ( واجمعي راسك براك ملعياقة وشفيلك شحرفة اخرى وكني واقعية شوية ولو غي مع نفسك انت راه خاصك داوي )

2.أرسلت من قبل salim في 07/04/2011 14:36
نعم للمراة الريفية دور يحسب لها في مقاومة الاستعمار. بعد الاستقلال. المراة الريفية انقذها المخزن العنصري حسب تعبيرك من تهميش وظلم ذوي القربى. واقصد الرجل الامازيغي. فلولا تلك الحركية التي قادها المخزن العنصري. لبقيت المرءة في الريف على غرار. قبائل قمم الاطلس. تجهل كتابة اسمها. وتعيش عيشة العبيد في بيوت الازواج. وتقاسيم القبلية الضيقة. ولما وصلت الى ما وصلت اليه حاليا اختي امقران. المراءة الريفية على غرار باقي نساء المغرب والعالم. انتقلت من مراحل اكتشاف الذات الى مراحل اثبات الذات. . لكن الملاحظ حاليا هو نزوعها على غرار نساء العالم الى الميوعة البراقة. والالبسة الشبه العارية. و النمرد على العادات والتقاليد بدعوى التحرر والمعاصرة..

3.أرسلت من قبل paris في 08/04/2011 19:08
sobhan allah lahadtou 3indama yotrah maodou3 3an almar2a najid awal man yarod 3an almawdo3 howa rajol bi 2ijabat silbiya yansawna ana man waladathoum wasaharat layali hta saro rijal hiya lmar2a ama 3an al2akh alladi dakara mohamed aberkan al3ayb laysa fi walidatahou bal fi l2achkhas alladi rachahouh lilbarlaman dakarta silbiyat walam tadkour ijabiyat mitl walidat mohamed ben abdelkarim alkhetabi ya ikhwani arassoul salla llaho 3alayhi wasllam 9al anissa2 ikhwat arijal arajoul yahtarim khososiyat almar2a wa lmar2a kadalik ana wallahi law kana mawdo3 yata3alla9 bi rajoul la jawabto jawab mohtaram li2ana arajol abi wa akhi wa salamo 3alaykoum

4.أرسلت من قبل mowatina_horra في 09/04/2011 20:25
تحية لصاحبة المقال وأقول لها أن المقال كان في المستوى كما أنني إستفدت من بعض المعلومات التي كانت جديدة علي ولدي نصيحة صغيرة أرجو أن تتقبليها مني كأخت وهو أن تتطرقي في الموضوعات المقبلة عن دور المرأة الريفية وغير الريفية في بناء مغرب اليوم كي لا يستغل الفرصة كل من يدفعه حقده أو غروره أو حتى نكرانه للجميل إلى الاستنقاص من هذه المرأة والتى لا تحتاج لمن ينوب عنها لترد بنفسها عن نفسها أن شخصيا أستغرب من بعض المعلقين الذين يتهمون صاحبة المقال بالعنصرية رغم أن المقال لم يشر حتى تحت أسطره ما يقلل من قيمة المرأة الغير الريفية فكونها تطرقت إلى الكتابة عن المرأة الريفية بشكل خاص لا يعني إنها عنصرية فقد يكون ذلك نتيجة لحب زائد لجذورها وأصولها أو قد يكون رغبة منها في مخاطبة المرأة الامازيغية على وجه الخصوص لتبين لها أن لها ماض مشرف كي تدفع بها إلى الامام نحن لسنا هنا لنتهم بعضنا البعض فحسب رأي المرأة مخلوق رائع خلقه الله ليكون جنبا إلى جنب مع الرجل وليس ليكون تحت أو فوق هذان المخلوقان المرأة والرجل ينتميان إلى بني البشر الذي يعتبر أعظم خلق الله لأنه منحه نعمة العقل كما أن هذان المخلوقان المرأة والرجل خلقا على فطرة الضعف والخطأ لأن الكمال لله وحده
إن ما يجرح إحساسي في كل مرة هو أنه كلما تم الحديث عن المرأة إلا ولجأ البعض إلى وصفها بأوصاف تقلل من قيمتها بل أحيانا تحط من قيمتها إلى متى ستظل نظرة بعض الرجال منحصرة في النظرة المادية للمرأة والتي تختصرها في جسدها ودائما نظطر لسماع هذه الكلمة التي يقولها البعض تجريحا مرأة اليوم ما بها مرأة اليوم أليس فيها ولا حتى شئ إيجابي ولماذا دائما يعاتبها رجل اليوم وكأنه خال من العيوب لما يعاتبها لماذا هذه الحرب طالما أن كلايهما خاسران
كما أنه كلما تم الحديث عن مرأة اليوم لا نسمع إلا عن الميوعة والتعري و التمرد والخروج عن التقاليد صحيح أننا كنساء مسلمات تخلينا عن زينا وارتدينا ثيابا عصرية لكن السؤال هل أنتم حافضتم على زيكم الاسلامي هل ترتدون الجلباب مع اللحية سبحان الله فهل أنتم تحرمون علينا ما تحللونه لأنفسكم لماذا ترمون الناس بالحجارة وبيتكم من زجاج لماذا دائما المرأ لا يرى إلا عيوب نفسه لما لا يجلس مع نفسه بعض الشئ ويحاسب نفسه بنفسه عوض محاسبة الاخرين
هناك بعض الرجال يقولون أن المرأة اليوم قد تخلت عن التقاليد والعادات وعن ماينص عليه الاسلام وذلك بدعوى التحرر فأصبحت غير متخلقه وغير مختشمة وغير صالحة وهناك نساء تقلن أن رجل اليوم قد تخلى عن رجولته وتقاليده وعاداته وعن كل ماينص عليه الاسلام فأصبح لا يتمتع بالنخوة ولا النبل وغير صالح هؤولاء يقولون هذا لانهم ينطلقون من أنفسهم ومحيطهم وتجاربهم أما الحقيقة فتقول لازال هناك نساء محترمات ومتخلقات وتحافظ على تقاليدها وعاداتها وإن بدت من مضهرها أنها متحررة ومازال هناك رجال محترمون ومهذبون ومحافظون على تقاليدهم وعاداتهم و إن بدو من مضهرهم أنهم متحررون وأن أقول هذا إنطلاقا من نفسي ومحيطي وتجاربي فيكفي أن أرى أن أبي وأمي وأخي وأخوتي و..........مازالو لم ينسو تقاليدهم ولا عاداتهم كي يكون لي أمل في هذه الحياة وكي أصدق أن الناس يختلفون منهم الصالح والطالح

