ناظورسيتي
منذ تدشينه من طرف الملك محمد السادس سنة 2007، وساكنة الناظور لا زالت تنتظر افتتاح المسبح البلدين في وقت تتماطلت فيه الجهات المسؤولة مما حال دون اكمال المشروع بالرغم من مرور 17 عاما عن الأشغال.
وذات كلّ صيف، يعود الشاب الناظوري الذي يعيش في ظلّ نطاق مدينة تعاني من إنعدام المتنفسات ومحدودية الفضاءات الترفيهية، لطرح نفس التساؤل الذي يبقى عالقا دون إجابات، حول جدوى بناء منشأة المسبح البلدي في ساحة الشبيبة والرياضة، طالما أن أبوابها مغلقة، ما يعني أنها لم تشرع أبوابها في وجه العموم ولا الخواص كذلك، منذ تدشينه وإلى الحين.
ويتساءل شباب المدينة عن دواعي عدم فتح أبواب المسبح البلدي طوال هذه السنوات، لذلك لم يتوانوا في المطالبة بإستمرار عن رفع الحجر المضروب على المرفق الترفيهي، حتى يتسنى لهم تمضية أوقات إستجمام بين جنباته، مع الحرّ الذي تعرفه المنطقة ذات كلّ فصل صيف، خصوصا وأن المدينة تفتقد إلى مسبح مماثل سواء عمومياً كان أو خاصاً يسمح للراغبين في ولوجه.
منذ تدشينه من طرف الملك محمد السادس سنة 2007، وساكنة الناظور لا زالت تنتظر افتتاح المسبح البلدين في وقت تتماطلت فيه الجهات المسؤولة مما حال دون اكمال المشروع بالرغم من مرور 17 عاما عن الأشغال.
وذات كلّ صيف، يعود الشاب الناظوري الذي يعيش في ظلّ نطاق مدينة تعاني من إنعدام المتنفسات ومحدودية الفضاءات الترفيهية، لطرح نفس التساؤل الذي يبقى عالقا دون إجابات، حول جدوى بناء منشأة المسبح البلدي في ساحة الشبيبة والرياضة، طالما أن أبوابها مغلقة، ما يعني أنها لم تشرع أبوابها في وجه العموم ولا الخواص كذلك، منذ تدشينه وإلى الحين.
ويتساءل شباب المدينة عن دواعي عدم فتح أبواب المسبح البلدي طوال هذه السنوات، لذلك لم يتوانوا في المطالبة بإستمرار عن رفع الحجر المضروب على المرفق الترفيهي، حتى يتسنى لهم تمضية أوقات إستجمام بين جنباته، مع الحرّ الذي تعرفه المنطقة ذات كلّ فصل صيف، خصوصا وأن المدينة تفتقد إلى مسبح مماثل سواء عمومياً كان أو خاصاً يسمح للراغبين في ولوجه.