5.أرسلت من قبل خادم الاعتاب الشريفة في 10/04/2011 23:47
الى التي عنونت مقالها بالمواطنة الحرة اقول اولا ما يود ان تفهميه انت وامثالك عن الا نتقادات التي تصدر عن البعض لمثل هذه المقالاتْْ هي لمذا التحدث دائما عن المرأة الامازغية فحسب لمذا لا يتم دمج هذه المرأة المتميزة في نضركن كاي مراة مغربية او مسلمة( بحال إلا زعم هاد الامازيغية ماعرفت آش دارت بسلامة !) اوا براكا مالهدرة الخاوية وانت كتر منها

6.أرسلت من قبل dawad في 11/04/2011 01:45
السلام عليكم . مع أن مقالك لا يخلو من الاعتبار و التقدير للمرأة الريفية إلا أني تحسست فيه أثار إديولوجيا معادية و منافية لقيم وهوية الريف وبالتالي لبنت الريف و أفصل لك وجهة نظري , لكني أتساءل إن كان ذلك عن وعي منك أم بلا وعي فأنا أدرك أن هناك الكثير ممن نالهم بريق غزو فكري نبيل المظهر
..مسموم المضمون والغايات
ومن هذه الأثار تعبيرك على أن الإنسان الريفي متشبع بالتقاليد والتطرف الديني!(حسب فهمه له)! أريد أن أعرف من تكوني حتى تحكمي على المجتمع
الديني بالتطرف ومن ما منزلتك في فقه الدين حتى تحكمي عليه بعدم فهم الدين ! صحيح أن هناك حالات من إساءة فهم الدين لكن ليس هذا حال المجتمع
عامة . ليس هذا فقط بلل تضيفين أن" تحسن " حال الريف يعود فيه الفضل إلى انفتاح المنطقة على اوربا الذي تصفينه بالعالم "الحضاري المتقدم" ! متقدم
نعم لكن أي تحضر وأي تقدم ! ففي اوربا تقدم نعم لكنه ليس له علاقة بموضوعنا فهو تقدم في الحياة المدنية في التكنولوجيا والاقتصاد لكن في المقابل هم في
انحطاط أخلاقي حتى أن معظم الاسر مفككة ..لكننا لم نستورد الجانب الايجابي في حضارتهم الذي كان عندنا بالاحرى في زمن مضى لكن أتينا
بالميوعة والتفسخ الأخلاقي لكن هذا الجانب المظلم من واقع المجتمع والذي حاول زميلك في الجريدة أن يستعرضه في مقاله عن انتشار الدعارة والفساد و تراجع العفة والحياء عند كثير من بنات الريف التي كان يضرب بهن المثل في الاخلاق والسلوك بعدما أصبحت مظاهر الميوعة والتفسخ ظاهرة للعيان عند من تصفينهم بالتطرف الديني وعدم فهم دينهم مع أن أبسط قيم الاسلام هي التعفف واللباس المحتشم حتى يتطهر المجتمع لكن إن كنت ترين هذا تطرفا فعليك مراجعة عقيدتك لأن الاسلام لا يقوم على الاراء الشاذة والأهواء; أقول هذا التحول والتحلل الخطير في منطقة الريف والذي يخص المرأة الريفية التي تتغنين بتحظرها لاحظ له من تعليقك بل بالعكس فأنت ترين أن الريف قد أحرز تقدما كأنك تحلمين في اليوم الذي نتساوى فيه مع أوربا و " تتحرر" فيه كل بنات الريف تلف الشوارع في ميوعة لتفتن الناس وتنشر الفساد إنكم في الواقع تريدنها أن تتحرر من قيود الاخلاق والعفة التي فطرت عليها والدين لتنساق وراء
..مغريات العصر الماجن

7.أرسلت من قبل dawad في 11/04/2011 02:27

في الواقع أنت مجرد ببغاء يردد العبارات الرنانة المستوردة والتي صاغها من صاغ العلمانية و الفكر القومي..وقاموا بالترويج له وتسويقه إلينا
(le feminisme)سلاح فتاك بغطاء قيم "الحداثة"والحرية و"حقوق الانسان"..إلخ ولاشك أنك لا تدريكين مدى خطورة الاديولوجيا النسوية
كما وقع الملايين مع إديولوجيا أخطرهي الشيوعية فهذا التوجه تم صياغته لمهاجمة المجتمع بتحريض أحد شقيه (المرأة) التي هي إحدى دعائم الاسرة
للتمرد على قيمه باسم شعارات خداعة فبعد تقسيم المجتمع وفق تيارات القومية ماجعل لكيان الاسلامي يتفتت إلى أجزاء تافهة حتى يومنا هذا وهو ما
انبثقت عنه القضية الامازيغية (مع أنني ريفي وتأثرت بهذه المصيدة فيما مضى) ولكني أدركت أنها من دسائس الاستعمار ومازلت قائمة .صحيح أنها
قضية مشروعة في ظاهرها إلا أنها قضية مسمومة لأنها تؤجج الشعور القومي وتلفت الانظار عما هو أولى منها ولأنها تكرس مبدأ فرق تسود تماما
.. كما هو حال تيارالنسوية المستورد كبضاعة مسمومة بانت بعض أثارها ولا ينكرها إلاجاحدأو مصاب بعمى اديولوجي
و السلام على من اتبع الهدى



8.أرسلت من قبل يوسف ادهار مدريد في 12/04/2011 18:54
تحياتي لصاحبة المقال، وللمرأة المغربية، و العالمية. و عتاب لمواطنة الحرة على الرد التافه، (دْخُولْ أُخْروجْ فَالْهَدْرَا). و السلام.

9.أرسلت من قبل mowatina_horra في 13/04/2011 21:59
إلى يوسف أدهار مدريد تقول الحكمة لاتجادل الأحمق وإلا لن يفرق الناس بينك وبينه عموما إذا كانت ردودي لا تعجبك فيكفي أن تنظر إلى إسم مواطنة حرة كي تمر للتعليق أخر












المزيد من الأخبار

الناظور

اختفاء شاب بعد مغادرته ميناء الناظور نحو ألميريا

شباب الناظور يشاركون في نشاط بيئي مميز بغابة كوروكو

رحلة جوية إلى الحسيمة تتحول نحو الناظور بسبب الأحوال الجوية المضطربة

تنظيم نقابي بالناظور يطالب مديرية التعليم الاعتماد على القنوات الرسمية لإرسال المراسلات والمذكرات

الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي يوقعان الإعلان المتعلق بالشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

مسؤول بحكومة مليلية المحتلة "يندد" بتأخر فتح الجمارك مع المغرب

الناظورية كوثر بعراب تفوز بالميدالية الذهبية في البطولة الوطنية للكيك بوكسينغ